ماستركارد تمنح بنك بوبيان جائزة الأسرع نمواً في شريحة عملاء “بريميوم”
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
منحت شركة ماستركارد العالمية الرائدة في مجال المدفوعات الرقمية، بنك بوبيان جائزة الأسرع نمواً في الكويت لقاعدة عملائه المميزين بريميوم، ليضيف جائزة مرموقة إلى سجل إنجازاته المتميزة، والتي تؤكد ريادته في توفير حلول مبتكرة وفق أعلى معايير الجودة والأداء.
واستقبل نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة بنك بوبيان عادل الماجد وفداً من ماستركارد، حيث تسلم الجائزة بحضور رئيس الخدمات المصرفية الخاصة والخدمات المصرفية الشخصية عبدالله المجحم و رئيس ماستركارد في منطقة آسيا والمحيط الهادي وأوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا لينغ هاي، وجهاد خليل، الرئيس الإقليمي لشرق المنطقة العربية لدى ماستركارد وعدد من مسؤولين البنك والشركة.
وبهذه المناسبة أعرب السيد عبدالله المحجم عن اعتزازه بحصول بنك بوبيان على جائزة “الأسرع نمواً في الكويت لقاعدة عملائه المميزين بريميوم” من ماستركارد، والتي تُمثل تقديراً لجهود البنك نحو ابتكار خدمات وحلول مصرفية مميزة لمنحهم تجربة مصرفية استثنائية ممزوجة بأعلى مستويات الخدمة المميزة التي تناسب أسلوب حياتهم العصري وتفوق توقعاتهم.
وأضاف أن الجائزة جاءت لتؤكد ريادة بوبيان كونه سباقاً في تقديم كل ما هو متنوع وذو قيمة مضافة لعملائه المميزين من شريحة بريميوم، مشيراً إلى أن شراكة بوبيان مع ماستركارد تُعد استكمالاً لسلسلة إنجازات البنك في مجال المدفوعات الرقمية خلال السنوات الأخيرة من خلال قاعدة حلوله التقنية المميزة، المدعومة بتقنيات ماستركارد المتقدمة، مشيراً إلى انه قد جرى إطلاق العديد من هذه الابتكارات للمرة الأولى في السوق المحلية عن طريق البنك، ترسيخًا لمكانة الكويت في مصاف الدول المتقدمة في مجال الخدمات المصرفية الرقمية.
وأوضح المحجم أن هذه الخدمات ساعدت في إحداث نقلة نوعية لتلبي تطلعات العملاء من كافة الشرائح وتفوق توقعاتهم، حيث تستند الشراكة بين بوبيان و ماستركارد إلى استراتيجية البنك الاستباقية الممنهجة في دعم التحول الرقمي كونه المحرك الأساسي والمستقبلي في تطور سوق العمل المصرفي.
من جانبه قال لينغ هاي “سعداء بتكريم بنك بوبيان تقديرًا لجهوده المستمرة للارتقاء بما يقدمه من عروض مميزة لعملائه، حيث يواصل البنك تقديم مجموعة متنوعة من الابتكارات وحلول الدفع التي تلبي الاحتياجات الفريدة لكل عميل من حاملي بطاقاته. مضيفاً “نهنئ فريق البنك على أدائهم الاستثنائي ضمن شريحة عملاء بريميوم، والمدفوع بما تتيحه هذه الشريحة من مزايا لعملائها من ذوي الدخل المرتفع”.
حساب “بريميوم” .. أسلوب الحياةويأتي حساب “بريميوم” لذوي الملاءة المالية في إطار استراتيجية بوبيان للتطوير المستمر وتعزيز مكانته وريادته في القطاع المصرفي، من خلال ما يوفره من باقات وعروض استثنائية مميزة تتيح الاحتياجات المالية والمصرفية والاستثمارية بشكل أسهل وأكثر رفاهية لهذه الشريحة، حيث يُمثل الحساب يمثل تجربة مميزة للعملاء ذوي الدخل المرتفع براتب 3,000 دينار كويتي وأكثر أو ممن لديهم إجمالي رصيد يصل إلى 100,000 دينار كويتي ليتمكن العميل من التمتع بتجربة مصرفية متكاملة الخدمات والمزايا.
أما بطاقة “ماستركارد وورلد إيليت” الائتمانية المُزودة بأعلى درجات الأمان والائتمان خلال إجراء عمليات الدفع، تُوفر لحامليها العديد من المزايا الإضافية والخدمات المصرفية الخاصة والمميزة التي تلبي احتياجاتهم وتمكنهم من إجراء معاملاته المصرفية بسهولة ويسر. كما تمنح البطاقة لحاملها ميزة الانضمام لبرنامج مكافآت بوبيان للاستمتاع بعالم من المكافآت مع كل عملية شراء تقوم بها باستخدام بطاقتك الائتمانية داخل أو خارج الكويت.
ومن خلال البطاقة سيتمتع العميل بمجموعة من الخدمات التي تشمل العديد من نواحي الحياة اليومية مثل السفر والتأمين إلى جانب خصومات في أهم محلات التسوق وغيرها والمقدمة من ماستركارد.
المصدر بيان صحفي الوسومبنك بوبيان ماستركاردالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: بنك بوبيان ماستركارد الخدمات المصرفیة بنک بوبیان
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد يتوقع نمواً ضعيفاً للاقتصاد الألماني خلال 2026
أشارت تقديرات صندوق النقد الدولي إلى أن الاقتصاد الألماني سيحقق نمواً في عام 2026، لكن بوتيرة أضعف مما تتوقعه الحكومة الألمانية.
وفي تقريره الصادر في واشنطن، أبقى الصندوق على توقعاته الصادرة في يوليو الماضي، والتي أفادت بأن أكبر اقتصاد في أوروبا سيحقق نمواً بنسبة 0.9%، بينما تأمل الحكومة الألمانية أن تصل هذه النسبة إلى 1.3%.
ويُعزى هذا التباين على الأرجح إلى عوامل من بينها اختلاف تقييم حالة عدم اليقين على الصعيد التجاري والمخاطر على الصعيد الدولي، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
توقع صندوق النقد الدولي نمواً بنسبة 0.2% لاقتصاد ألمانيا مقابل 0.1%
أما بالنسبة للعام الحالي، فيتوقع صندوق النقد الدولي نمواً بنسبة 0.2% لاقتصاد ألمانيا مقابل 0.1% توقعها في الصيف الماضي، وبهذا تتوافق توقعات الصندوق مع تقديرات الحكومة الألمانية والمعاهد الاقتصادية الرائدة.
ومع ذلك، تظل ألمانيا الأضعف نمواً بين الاقتصادات الكبرى في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، بما فيها فرنسا التي تعاني من أزمة حكومية حادة.
وفيما يتعلق بمنطقة اليورو، يتوقع الصندوق نمواً بنسبة 1.2% هذا العام، مقابل 0.1% كان توقعها في يوليو، ويُعزى ذلك إلى استقرار الصادرات داخل دول العملة الأوروبية الموحدة بفضل قوة التجارة البينية داخل أوروبا، في حين تراجعت الصادرات إلى الولايات المتحدة بشكل ملحوظ.
وتوقع الصندوق أن يحقق اقتصاد منطقة اليورو نمواً بنسبة 1.1% في العام المقبل، مقابل 1.2% كان قد توقعها في يوليو الماضي، بحسب الأسواق العربية.