خبيرة فلك توضح سبب أزمة شيرين وحسام حبيب (شاهد)
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
كشفت خبيرة علم الفلك وفاء حامد، توقعات الأبراج خلال الفترة المقبلة، منوهة عن الأزمة التي تعرضت لها المطربة شيرين مع حسام حبيب.
وأضافت "حامد" خلال لقائها مع أحمد دياب ونهاد سمير ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة “صدى البلد” أن شيرين ستعود الفترة المقبلة أقوى من الأول، ومش هتنتكس تاني.
وتابعت: “شيرين فاقت وبترجع أفضل وأقوى من الأول؛ لأنها تعرضت الفترة الماضية لحسد، باعتبارها برج الميزان”.
برج الدلووواصلت: “برج الدلو سيبدأ في العودة مرة أخرى بعد فترة تراجع، ومن يوم 2/9 ربنا هيطبطب على قلوب الناس، ولازم نصفي النوايا”.
ويبحث الكثير من مواليد الأبراج النارية عن توقعاتها ليوم الأحد الموافق 22 أغسطس، ويعرف مواليد هذه الأبراج وهم الحمل والأسد والقوس، بالإلهام والروح التنافسية والإبداع والشغف والعفوية، إلا أنهم يركزون بشكل دائم على أنفسهم ورغباتهم وأهدافهم، كما يكون لديهم الكثير من الأحلام والرغبات التي يريدون تنفيذها، ويعرفون بالطاقات النشطة والحيوية التي تمكنهم من الإنجاز على الصعيد المهني ما يعود بالنفع عليهم على الصعيد الاجتماعي والعاطفي.
قد تكون الأمور اليوم محمومة إلى حد ما في العمل يا برج الحمل، ومن المحتمل أن تكون مشغولاً وسعيدًا جدًا بأي نتائج تحققها قد تتعب نفسك، لذا تأكد من أخذ فترات راحة من حين لآخر، وبالتأكيد لا تنس تناول الطعام ولا تتفاجأ إذا كان زملائك يثنون عليك كثيرًا، في المساء، يمكنك تناول العشاء في الخارج والاسترخاء أنت تستحق ذلك.
يمكن لصديق أو زميل أن يوصي ببعض الكتب التي ترغب في قراءتها يا برج الأسد، تأكد من أخذ فترات راحة وإراحة عينيك من وقت لآخر لتجنب إجهاد العين والصداع اليوم، من المهم أيضًا أن تتذكر الخروج والذهاب في نزهة على الأقدام، إذا سمح الطقس بذلك يحتاج جسمك إلى التحفيز مثل عقلك، والمشي سيصفي ذهنك استمتع بيومك.
الإلهام هو كلمة اليوم يا برج القوس، يجب أن تزدهر موهبتك الإبداعية وتحفزك على العمل على أفكار رائعة، ويمكن أن يشمل ذلك الموسيقى أو الرسم أو التزيين أو الطبخ، والاسترخاء والمتعة معها، ومهما فعلت، فمن المحتمل أن تكون سعيدًا بالنتائج ويجب أن تكون ردود الفعل من الآخرين مشجعة قم بتدوين الأفكار التي لا تستخدمها اليوم لتتذكرها لاحقًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب حسام حبيب الأبراج بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
في عدوانه الأخير على العاصمة الإيرانية طهران، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت منشآت ومقارّ تابعة للحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي، إلا أن اللافت كان قصف "ساعة فلسطين" الرقمية الشهيرة في ساحة فلسطين، والتي نُصبت عام 2017 كرمز لزوال الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2040.
وتم تدشين الساعة خلال "يوم القدس العالمي" في آخر جمعة من شهر رمضان عام 2017، وبدأ العد التنازلي من الرقم 8411، وهو عدد الأيام المتبقية - بحسب الرؤية الإيرانية - على نهاية دولة الاحتلال.
وقد تحولت الساعة إلى أداة دعاية سياسية وإعلامية بارزة، تُستخدم في المناسبات المناهضة للتطبيع واحتفالات "يوم القدس"، كما وظفتها وسائل الإعلام الإيرانية لتأكيد خطاب "زوال إسرائيل" كأحد ركائز العقيدة الثورية.
???? ستزول بإذن الله تعالى على يد أبناء فلسطين.
**#عاجل
**
دمّرت غارة صهيونية "ساعة العد التنازلي لزوال (إسرائيل)" في ميدان فلسطين في طهران، التي كان من المقرر أن تصل إلى الصفر في عام 2040، وهو العام الذي قال خامنئي أن (إسرائيل) ستختفي من الوجود فيه#تل_أبيب_تحترق #ایران… pic.twitter.com/eAlOUdHlsR — مصطفى كامل (@mustafakamilm) June 23, 2025
رمزية تتجاوز التقنية
ولا تحمل الساعة التي أقامها الحرس الثوري وسط طهران في ظاهرها قيمة عسكرية، لكن استهدافها يكشف البعد الرمزي في الاستراتيجية الإسرائيلية الأخيرة، إذ تعكس محاولة لضرب أحد أبرز الرموز التعبوية التي تغذي وعي الأجيال الإيرانية بهدف وجودي واستراتيجي.
ويسلّط الهجوم على الساعة الضوء مجددًا على موقع "يوم القدس" في الاستراتيجية الإيرانية، بعد أن تحول إلى شعار وحدوي لدعم القضية الفلسطيني.