وكالة تكشف سبب تحطم طائرة الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
#سواليف
ذكرت وكالة فارس الإيرانية، إن #سقوط #طائرة #الرئيس_الإيراني الراحل #إبراهيم_رئيسي كان بسبب #الظروف_الجوية وعدم القدرة على تحمل الوزن الزائد.
وقتل ثمانية من الركاب، من بينهم الرئيس الإيراني ووزير الخارجية الراحل، حسين أمير عبداللهيان، وأفراد الطاقم عندما تحطمت الطائرة الهليكوبتر التي تقلهم في منطقة جبلية قرب الحدود الأذربيجانية.
وأشار تقرير اللجنة الذي نشرته وكالة تسنيم للأنباء إلى أن مجموعة من الخبراء والمختصين تم إرسالهم إلى مكان الحادث، حيث تم جمع معلومات مرتبطة بسقوط الطائرة، مؤكدين استمرار التحقيقات لإبداء رأي قاطع لمعرفة حقيقة ما حصل.
مقالات ذات صلة أم أسير إسرائيلي تعرض صفقة على السنوار .. 5 من أبناء المسؤولين الاسرائيليين مقابل الأسرى 2024/08/21وتوصلت اللجنة إلى ست نتائج حتى الآن:
استمرت المروحية في السير بمسارها المخطط له، ولم تخرج عنه. قبل نحو دقيقة ونصف من وقوع الحادث، تواصل قائد المروحية التي تعرضت للحادث مع مروحيتين أخريين من مجموعة الطيران. لم يُلاحَظ تعرض بدن الطائرة لأثر إطلاق رصاص أو في بقية مكوناتها. اشتعلت النيران في المروحية بعد اصطدامها بمرتفَع. بسبب تعقيدات المنطقة جغرافيا، والضباب وانخفاض درجات الحرارة امتدت عمليات الاستطلاع خلال الليل وحتى صباح الاثنين بمساعدات طائرات إيرانية مسيرة، والتي عثرت على مكان الحادث بالتحديد، حيث استطاعت قوات الاستطلاع البرية الوصول إليها. لم يلاحَظ أي شيء غير عادي في محادثات طاقم المروحية مع برج المراقبة.ودعت اللجنة إلى عدم إيلاء الاهتمام لأي تكهنات حول الحادث، مؤكدة استمرار الخبراء في عمليات الفحص الفني، وأنه سيتم نشر ما يتوصلون إليه لاحقا.
ولقي رئيسي، البالغ 63 عاما، حتفه، الأحد، إلى جانب وزير الخارجية وستة أشخاص آخرين عندما تحطمت المروحية التي كانوا يستقلونها في منطقة جبلية في شمال غرب البلاد خلال عودتهم من مراسم تدشين سد عند الحدود مع أذربيجان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي الظروف الجوية
إقرأ أيضاً:
حادثة نادرة في مطار عدن تُخرج طائرة عن الخدمة وتثير سخرية النشطاء
وكالات
شهد مطار عدن الدولي حادثة نادرة يوم الإثنين، تمثّلت في اصطدام عربة سلّم الخدمات الأرضية بجناح إحدى طائرات الخطوط الجوية اليمنية، ما أسفر عن تعرض الطائرة لأضرار فنية أخرجتها مؤقتًا عن الخدمة، رغم أن الحادث لا يُشكل خطرًا مباشرًا على إمكانية الإقلاع.
وتداول نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي صورًا للحادثة وسط سيل من التعليقات الساخرة والانتقادات اللاذعة لما وصفوه بـ”الإهمال المتكرر”، في ظل تدهور إجراءات السلامة الأرضية داخل المطار، وتردي أوضاع الناقل الوطني اليمني.
ويأتي هذا الحادث بعد أسابيع من فقدان “اليمنية” أربع طائرات من أسطولها في مارس الماضي، نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطار صنعاء، عقب هجمات نفذتها جماعة الحوثي ضد الاحتلال، ما فاقم من أزمة الأسطول المحدود أصلاً، وزاد من الضغط على حركة النقل الجوي في البلاد.