القنصلية المغربية تندد بإغلاق عمدة فرنسي متزوج من جزائرية لجناح المشجعين المغاربة في الأولمبياد
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
أصدرت القنصلية المغربية في فيلمومبل بياناً شديد اللهجة ردًا على قرار محمد قنبالي، عمدة بلدية إيل سان دوني ضواحي العاصمة الفرنسية باريس، بإغلاق الجناح المغربي بمنطقة المشجعين في الألعاب الأولمبية.
جاء هذا القرار بعد أداء الفنانة الصحراوية سعيدة شرف لأغنية عن الصحراء المغربية، مما أثار استياء زوجة العمدة ذات الأصول الجزائرية.
ووصفت القنصلية في بيانها القرار بأنه “تحرك معزول للإثارة” و”تعسفي”، مشيرة إلى معارضة بعض أعضاء المجلس البلدي لهذا القرار، مما يكشف عن انقسام داخلي حول القضية. كما أدانت القنصلية ما اعتبرته اعتداءً على حرية التعبير للفنانة سعيدة شرف، وأكدت أن الأداء كان يهدف لاستحضار قرار فرنسا بشأن الصحراء.
كما انتقدت القنصلية ما اعتبرته استغلالًا للموقف من قبل العمدة، مشيرة إلى تأثير زوجته على القرار. وفي تصعيد للأزمة، أعلنت القنصلية عن نيتها اتخاذ إجراءات قانونية للمطالبة بالتعويض وشددت على ضرورة اعتذار العمدة قنبالي.
هذا الحادث يثير تساؤلات حول حدود الحريات الثقافية في الفعاليات الدولية وقد يؤدي إلى تصاعد التوتر الدبلوماسي بين المغرب والسلطات الفرنسية المحلية إذا لم يتم احتواء الموقف سريعًا.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
عمدة إسطنبول يواصل التقدم على أردوغان
أنقرة (زمان التركية) – يظهر أحدث استطلاع للرأي، استمرار اتساع فارق بين الرئيس رجب طيب أردوغان، وصالح إمام أوغلو لصالح الأخير.
وخلال استطلاع الرأي الذي أجرته مؤسسة (كوندا)، حصل إمام أوغلو على 43 في المئة من أصوات المشاركين، بينما ظلت أصوات أردوغان عند مستوى 33 في المئة.
وتشهد السياسة التركية مرحلة جديدة منذ اعتقال عمدة إسطنبول والمرشح الرئاسي لحزب الشعب الجمهوري، أكرم إمام أوغلو، في التاسع عشر من مارس/ آذار، ضمن حملة أمنية موسعة ضد بلدية إسطنبول الكبرى.
ويسيطر على الأجندة السياسية لتركيا ترشح إمام أوغلو للرئاسة وتصريحات الرئيس التركي، رحب طيب أردوغان، بشأن الرئاسة.
ويبزر كلاهما في استطلاعات الرأي الخاصة بالانتخابات في تلك المرحلة الجديدة.
وشهد استطلاع الرأي أيضا سؤال المشاركين عن احتمالية إعادة انتخاب أردوغان رئيسا لتركيا.
وذكر 67 في المئة من المشاركين أن إعادة انتخاب أردوغان رئيسا لتركيا سيخلق نتائج سلبية على تركيا.
وفيما يتعلق بالحملة الأمنية ضد عمدة إسطنبول، أفاد 62 في المئة من المشاركين أنهم لا يثقون في الادعاءات المثارة بحق إمام أوغلو.
وتعكس هذه النسب فشل السلطة الحاكم في إقناع الرأي العام بالاتهامات الموجهة لإمام أوغلو.
وبحسب موقع شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية، فإن ذخائرها المتسكعة مصممة لتوفير قدرات مرنة وسريعة الاستجابة عبر مجموعة من السيناريوهات التشغيلية – من المهام قصيرة المدى إلى الاشتباكات العميقة – مع توفير جمع المعلومات الاستخباراتية في الوقت الحقيقي وإمكانية الضربات الدقيقة.
وتجعل هذه الميزات هذه الطائرات فعالة بشكل خاص في بيئات القتال غير المتوقعة والمعقدة، بما في ذلك المناطق الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية مثل كراتشي ولاهور.
في حين تتجنب إسرائيل تقديم تأييد سياسي صريح في الصراعات في جنوب آسيا، فإن إمداداتها المستمرة من الأسلحة تم تفسيرها على نطاق واسع على أنها دعم هادئ لموقف الهند الإقليمي، وخاصة ضد الخصوم المشتركين مثل باكستان، وعلى نحو متزايد، الصين.
وقال بيرفادكر إن “هذا التوازن يسمح لإسرائيل بالحفاظ على علاقاتها الدفاعية المربحة مع الهند مع الحد من التداعيات الدبلوماسية في أماكن أخرى”.
Tags: أكرم إمام أوغلوالانتخابات الرئاسية في تركياحبس عمدة إسطنبولرجب طيب أردوغانعمدة إسطنبول