#سواليف
قال المدير التنفيذي للنقل والمشاريع في أمانة عمّان الكبرى، رياض الخرابشة، إن أمانة عمّان انتهت مؤخرا من دراسة بشأن تمديد عمل #الباص_سريع_التردد للساعة 12 ليلا.
وأضاف الخرابشة، أن العديد من المصالح التجارية ينتهي عملها في الساعة 10 مساء، وهو ما دفع إلى إجراء دراسة حول إمكانية تمديد عمل الباص سريع التردد.
ولفت إلى أن اللجان الفنية انتهت من دراسة تمديد عمل الباص سريع التردد للساعة 12 ليلا، لكن لم تتخذ القرار النهائي بعد.
مقالات ذات صلة


إصابة مجندة قي عملية طعن قرب حاجز الأنفاق جنوب القدس 2024/08/06
وفي السياق، قال الخرابشة للمملكة إن الباص سريع التردد، يضم 5 مسارات رئيسية، تنقل يوميا ما مجموعه 80 ألف راكب في عمّان والزرقاء، ولفت إلى أن الباص سريع التردد، نقل قرابة 25 مليون مسافر منذ بدء التشغيل التجريبي للمشروع.
وأوضح، أن خطوط #النقل_العام بحاجة إلى تركيب 5 آلاف مظلة انتظار لمستخدمي النقل العام، وخاصة المسارات المغذية لمسار الباص سريع التردد.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية:
سواليف
الباص سريع التردد
النقل العام
إقرأ أيضاً:
محاولة اختطاف موظفة في عدن تثير الذعر بين النساء.. غموض يلف هوية الجناة وغياب للدور الأمني
الجديد برس| أفادت مصادر محلية في العاصمة المؤقتة عدن الخاضعة لسيطرة الفصائل الموالية للتحالف، عن تعرض موظفة تعمل في مكتب خطوط طيران بمحافظة الخور لمحاولة اختطاف أثناء عودتها إلى منزلها قبل ثلاثة أيام، في حادثة أثارت
حالة من القلق بين
النساء العاملات في المدينة. وقالت المصادر إن الضحية استقلت باص نقل صغير (دبّاب) قرابة الساعة الواحدة والنصف ظهرًا في حي القلوعة، وكان على متن الباص
السائق وشخص آخر وامرأتان في المقعد الخلفي، حيث غيّر السائق مسار الرحلة نحو منطقة الإنشاءات بحجة التقاط ركاب إضافيين. وأوضحت الروايات أن أحد الرجال على متن الباص قال للآخرين: “أيوه جايين، قدها معانا”، ما دفع الموظفة للمطالبة بالتوقف، إلا أن السائق تجاهلها واستمر في القيادة بسرعة، وعندما حاولت الصراخ، دفعتها إحدى السيدات في المقعد الخلفي خارج الباص، لتسقط مصابة بجروح متعددة، فيما فر الجناة. وأكدت المصادر أن الضحية تعيش منذ الحادثة حالة نفسية صعبة ولم تخرج من منزلها خوفًا من تكرار الحادث، في وقت يلتزم فيه الأمن الصمت وسط مطالبات شعبية بتكثيف الرقابة على باصات النقل الصغيرة، التي تحوّلت وفق السكان إلى وسيلة لاستدراج النساء وارتكاب الجرائم.