كشف الإعلامي محمد شبانة عن بند سري في عقد محمود عبدالرازق شيكابالا نجم وقائد الزمالك يتيح لمجلس الإدارة فسخ التعاقد في أي وقت .
واكد شبانة في تصريحات عبر فيديو بثه بحسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “ فيس بوك ” أن عقد شيكابالا ينتهي مع الزمالك بنهاية الموسم المقبل ولكن مجلس الإدارة السابق والذي جدد له ٤ مواسم وضع بند يتيح له الاستمرار بشرط قدرته علي العطاء داخل الملعب حيث أن هذا العقد كان عقب تخطي شيكابالا حاجز ال ٣٣ عام

شيكابالا خط أحمر.
. نجم الزمالك السابق يطالب مرتضي منصور بالرحيل فورا
واضاف أن الزمالك من الممكن أن يستغل هذا البند و يفسخ عقد شيكابالا حاليا مشددا أن ما يحدث في الزمالك من ازمات يؤثر سلبا علي الفريق
وتابع أن رحيل شيكابالا حاليا عن الفريق سيضر كثيرا بالفريق بالاضافة لان حديثه عن أن هناك أمور اخري كارثية سيكشف عنها.
وتابع أن الزمالك حاليا بحاجه للاستقرار سواء علي مستوي مجلس الإدارة أو على مستوى الفريق
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
الزمالك
الرحيل
شيكابالا
مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
تراشق اعلامي سعودي إماراتي وسط توتر عسكري غير مسبوق شرقي اليمن
الجديد برس| خاص| تصاعدت حدّة التوتر بين السعودية والإمارات، الاثنين، مع اتساع رقعة المواجهة شرقي اليمن، لتصل إلى مستوى غير مسبوق من التراشق الإعلامي والتهديدات غير المباشرة بين نخب البلدين، ما يعكس عمق الأزمة بين الحليفين الرئيسيين في التحالف. وشهدت منصات التواصل الاجتماعي تسجيل هجمات إعلامية متبادلة؛ إذ خصصت شخصيات إماراتية مقربة من الرئيس محمد بن زايد مساحة واسعة لمهاجمة “الإخوان” والسعودية، داعمةً الفصائل الموالية لأبوظبي في ما يسمونه “الجنوب العربي”، في إشارة إلى جنوب
اليمن قبل الوحدة. في المقابل، قلّلت نخب سعودية من أهمية التحركات الإماراتية في الشرق اليمني، ووصفتها بـ“المشاغبات”، ملوّحة بهزيمة “مؤلمة” قد تتلقاها
الإمارات في السودان، في إشارة إلى ارتباط المشهد اليمني بتحركات
الرياض ضد المليشيات المدعومة إماراتيًا هناك. وكان الخبير السعودي أحمد الفيفي الأكثر صراحة حين حذّر الإمارات من “اللعب مع الكبار”، في رسالة اعتبرها مراقبون تصعيدًا مباشرًا تجاه أبوظبي. كما أعاد ضاحي خلفان التذكير بدور الإمارات في مواجهة “الإخوان”، في تلميح إلى الفصائل المحسوبة على السعودية. وتقول المصادر إن وصول الخلافات إلى هذا المستوى العلني يمثّل تحولًا لافتًا؛ فطوال السنوات الماضية ظلّت الدولتان تديران صراعاتهما في اليمن من خلف الستار عبر تفاهمات وصفقات غير معلنة. أما اليوم، فإن بروز التراشق إلى العلن يشير، وفق خبراء، إلى أن أزمة الرياض وأبوظبي تقترب من مستوى المواجهة المباشرة، خصوصًا مع احتدام الصراع على النفوذ شرقي اليمن.