نصائح هامة لتجنب الغرق في مياه النيل بعد واقعة أطفيح
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
تتواصل وقائع غرق الشباب في مياه نهر النيل أو في البحرين الأحمر والأبيض المتوسط خاصةً في فصل الصيف.
اقرأ أيضاً: دموع تائهة بين أمواج البحر..اسفكسيا الغرق تطل بوجهها القبيح
وكان آخر حلقات هذا المُسلسل الحزين ما كشفت عنه السلطات بخصوص غرق شاب في أثناء سباحته في نهر النيل في أطفيح.
وكانت غرفة النجدة بالجيزة قد تلقت بلاغاً بشأن غرق أحد الأشخاص في القرية.
وعلى الفور انتقل رجال الأمن لاكتشاف ما جدث، وتبين تعرض الشاب للغرق بسبب عدم إجادة فنون السباحة، وجرى الاستعانة بالإنقاذ النهري لانتشال الجثمان.
وتفتح هذه الوقائع الباب أمام ضرورة تثقيف الشباب بالمعلومات الضرورية لتجنب تكرار هذه الحوادث مُستقبلاً.
ويضع الخُبراء عدة نصائح في هذا الموضوع، نسردها خلال السطور القادمة:
تجنب السباحة في أماكن غير مُعدة للهواة إذا لم تكن تُجيد السباحةتجنب السباحة في أوقات هبوب الرياح، وذلك لأن حالة الجو تؤثر بشكلٍ مُباشر على المد والجزر.تجنب السباحة في أماكن نائية بعيدة عن الأعين، في حالات الطواريء يُساعد وجودك في مكانٍ مكشوف في جهود الإنقاذ.تجنب السباحة بمفردك، وجود أصدقائك حولك يُساعد في جهود الإنقاذ.الحرص على السباحة في شواطيء يتوافر فيها مُنقذون طوال الوقتارتداء سترات السباحة "العوامات" في حالة عدم إجادة السباحة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نهر النيل أطفيح غرفة النجدة الجيزة رجال الأمن السباحة فی
إقرأ أيضاً:
وزير الري يصل إلى جمهورية بوروندي للمشاركة باجتماعات مجلس وزراء مياه دول حوض النيل
وصل الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، إلى مدينة بوجمبورا بجمهورية بوروندي، للمشاركة في اجتماعات مجلس وزراء مياه دول حوض النيل (Nile-COM) فى دورتها الثالثة والثلاثين، والتي تُعقد بمشاركة وزراء وممثلي دول الحوض ومبادرة حوض النيل .
وتأتي مشاركة مصر في هذه الاجتماعات في إطار حرصها المستمر على تعزيز التعاون مع دول حوض النيل الجنوبي (دول الهضبة الاستوائية)، ودعم الدور الإيجابي لمبادرة حوض النيل بصفتها الإطار الأوحد والجامع للعمل المشترك بين دول الحوض كافة، وتنطلق هذه المشاركة من قناعة راسخة بأن نهر النيل هو شريانٌ للتكامل والشراكة الإقليمية، وفرصة لتعظيم المنافع المتبادلة وتعزيز الأمن المائي والتنمية المستدامة لشعوب الحوض، من خلال الحوار البنّاء، وتنسيق الجهود، وتبادل الخبرات، ودعم المشروعات الإقليمية التي تسهم في تحسين مستوى المعيشة وتعزيز الاستقرار والازدهار في دول الحوض جميعًا .