بالصور.. بيتكوفيتش يحل بقسنطينة
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
حلّ صبيحة اليوم السبت، الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، بمدينة قسنطينة، من أجل معاينة لاعبي الشباب المحلي، قبل أيام عن انطلاق تربص سبتمبر الداخل.
ويلتقي شباب قسنطينة سهرة اليوم بضيفه الشرطة الرواندي، بملعب الشهيد “حملاوي”، في لقاء يندرج ضمن ذهاب الدور التمهيدي الأول لكأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم.
ونشرت الإذاعة الجهوية لقسنطينة، صورا لبيتكوفيتش، لحظة وصوله صبيحة اليوم السبت. إلى مطار “محمد بوضياف” الدولي مرفوقا، بمساعده الأول نبيل نغيز، والمناجير العام ياسين بن براهيم.
مشيرة إلى أن الطاقم الفني للخضر، سيحضر لقاء “السياسي” في كأس الكاف، وذلك، من أجل معاينة لاعبي النادي القسنطيني. في أول خرجة للتقني البوسني. منذ تربص جوان الأخير.
للإشارة فإن المنتخب الوطني، سيدخل في الفترة ما بين الـ 2 والـ 10 سبتمبر الداخل. تربصا بسيدي موسى، تتخلله مواجهتين أمام الضيف غينيا الاستوائية والمضيف ليبيريا، ضمن تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الداخل الإسرائيلي على وشك الانفجار: عائلات الأسرى تهدد بخطوة غير مسبوقة خلال أيام
يتحوّل ملف الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة إلى محور تصعيد داخلي غير مسبوق، مع إعلان عائلاتهم تنفيذ تحرك واسع يوم الأحد 17 أغسطس/آب يشل قطاعات الاقتصاد الحيوية، احتجاجًا على ما وصفوه بتقاعس الحكومة في إنقاذ ذويهم.
اقرأ ايضاًالتحرك المرتقب، الذي يتضمن إضرابًا شاملاً وتعطيل المرافق العامة والشركات الكبرى، يأتي ردًا على خطة الاحتلال الإسرائيلي الأخيرة للسيطرة على قطاع غزة، والتي اعتبرتها عائلات الأسرى تهديدًا مباشرًا لحياة من تبقّى منهم أحياء.
وفي بيان شديد اللهجة، اتهمت العائلات حكومة نتنياهو بـ"التضحية بالرهائن الأحياء" لصالح أجندة الحرب، وقالت إن مواصلة العمليات العسكرية تعني التخلي رسميًا عن فرص إنقاذهم، بل وتعميق الكارثة.
الاحتجاجات تصاعدت مساء السبت وسط تل أبيب، حيث توعدت والدة الأسير متان تسنغاوكر بمحاسبة رئيس الوزراء إن أدى التصعيد إلى مقتل الأسرى، بينما وصف زعيم المعارضة يائير لبيد الدعوة إلى شلل اقتصادي بأنها "مبررة ومناسبة"، في إشارة إلى تصاعد الغضب الشعبي لدى المستوطنين.
الانقسام داخل الحكومة لم يتأخر في الظهور. فبينما تواجه حكومة نتنياهو اتهامات بالتقصير، تعرّضت أيضًا لضغوط من اليمين المتطرف، حيث طالب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش بعملية عسكرية فورية وحاسمة في غزة، منتقدًا الخطة الحالية وواصفًا إياها بأنها مجرد وسيلة ضغط للتفاوض على صفقة أسرى جزئية.
وفيما تُقدّر سلطات الاحتلال عدد الأسرى بنحو 50، يُعتقد أن 20 فقط لا يزالون على قيد الحياة. في المقابل، يقبع أكثر من 10,800 فلسطيني في سجون الاحتلال، وسط انتقادات حقوقية واسعة بشأن التعذيب والإهمال الطبي وسوء المعاملة.
من جانبها، حذرت الأمم المتحدة حذّرت من أن أي توسع عسكري جديد في غزة سيكون كارثيًا، خصوصًا أن 87% من مساحة القطاع تخضع الآن لسيطرة الاحتلال الإسرائيلي أو لأوامر إخلاء، في وقت تستمر فيه الحرب المستمرة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي أسفرت عن استشهاد أكثر من 61 ألف فلسطيني، وإصابة ما يزيد عن 152 ألفًا آخرين، أغلبهم من الأطفال والنساء.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن