سام برس:
2025-12-05@16:18:24 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط±ط³طھ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط±طµظپط© ظ…ظٹظ†ط§ط، ط§ظ„ط­ط¯ظٹط¯ط© طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط±ط¨ط¹ط§ط، طŒ ط³ظپظٹظ†ط© ط­ط§ظˆظٹط§طھ طھط­ظ…ظ„ ظƒظ…ظٹط§طھ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط¶ط§ط¦ط¹ ط§ظ„ظ…طھظ†ظˆط¹ط© ظˆط£ط®ط±ظ‰ طھط­ظ…ظ„ ط£ط·ظ†ط§ظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط¯ظٹط¯ ظ„طھظ„ط¨ظٹط© ط§ظ„ط§ط­طھظٹط§ط¬ط§طھ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ„ط¹ ط§ظ„ط£ط³ط§ط³ظٹط© ظˆظ…ظˆط§ط¯ ط§ظ„ط¨ظ†ط§ط،.



ظˆط£ظˆط¶ط­ ظ…ط¯ظٹط± ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ط¨ط­ط±ظٹط© ط¨ظ…ظٹظ†ط§ط، ط§ظ„ط­ط¯ظٹط¯ط© ط§ظ„ظ‚ط¨ط·ط§ظ† ظ…ط­ظ…ط¯ ط§ظ„ط³ط§ظٹط³ طŒ ط£ظ† ط³ظپظٹظ†ط© ط§ظ„ط­ط§ظˆظٹط§طھ "ظ…ط§ط±ط³ط§ ط²ظ†ظٹطھ" طھط­ظ…ظ„ 514 ط­ط§ظˆظٹط© ط¨ط¶ط§ط¦ط¹ ظ…طھظ†ظˆط¹ط©طŒ ط±ط³طھ ط¹ظ„ظ‰ ط±طµظٹظپ ظ…ط­ط·ط© ط§ظ„ط­ط§ظˆظٹط§طھ ط±ظ‚ظ… "6".

ظˆط£ط´ط§ط± ط¥ظ„ظ‰ ط±ط³ظˆ ط§ظ„ط³ظپظٹظ†ط© "BROTHER 1"طŒ طھط­ظ…ظ„ 22 ط£ظ„ظپط§ظ‹ ظˆ803 ط£ط·ظ†ط§ظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط¯ظٹط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط±طµظپط© ط§ظ„ط¨ط¶ط§ط¦ط¹ ط±ظ‚ظ… ( 2-3).

ظˆط£ظپط§ط¯ ط§ظ„ط³ط§ظٹط³ ط¨ط£ظ† ظ…ط¤ط³ط³ط© ظ…ظˆط§ظ†ط¦ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط£ط­ظ…ط±طŒ طھط¹ظ…ظ„ ط¨ظƒط§ظپط© ط·ظˆط§ظ‚ظ…ظ‡ط§ ظˆظƒظˆط§ط¯ط±ظ‡ط§ ظپظٹ ط§ط³طھظ…ط±ط§ط± ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„طھط´ط؛ظٹظ„ظٹط© ظ„ظ…ظٹظ†ط§ط، ط§ظ„ط­ط¯ظٹط¯ط©طŒ ظˆطھط°ظ„ظٹظ„ ط¯ط®ظˆظ„ ط§ظ„ط³ظپظ† ط§ظ„ظ…ط­ظ…ظ„ط© ط¨ط§ظ„ط³ظ„ط¹ ظˆط§ظ„ط¨ط¶ط§ط¦ط¹ ظ„طھظˆظپظٹط± ط§ط­طھظٹط§ط¬ط§طھ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹ.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ط ظٹط ط ط ظˆظٹط طھط ظ ظ ظٹط طھ

إقرأ أيضاً:

تمدد المتشددين بالجيش السوداني بين النفي والواقع

في خضمّ الحرب المشتعلة في السودان وتزايد تعقيدات المشهدين السياسي والعسكري، يبرز ملف تغلغل التنظيمات المتشددة داخل الجيش السوداني كأحد أكثر الملفات إثارة للجدل، خصوصا بعد تصريحات قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان، التي نفى فيها "أي وجود للإخوان المسلمين داخل المؤسسة العسكرية".

غير أنّ مؤشرات ميدانية، وشهادات قوى سياسية وشخصيات بحثية، تكشف رواية مغايرة تماما.

بين خطاب البرهان.. وحقائق الميدان

ظهر البرهان في مقابلة أخيرة نافيا أي حضور للإخوان في الجيش، ومؤكدا أن "كل من يثبت انتماؤه يتم استبعاده". لكنه، وفق مراقبين، قدّم روايتين متناقضتين: الأولى تؤكّد أن الشعب أسقط الإخوان في ثورة 2019، والثانية تنفي وجودهم التام في الحكومة والجيش رغم عودة رموز كثيرة عقب انقلاب 25 أكتوبر 2021.

هذه المفارقة كانت محور النقاش في برنامج "الظهيرة" على سكاي نيوز عربية، بين الباحث في مركز الأهرام صلاح خليل، والكاتب والباحث السياسي شوقي عبد العظيم.

يرى خليل أن ما يوصف بعودة نفوذ الإسلاميين داخل الجيش هو في الغالب "فوبيا من سنوات حكم الإسلاميين السابقة"، مؤكدا أن المقاربة الواقعية تُظهر أمرا مختلفا.

وقال خليل: "إذا كان الجيش السوداني واقعا تحت هيمنة تيار الإسلام السياسي كما يقال، لما لجأت السلطة السابقة إلى تكوين ميليشيات الدعم السريع وانتزاع قانون لها عام 2017. تكوين هذه الميليشيات كان خوفا من أن يقوم الجيش بانقلاب ضد النظام".

ويضيف أن الإسلاميين، لو كانوا بهذه القوة، لكانوا استخدموا أدواتهم لقمع اعتصام القيادة عام 2019 والحفاظ على نظام البشير، مؤكدا: "الإسلاميون امتلكوا السلطة والجيش والميليشيات، ولو أرادوا البقاء لفعلوا ذلك بالقوة".

كما اتهم خليل بعض الأصوات السياسية والإعلامية بـ"شيطنة الجيش السوداني"، قائلا إن انتساب بعض الضباط السابقين للتيار الإسلامي لا يعني بالضرورة وجود سيطرة فعلية اليوم.

يقاتلون اليوم داخل الجيش باسم جديد

على الضفة الأخرى، قدّم شوقي عبد العظيم وجهة نظر أخرى، قائلا إن نفوذ الإسلاميين لم يغادر مؤسسات الدولة أصلا، بل عاد بقوة بعد أحداث أكتوبر 2021.

وأكد قائلا: "هناك وزراء إسلاميون حاليون، وشخصيات معروفة للجميع عادت للخدمة عقب انقلاب 25 أكتوبر. إعادة المفصولين الإسلاميين ثم مشاركتهم المباشرة في الحرب دليل واضح على أن نفوذهم مؤثر وحقيقي".

وفيما يتعلق بالميليشيات، قال إن الدعم السريع نفسها: "كانت جزءا من مشروع الحركة الإسلامية لحماية سلطتها بجيش مواز".

وأضاف: "كتائب البنيان المرصوص والبراء بن مالك والمجاهدين.. كلها تقاتل اليوم ضمن ما يسمى المقاومة الشعبية، وهم أنفسهم عناصر الإسلاميين القديمة".

وكشف عبد العظيم عن اعترافات لقيادات عسكرية سابقة حول تلقي توجيهات من رموز إسلامية شهيرة خلال الفترة الانتقالية، مؤكدا: "الإسلاميون يقاتلون الآن داخل الجيش ليس دفاعا عنه، بل سعيا للعودة إلى السلطة عبر الحرب".

لماذا ينفي البرهان؟

يعتقد محللون أن البرهان يوجّه رسائل متعددة: للداخل السوداني: بأنه لا يسمح بعودة الإسلاميين وأن الجيش "حائط صد" ضد التطرف.

للعواصم الغربية والعربية: بأن المؤسسة العسكرية "غير أيديولوجية" ويمكن التعامل معها.

للوسطاء الدوليين: بأن أي مفاوضات سياسية يجب أن تُسبق بحسم عسكري.

لكن الوقائع على الأرض، بحسب مراقبين، تجعل من هذه السردية أقل تماسكا، خصوصا مع عودة ضباط معروفين بانتمائهم للحركة الإسلامية، وسط توسع قوات الاستنفار الشعبي ذات الخلفيات الجهادية.

الخطورة.. بين الحرب والتمكين

يختم عبد العظيم بأن أخطر ما يواجه السودان اليوم هو عودة التنظيمات المتشددة إلى الواجهة عبر بوابة الجيش، مؤكدا: "الحرب أصبحت منصة الإسلاميين للعودة إلى الحكم، وكل يوم تطول فيه الحرب يزداد نفوذهم".

أما خليل فيرى أن الحديث عن تغلغل الإسلاميين داخل الجيش هو جزء من "سردية سياسية تهدف إلى شيطنة المؤسسة العسكرية في لحظة مصيرية".

مقالات مشابهة