أطعمة ترفع السكر في الدم..توقف عن تناولها
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
هناك العديد من الأطعمة والمشروبات التي يمكن أن ترفع مستوى السكر في الدم لدى الأشخاص. فيما يلي بعض الأمثلة الرئيسية:
1. المشروبات السكرية:
- العصائر المحلاة
- المشروبات الغازية
- المشروبات الرياضية
- الحليب المحلى
2. الحبوب والمعجنات:
- الخبز الأبيض
- المعكرونة والأرز المكرر
- البسكويت والكعك
- الفطائر والبان كيك
3.
- البونبون والحلوى
- الشوكولاتة
- المربى والعسل
- الآيس كريم
4. بعض الفواكه والخضروات:
- الموز
- العنب
- البطاطا
- البطاطس المقلية
تجنب أو تقليل استهلاك هذه الأطعمة والمشروبات عند الرغبة في الحفاظ على مستويات السكر في الدم ضمن النطاق الصحي. يُنصح باختيار خيارات صحية أكثر مثل الفواكه والخضروات الغنية بالألياف وأطعمة كاملة الحبوب.
الحصول على استشارة طبية منتظمة والالتزام بنظام غذائي مناسب هما أمران أساسيان للسيطرة على مستويات السكر في الدم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السكر أدوية السكر السکر فی الدم
إقرأ أيضاً:
منعش وحامض..تعرف إلى تاريخ ملك المشروبات الصيفية في تركيا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- الطعام الحار اللذيذ وحرارة الصيف المرتفعة من أبرز مزايا تركيا، لكن عندما يجتمع هذان العنصران، ستحتاج إلى شيء يخفف من حرارة الأجواء.
لحسن الحظ، تتمتع تركيا بالحل المثالي لذلك، أي مشروب لبن عيران المنعش للغاية، والذي يمزج بين الزبادي الطازج، والماء، والملح.
لا يمكن إنكار جاذبية مشروب عيران، إذ كان يُشرب في المنطقة التي تلتقي فيها أوروبا بآسيا لقرون، كما أنّه يُباع اليوم بأشكالٍ مختلفة في تركيا ودول أخرى.
تحظى خصائصه المنعشة بإشادة المجتمع العلمي أيضًا، إذ قال البروفيسور بارباروس أوزر من كلية الزراعة بجامعة أنقرة بقسم تكنولوجيا الألبان، لـ CNN: "يُعد شرب لبن العيران وسيلة مهمة لاستعادة توازن المعادن المفقودة بسبب التعرق في الصيف، بفضل محتواه المعدني الطبيعي ووجود الملح المضاف"، كما يحتوي هذا المشروب على البروتين ومعادن مهمة.
لا تقتصر الفوائد على ذلك فحسب، إذ تشمل تأثيراته صحة الجهاز الهضمي والأمعاء، حيث يلعب لبن عيران دورًا حاسمًا في الحفاظ على توازن صحة الجهاز الهضمي وتوازن ميكروبات الأمعاء.
مشروب منعش عمره ألف عاميُعتقد أنّ الشعوب التركية أنتجت لبن عيران منذ ألف عام على الأقل، ومن الآمن القول إنّه وُلِد من الضرورة.
وكانت الأطعمة والمشروبات المُخمّرة، مثل الجبن، والزبادي، ولبن عيران مثالية للرحلات الطويلة.
وقد حضّر البدو الأتراك منتجات الألبان المُخمّرة لزيادة مدّة صلاحيتها، وساعدهم ذلك في التكيّف مع مناخ السهوب القاسي، أي الأراضي العشبية الشاسعة الخالية من الأشجار، والتي اتخذوها موطنًا لهم.
مع هجرة الأتراك من آسيا الوسطى إلى الأناضول (المساحة التي تُشكّل غالبية أجزاء تركيا الحديثة)، رافقهم مشروب لبن عيران.
قالت المحرِّرة والباحثة في مجال فنون الطهي، ميرين سيفر لـCNN: "نعلم من خلال وثائق الرحلات التاريخية أن سكان الأناضول كانوا يُعدّون لبن عيران".
شملت وجبات الطعام اليومية بالنسبة لهم "خبزًا مقطعًا يُضاف إلى الزبادي، أو يُقدَّم كإضافة إلى لبن عيران".
وخلال هجرتهم، يُرجّح أن الأتراك تركوا آثارًا لهذا المشروب، ما أثّر بدوره على ثقافات أخرى.
تجربة تركية أصيلة