طريقة تساعد على تناول كمية أقل من الطعام
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
#سواليف
يشير الدكتور أوليغ غلاديشيف أخصائي #الأمراض_النفسية، إلى طريقة سهلة وبسيطة تستخدم على المائدة، تساعد في كبح الشعور بالجوع وتناول كمية أقل من #الطعام.
ويقول في مقابلة مع Gazeta.Ru: “توجد طريقة جيدة لتقليل كمية #السعرات_الحرارية التي يتناولها الشخص في كل وجبة. فمثلا يساعد استخدام أطباق زرقاء اللون ومربعة الشكل على تناول 500 سعرة حرارية أقل يوميا، لأن اللون الأزرق يكبح الشعور بالجوع ويقلل الشهية وله تأثير مهدئ.
وبالإضافة إلى ذلك، يساعد استخدام #الأطباق#الصغيرة وأدوات المائدة الصغيرة على تقليل #كمية_الطعام الذي يتناوله الشخص.
مقالات ذات صلة “قد ينمو في بلدك”.. تحذيرات من نبات خطير للغاية على الصحة 2024/08/10ويقول: “يجب أيضا رفع جميع الأطعمة ذات اللون الأبيض من المائدة- السكر الأبيض، الدقيق، الأرز الأبيض، الخبز الأبيض، لأن هذه الأطعمة تحتوي على كربوهيدرات بسيطة يمكن أن تثير الشهية. كما من الضروري على الشخص التعامل مع الحالة النفسية والعاطفية ومقاومة الإجهاد والبحث عن الإيجابيات حتى في الأشياء الصغيرة والعثور على هواية يمكن أن تصرف انتباهه عن الطعام”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمراض النفسية الطعام السعرات الحرارية الأطباق كمية الطعام
إقرأ أيضاً:
الحجر فى القانون المصرى.. متى يُمنع الشخص من التصرف فى أمواله
كلمة “الحجر” كثيرًا ما تتردد في الأوساط القانونية أو الإعلامية، لكن يجهل كثير من المواطنين معناها الدقيق وشروط تطبيقها، فالحجر هو إجراء قانوني يُمنع بموجبه شخص من التصرف في أمواله، إما لحماية نفسه بسبب مرض أو ضعف في قواه العقلية، أو لحماية حقوق الغير كالدائنين.
ويؤكد الخبير القانوني أشرف ناجي، أن القانون المصري ميّز بين نوعين من الحجر:
• الحجر لمصلحة المحجور عليه: كالمصاب بالجنون أو العته أو الزهايمر، ويستمر حتى يعود لصحته العقلية.
• الحجر لمصلحة الغير: كالحجر على المدين ضمانًا لحقوق الدائنين.
وبحسب المرسوم بقانون رقم 119 لسنة 1952 بشأن الولاية على المال، يجوز للمحكمة الحكم بالحجر على شخص بالغ إذا ثبت إصابته بالجنون أو العته أو السفه أو الغفلة، ويتم تعيين “قيم” لإدارة أمواله، وهو بمثابة نائب قانوني عن المحجور عليه، مهمته الحفاظ على أمواله وتنميتها دون الإضرار بها.
ويشترط في القيم عدة معايير، منها:
• ألا يكون سبق الحكم عليه في جريمة مخلة بالشرف.
• ألا يكون سيئ السيرة أو بينه وبين المحجور عليه نزاع.
• ألا يكون مفلسًا أو سبق سلب قوامته من شخص آخر.
كما أن القانون ينص على تقديم نفقات المحجور عليه الضرورية على أي مصروفات أخرى. وفي بعض الحالات، قد يُسمح له بإدارة جزء من أمواله، بشرط موافقة المحكمة، كما هو الحال مع القاصر المأذون له بالتصرف.
ويختتم ناجي بالتأكيد على أن الحجر لا يُفرض إلا بحكم قضائي، بعد إثبات الحالة المرضية أو السفه بالأدلة الرسمية، كما لا يُرفع إلا بحكم مماثل، إذا ما استعاد الشخص قواه العقلية.
وأضاف أن الظاهرة، رغم ندرتها، بدأت تتزايد مؤخرًا في قضايا متعلقة بالميراث أو النزاعات العائلية، مشيرًا إلى ضرورة التوازن بين حماية أموال المحجور عليه وضمان عدم استغلال الإجراءات ضده.
مشاركة