الوطن|متابعات

استقبل “خالد المشري” اليوم الأربعاء، ممثلين عن تجمعات وتنسيقيات سياسية، ضمت كلا من تجمع التغير والإصلاح، وحراك 17 فبراير، وتنسيقية العمل الوطني بني وليد، وانتفاضة الحسم والتغيير الزاوية، والحراك الشعبي الليبي غريان.

وحضر التجمع ممثلين عن أعيان ترهونة، ومنظمة قادة التغيير للسلام والتنمية، وأحرار قصر بن غشير، وحراك زليتن من أجل الوطن، في مقر المجلس بالعاصمة طرابلس.

وخلال اللقاء هنأ الحضور المشري بمناسبة فوزه في انتخابات رئاسة مجلس الدولة وتقلده منصب الرئيس.

وجرى التطرق إلى الأوضاع السياسية الراهنة، والسبل الكفيلة بالدفع بالعملية السياسية نحو إجراء الاستحقاق الانتخابي وما يواجه هذا الاستحقاق من صعوبات وعراقيل.

واتفق الحضور مع المشري على أهمية توحيد الصف ونبذ القرارات أحادية الجانب التي تتسبب في زعزعة الأمن داخل العاصمة طرابلس، وفي ليبيا بشكل عام.

الوسوم#الاستحقاق الانتخابي #المشري رئيس مجلس الدولة ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الاستحقاق الانتخابي المشري رئيس مجلس الدولة ليبيا

إقرأ أيضاً:

انسحاب مفاجئ لـ”العمالقة” من شبوة وسط ترتيبات سعودية لنشر “درع الوطن” على الهلال النفطي 

الجديد برس| خاص| بدأت فصائل العمالقة الجنوبية، إحدى أبرز القوى العسكرية التابعة للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، جنوب اليمن، ترتيبات مفاجئة للانسحاب من محافظة شبوة النفطية، في خطوة تزامنت مع تحركات سعودية لنشر قوات موالية لها تمهيدًا لاتفاق سياسي مرتقب في اليمن. وأظهرت فصائل الانتقالي في شبوة قلقها، وعلى رأسها اللواء الثاني “دفاع شبوة” واللواء الرابع مشاة، من خلال استعراض للقوة عبر تدريبات عسكرية ومسيرات في عتق، مركز المحافظة، في محاولة لإظهار الجاهزية، وذلك رغم الانسحاب غير المسبوق لقوات العمالقة التي يقودها أبو زرعة المحرمي، نائب رئيس الانتقالي. ووفقًا لمصادر محلية، فإن انسحاب العمالقة جاء استجابة لطلب سعودي، ضمن خطة تشمل نشر قوات “درع الوطن” السعودية في شبوة وحضرموت، في إطار السيطرة على الهلال النفطي. ويُعتبر خروج هذه القوات السلفية ضربة للمجلس الانتقالي، الذي كان يعتمد عليها في تعزيز نفوذه ومدّه نحو حقول النفط في حضرموت. ولم تُكشف الأسباب الكاملة وراء انسحاب العمالقة، فيما تشير تقارير إلى أن الخطوة قد تكون جزءًا من صفقة مع السعودية تمنح المحرمي دورًا أكبر في المشهد الجنوبي مستقبلًا، أو أنها مرتبطة بالمفاوضات الجارية بين العمالقة وأنصار الله (الحوثيين) في محافظتي الضالع ولحج.

مقالات مشابهة

  • المهندس أبو هديب يبحث ومجلس محافظة الكرك استكمال المرحلة الثانية من مشروع إعادة تأهيل طريق الكرك – الأغوار “الخرزة”
  • مجلس التعاون الخليجي يكشف عن تحركات سعودية وعمانية لإحياء العملية السياسية في اليمن ويشدد على انخراط الحوثيين .. عاجل
  • "الوزاري الخليجي" يدعو لوقف إطلاق النار بغزة ويرحب بالجهود الرامية لإحياء العملية السياسية في اليمن
  • مصطفى: نعمل على دمج العملية التعليمية في قطاع غزة مع باقي الوطن
  • بلايلي يصنع الحدث بمطار “هواري بومدين” قبل التحاقه بتربص الخضر
  • انسحاب مفاجئ لـ”العمالقة” من شبوة وسط ترتيبات سعودية لنشر “درع الوطن” على الهلال النفطي 
  • مازة: “سنلعب وديتي رواندا والسويد من أجل الفوز”
  • تيته تبحث مع ممثلي الأحزاب الليبية مستقبل العملية السياسية
  • «تيته» تدعو إلى ضمان سلامة المتظاهرين وتسريع العملية السياسية في ليبيا
  • وزير الخارجية الألماني: قد نغير ممارساتنا السياسية تجاه “إسرائيل”