سواليف:
2025-05-10@13:56:43 GMT

ضربة منهل

تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT

#ضربة_منهل
تعودنا في #الأردن على #مصطلحات ما أنزل الله بها من سلطان، منها ما هو مختص في #فحص_السيارات، فأصبح لفحص #شاصي #السيارة أهمية كبيرة تؤثر في #سعر_السيارة، سواء بالسلب أو الإيجاب
لا بل أن فحص شاصي السيارة أصبح أكثر أهمية من أي تقرير آخر حتى وإن صدر من الشركة المصنعة، فهو العنوان الأول والأخير والذي لا تتم عملية بيع أو شراء دونه
اليوم أصبحنا نشاهد محلات مختصة في ذلك ولا تتم معظم عمليات البيع أو الشراء إلا بعد زيارتها والإطمئنان من قبل الشاري بأن الأمور بخير وأن الفحص على ما يرام،
الزائر إلى هذه المحلات تعود أن يسمع الكثير من المفردات والمصطلحات هناك ومنها، خالي قص قلبان، ومضروب ومصلح، وقصعة شنكل، ودقة على راس الشاصي، وضربات الشمعات والتندة، وفتلان الشاصي، أربعة جيد، فل الفل، سبعة جيد وغيرها من الكلمات حتى أصبحت هي العنوان الأكبر والأشمل لنا جميعا ولتجار السيارات كذلك وحتى الوكالات .

.
هذه المصطلحات أصبح لها تأثير كبير على وضع السيارة عند الشراء والبيع ولا أعلم هندسيا من أين يستمد الفاحص معرفته العلمية ليقرر أن الدقه مثلا، لها تأثير على ارتكاز السيارة أو سلامتها وقدرتها على الانتقال بكل سلام وامان على الطرقات ..

اليوم لن أتحدث عن هذه الحالة فهي منتج أردني بأمتياز ولكن سأتحدث عن منتج اخر يوصل سياراتنا الى هكذا ظروف ففي تقرير إخباري للإعلامي أسامة المومني في قناة المملكة سلط الضوء على مشروع الصرف الصحي للواء غرب أربد والذي حول سياراتنا الى سكراب وحول حياة ساكنين هذه القرى الى عذاب ..

أنا كلي يقين أن الكثير من أهل المنطقة وأنا أولهم ندمنا كل الندم على هكذا مشروع وتمنينا من الله لو لم يكن..
من شدة التقصير وعدم الاستماع لما قيب ويقال…

في الختام أقول وحتى نميز الجيد من المشطوب هي همسة في أذن صناع القرار لكي لا يبقى الحديث فقط اعلاميا أصبح من الضروري التدخل ووقف هذا الدمار ومحاسبة المقصرين وخصوصا اننا نقترب من موسم الشتاء،
صدقوني شاهدنا جميعا عشرات الصور نشرت لمركبات تعطلت في منتصف الطريق بسبب سقوطها في منهل مكشوف أو متهالك أو حفرة لا قعر لها ولا قاع، فهل تقبلوها لسياراتكم
اليوم أصبح أي مواطن يريد أن يغامر بالخروج ليلا بسيارته من أهل غرب إربد عليه ان يتوضَّأُ فيحسنُ الوضوءَ وأن يصلي ركعتين يقبل بقلبه ووجهه إلى الله ليعود سالما، لا بل عليه أن يرجع إلى تفسير ابن سيرين ليفسر له كثرة الأحلام في الوقوع بالحفر والأوهام

مقالات ذات صلة انتخابات نيابية باللون القبلي 2024/08/25

Medhat_505@yahoo.com
#المهندس #مدحت_الخطيب

الدستور

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: الأردن مصطلحات فحص السيارات شاصي السيارة سعر السيارة المهندس مدحت الخطيب

إقرأ أيضاً:

ضربة “بن غوريون” رسالة للمجرم ترامب

محمد محسن الجوهري*

قبل أسابيع قليلة من زيارة المجرم دونالد ترامب لفلسطين المحتلة، والتي تهدف إلى تجديد دعمه للكيان الصهيوني الغاصب، جاءت الضربة اليمنية التاريخية والفارقة لمطار “اللد” المحتل، المعروف باسم مطار بن غوريون، لتوجه رسائل متعددة، أولها أن وجود ترامب في البيت الأبيض، بكل ما يمثله من دعم مطلق للكيان، لن يشكل مظلة أمان له بل قد يكون سبباً في جرّ المزيد من الضربات نحو عمقه الاستراتيجي.

الضربة ليست فقط فعلًا عسكريًا عابرًا، بل هي إعلان واضح بأن زيارة ترامب المرتقبة قد تكون شرارة لتصعيد أكبر، وتحفيزاً للمزيد من الضربات التي ستعمق الوجع الإسرائيلي، لا سيما من الجبهة اليمنية التي أثبتت قدرتها على تجاوز الحصار وتحدي كل الخطوط الحمراء.

ولا شك أن تاريخ الرابع من مايو 2025م سيُسجّل بوصفه محطة فارقة في تاريخ الكيان، تفوق في رمزيتها حتى زيارة ترامب نفسها. لقد حملت الضربة بُعدًا استراتيجيًا كبيرًا، فهي لا تشير فقط إلى التقدم التقني في قدرة اليمنيين على الوصول إلى عمق الأراضي المحتلة، بل تؤكد كذلك على أن معادلة الردع قد تبدلت جذريًا، وأصبح الكيان مهددًا من جهات لم تكن في حسبانه قبل أعوام قليلة فقط.

وهذه الضربة تؤشر إلى بداية مرحلة جديدة من الصراع، مرحلة قد يجد فيها الكيان نفسه في مواجهة مباشرة مع مجاهدي فلسطين واليمن، بعد أن بدا واضحًا أن الجهود لتحييد الإسناد الأمريكي قد نجحت بدرجة كبيرة. لقد بدأت هذه النجاحات من البحر الأحمر، حيث أُغلقت الممرات أمام السفن المتجهة إلى الكيان، وانتهت الآن إلى مطار بن غوريون، بوابته الأولى نحو العالم.

ولعل المثال الأبرز على نجاح هذا التحول هو ما شهده البحر الأحمر من عمليات دقيقة أربكت الملاحة، ودفعت شركات الشحن العالمية إلى تغيير مساراتها، ما شكل ضغطًا اقتصاديًا متصاعدًا على الكيان وعلى داعميه.

وفي حال تكررت هذه “المعجزة”، وتحولت إلى نمط يومي روتيني، فإننا نكون أمام مأساة صهيونية شاملة، يكون المغتصبون فيها محاصرين داخل دائرة مغلقة، وقد غدوا وجهاً لوجه مع الموت الذي طالما سعوا لتصديره، فإذا به يعود إليهم مضاعفًا. عندها فقط سنشاهد الكوارث التي أنزلها المحتل على أهلنا في غزة وهي ترتد عليه، كحقٍ وعد الله به المظلومين، وسنةٍ لا تتبدل في المجرمين مهما طال الزمن.

إن قوة الكيان الصهيوني لم تكن يوماً مستندة إلى ذاته، بل كانت تستند إلى الإسناد الأمريكي المباشر: سياسيًا، عسكريًا، واقتصاديًا. ومع تراجع هذا الدعم وتحييده عن المنطقة، بات زوال الكيان مسألة وقت ليس إلا. هيبته كانت من هيبة الغرب، وقوة ردعه كانت انعكاسًا لمظلة الحماية الأمريكية، لكن المارد اليمني كسر تلك المظلة، وأسقط الوهم الذي سوّقه الإعلام الغربي لعقود.

ولم يتبق من الهيمنة الغربية إلا صدى يتردد في وسائل الإعلام، فيما الواقع الميداني يكتبه رجال الأنصار بدمائهم وتضحياتهم، كما كتبوه من قبل في الداخل والخارج، وها هم اليوم يكتبونه في “اللد” المحتلة. هؤلاء الرجال لم يُخرسوا فقط أدوات واشنطن المحليين والإقليميين، بل زرعوا الرعب في قلب آلة البطش الصهيونية، وجعلوا من كل مطار وقاعدة لها هدفًا مشروعًا في أي لحظة.

* المقال يعبر عن رأي الكاتب

مقالات مشابهة

  • 40 ألف دولار مكسب هذه السيارة المستعملة من بورش
  • طريقة الاستعلام عن مخالفات المرور أون لاين برقم السيارة
  • اعرف خطوات استخراج شهادة بيانات رخصة السيارة من المرور
  • الجماز: وضع النصر أصبح لغز مُحير
  • فرنجية: المحور تلقى ضربة قوية.. لكن حزب الله لم ينتهِ
  • دهستهما السيارة.. مصرع شابين تحت عجلات نقل بالدقهلية
  • هل وجود المخالفات على المشتري يمنع نقل ملكية السيارة؟.. المرور يجيب
  • 14 ضربة.. قصف إسرائيلي عنيف على جنوب لبنان (فيديو)
  • ضربة “بن غوريون” رسالة للمجرم ترامب
  • قرض السيارة في البنك الأهلي 2025.. «الإجراءات والشروط»