التحالف الوطني يواصل جهوده لخدمة 1.5 مليون أسرة ضمن «إيد واحدة» (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أكد التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، مواصلة جهود حملة إيد واحدة التي أُطلقت بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي ومؤسسة حياة كريمة والهلال الأحمر المصري، مؤكدا أنها مبادرة تنموية شاملة تهدف إلى تقديم الدعم والمساعدة لـ1.5 مليون أسرة من الأكثر احتياجًا في مختلف محافظات الجمهورية.
تعزيز مظلة الحماية الاجتماعيةوأوضح التحالف الوطني في بيان، أن هذه الحملة تأتي في إطار الشراكة الاستراتيجية بين التحالف ووزارة التضامن الاجتماعي ومؤسسة حياة كريمة والهلال الأحمر المصري؛ بهدف تعزيز مظلة الحماية الاجتماعية وتحسين جودة حياة الفئات الأكثر احتياجا.
وكشف التحالف الوطني عن ملخص لجهود حملة إيد واحدة خلال اليوم، لافتا إلى استمرار القوافل الصحية للحملة لتقديم الدعم الصحي المباشر للأسر المستهدفة في مختلف المناطق، بالإضافة إلى تنوع الخدمات والتي شملت توزيع المواد الغذائية، ووجبات ساخنة ولحوم، إلى جانب إقامة ندوات توعوية.
استجابة واسعة من المجتمع المدنيوأشار التحالف إلى أن الحملة لاقت استجابة واسعة من المجتمع المدني والمتطوعين الذين ساهموا في نجاح فعاليات الحملة، موضحا أن الحملة تهدف إلى تحقيق تقديم الدعم الغذائي والرعاية الصحية للأسر الأكثر احتياجًا، وتحسين مستوى المعيشة في المناطق المستهدفة، وتعزيز التكامل المجتمعي والتماسك الاجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي حملة إيد واحدة حياة كريمة التحالف الوطنی
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يواصل التقدم ويسيطر على منطقة جديدة بالنيل الأزرق
يواصل الجيش السوداني التقدم في ولاية النيل الأزرق، جنوب شرق البلاد، بعد أن تمكن من طرد قوات الدعم السريع، المدعومة من الإمارات.
وأعلن الجيش السوداني، الخميس، مواصلة تقدمه بولاية النيل الأزرق جنوب شرق البلاد، وسيطرته على منطقة ملكن بعد معارك مع "قوات الدعم السريع".
وقال متحدث الجيش السوداني نبيل عبد الله في بيان: "واصلت قواتنا بالفرقة الرابعة للجيش بالدمازين، سحق مليشيا الدعم السريع في محافظة باو، وطهرت اليوم منطقة ملكن بالكامل.
وبث عناصر من الجيش السوداني، مقاطع فيديو من داخل منطقة ملكن، الواقعة جنوب غرب ولاية النيل الأزرق.
والأربعاء، أعلن الجيش استعادته السيطرة على مناطق بولاية النيل الأزرق جنوب شرق البلاد، بعد معارك ضد "الدعم السريع" و"الحركة الشعبية ـ شمال".
ويسيطر الجيش السوداني على أجزاء واسعة من ولاية النيل الأزرق، وتقاتل "الحركة الشعبية ـ شمال" القوات الحكومية منذ عام 2011 للمطالبة بحكم ذاتي في ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان.
وكان الجيش السوداني أعلن الأربعاء، تدميره "مجموعة كبيرة" من "قوات الدعم السريع" في الدلنج، ثاني أكبر مدن ولاية جنوب كردفان.
ومنذ نيسان/ أبريل 2023 يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا تسببت بمقتل أكثر من 20 ألف شخص ونزوح ولجوء نحو 15 مليونا، حسب الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدّرت دراسة أعدتها جامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.