وول ستريت جورنال تكشف اسماء المرشحون لشغل المناصب الرئيسية في إدارة هاريس
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
الثورة نت/
افادت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية اليوم بأنه استنادا إلى محادثات مع كبار الديمقراطيين في واشنطن وفي مؤتمر الحزب في شيكاغو، فإن هؤلاء هم المرشحون لشغل المناصب الرئيسية في إدارة كاميلا هاريس في حال فازت في الانتخابات.
وستكون خلية هاريس المحتملة. أولهم المرشح لمنصب رئيس الأركان الحساس هم مينيون مور، الذي يرأس المؤتمر الديمقراطي وهو حليف لهاريس؛ وزير العمل السابق مارتي والش، الذي أصبح صديقًا لهاريس أثناء عملهما معًا في إدارة بايدن؛ عضو سابق في مجلس النواب سيدريك ريتشموند؛ رئيس أركان هاريس الحالي، لورين ويلز؛ وإريك هولدر، الذي كان المدعي العام في إدارة أوباما.
ويعتبر مستشار الأمن القومي الحالي لهاريس، فيليب (فيل) جوردون، مرشحًا رئيسيًا. وجوردون خبير في شؤون الشرق الأوسط وأوروبا وشارك، في مناقشات الإدارة حول الحرب بين إسرائيل وغزة.
والمرشحون لمنصب وزير الخارجية هم السيناتور كريس ميرفي ، والذي يرأس لجنة شؤون الشرق الأوسط في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ .
والرئيس الحالي لوكالة الاستخبارات المركزية، ويليام بيرنز، مرشح أيضاً، وتعيينه سوف يسمح لهاريس بالحفاظ على بعض الاستمرارية مع الإدارة الحالية في حالة فوزها بطبيعة الحال.
ويعتبر السفير السابق لدى إسرائيل، توم نايدس، مرشحًا أيضًا لهذا المنصب. وكان نايدس رقم ثلاثة في وزارة الخارجية في الفترة 2011-2013
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: فی إدارة
إقرأ أيضاً:
جمال رائف: تشكيل لجنة إدارة أزمات خطوة استراتيجية لمواجهة تداعيات الحرب بين إسرائيل وإيران
علق الكاتب الصحفي جمال رائف على التحرك السريع من الحكومة لمواجهة تداعيات الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران، من خلال تشكيل لجنة إدارة أزمات عليا برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء.
وأوضح رائف، خلال مداخلة هاتفية على قناة "إكسترا لايف" الإخبارية، اليوم الأربعاء، أن هذا القرار يعد خطوة استباقية واستراتيجية للتعامل مع الوضع الإقليمي والدولي المتقلب، بما يحمله من سيناريوهات متغيرة قد تؤثر على الداخل المصري في أي لحظة.
وأكد أن الدولة المصرية لطالما أثبتت جاهزيتها الكاملة في مواجهة الأزمات والتحديات، سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي، مشيرًا إلى أن مصر خاضت خلال السنوات العشر الأخيرة اختبارات متعددة، من بينها جائحة كورونا، والأزمة الروسية الأوكرانية وتداعياتها على الأمن الغذائي، وأخيرًا الحرب على قطاع غزة، وصولًا إلى التصعيد المتسارع في الحرب الحالية بين إسرائيل وإيران.
وأشار رائف إلى أن الدولة تتابع عن كثب كافة التطورات الإقليمية والدولية عبر لجنة إدارة الأزمات العليا، التي تتولى تقييم تأثيرات الحرب على الصعيدين الاقتصادي والأمني، واتخاذ التدابير اللازمة لحماية الاستقرار الداخلي.