اعتقال مؤسس تليجرام بافيل دوروف.. جدل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تعليق تليجرام على اعتقال السلطات الفرنسية لـ رائد الأعمال الروسي بافيل دوروف مؤسس تطبيق تليجرام مساء السبت الماضي، والذي يعد موقفا جديدا من قبل الاتحاد الأوروبي، فما القصة؟

اعتقال مؤسس تليجرام بافيل دوروف

في السطور التالية توفر الأسبوع كل ما يخص اعتقال مؤسس تليجرام بافيل دوروف، telegram founder pavel durov».

أول تعليق من منصة تليجرام تعليق تليجرام على اعتقال مؤسسها

وكتبت منصة تليجرام ماسنجر عبر الحساب الرسمي لها على منصة «x»: «تلتزم شركة Telegram بقوانين الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك قانون الخدمات الرقمية - حيث يتم الإشراف عليها وفقا لمعايير الصناعة وتتحسن باستمرار، مؤكدة أنه ليس لدى الرئيس التنفيذي لشركة Telegram، بافيل دوروف، ما يخفيه ويسافر كثيرًا إلى أوروبا.

⚖️ Telegram abides by EU laws, including the Digital Services Act — its moderation is within industry standards and constantly improving.

✈️ Telegram's CEO Pavel Durov has nothing to hide and travels frequently in Europe.

????‍???? It is absurd to claim that a platform or its owner…

— Telegram Messenger (@telegram) August 25, 2024

تليجرام تستنكر اعتقال المؤسس بافيل دوروف

واستنكرت تليجرام Telegram اعتقال المؤسس بافيل دوروف قائلة: «من السخف أن نزعم أن منصة أو مالكها مسؤول عن إساءة استخدام هذه المنصة».

وأشارت تليجرام Telegram إلى أن هناك ما يقرب من مليار شخص يستخدم Telegram كوسيلة للتواصل ومصدر للمعلومات الحيوية.

واسترسلت: «نحن ننتظر حلا سريعا لهذا الموقف».

تليجرام تغريدتها قائلة: «Telegram معكم جميعا».

اعتقال telegram founder pavel durov تفاصيل اعتقال الشرطة الفرنسية لـ بافيل دوروف pavel durov

واحتجزت الشرطة الفرنسية «بافيل دوروف pavel durov» بعد قدومه من أذربيجان ووصوله إلى مطار« لو بورجيه» خارج باريس مساء السبت.

وزعمت المديرية الوطنية للشرطة القضائية الفرنسية «OFMIN» أن سبب الاعتقال هو عدم التعاون مع سلطات إنفاذ القانون والتواطؤ في الاتجار بالمخدرات وجرائم الاعتداء على الأطفال والاحتيال، حسبما ذكرت قناة TF1.

اقرأ أيضاًبعد احتجاز مؤسس تليجرام في فرنسا.. ماسك: سيعدمون الناس قريباً في أوروبا بسبب «الإعجاب»

فرنسا تعتقل مؤسس تطبيق «تليجرام».. القصة كاملة

«هبعتلكم الأكواد على التليجرام».. القبض على نصاب الألعاب الإلكترونية في الجيزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بافيل دوروف تليجرام مؤسس تلیجرام اعتقال مؤسس بافیل دوروف

إقرأ أيضاً:

وأج: الدوائر الفرنسية تواصل تسيير العلاقات الجزائرية الفرنسية بمنتهى الارتجال وسوء الحنكة

نشرت وكالة الأنباء الجزائرية، مقالا مطولا، قالت فيه، إن الدوائر الفرنسية تواصل تسيير العلاقات الجزائرية-الفرنسية عبر تسريباتٍ منظّمة بمنتهى الارتجال وسوء الحنكة، دون إظهار أدنى ما يقتضيه المقام من تدارك وتصحيح للمسار.

وجاء في نص المقال: “بالأمس، جاء الدور على صحيفة لكسبرس لتنقل عن مصادرها، أن السلطات الفرنسية قد تكون بصدد التحضير لقرار يقضي بـ”تجميد أصول مسؤولين جزائريين ردًا على رفض الجزائر استقبال رعاياها الصادر بحقهم أوامر بمغادرة الأراضي الفرنسية.

وتشير هذه التسريبات أيضًا إلى العمل على “تجميد ممتلكات مسؤولين جزائريين في فرنسا من خلال منعهم من الوصول إلى عقاراتهم أو ممتلكاتهم الأخرى”.

ولم تنحدر فرنسا في تسييرها علاقتها مع الجزائر يومًا إلى هذا الدرك السحيق، ولم يسبق لها أن لامست هذا الحد من الهواية والارتجال، ولم تبلغ قط من قبل هذه القمة في انعدام الجدية، ومرةً أخرى، تحمل كل هذه الممارسات بصمةَ مميزة لمسؤولين فرنسيين لا يجدون في الجزائر سوى الزاد لمسيرتهم السياسية.
وفي هذه القضية بالذات، تقول الجزائر، شعبًا وحكومةً ومؤسسات، لهؤلاء: “تفضلوا ونفذوا ما تتحدثون عنه!”
أما هؤلاء الذين يقفون حقيقةً وراء هذه التهديدات، التي لا يمكن أن تثير من جانب الجزائر سوى الازدراء واللامبالاة، فعليهم أن يدركوا الحقيقة: حقيقة أنهم لا يخاطبون الجزائر الحقيقية، بل جزائر أخرى لا توجد إلا في مخيلتهم، أي تلك الجزائر التي لا يستطيعون وصفها إلا بمصطلحات مثل “النظام”، “السلطة”، “كبار النافذين”، أو “النخبة الحاكمة”. فهذه الجزائر لا وجود لها إلا في أوهامهم وتصوراتهم الجنونية.”
أما الجزائر الحقّة، وليس الجزائر التي تُغذي خيالاتهم، فهي مختلفة تمام الاختلاف: هي الجزائر التي طلبت من فرنسا تفعيل آليات التعاون القضائي في إطار قضايا “الممتلكات المكتسبة بطرق غير مشروعة”، دون أن تلقى أي استجابة تذكر.

وهي الجزائر التي وجهت إلى العدالة الفرنسية واحدًا وخمسين إنابة قضائية دولية، لم تحظ بأي رد يذكر. وهي الجزائر التي طلبت كذلك من فرنسا تسليم العديد من الأشخاص المُدانين بالفساد وسرقة وتبديد ونهب الأموال العامة، دون أن تجد أي تجاوب يذكر.

وبمثل هذا التقصير، تضع السلطات الفرنسية المعنية نفسها موضع المتواطئ في كل هذه الممارسات الخارجة عن القانون. وإن كان الأمر يتعلق بتنظيف إسطبلات أوجياس، فلتبدأ فرنسا بتنظيف إسطبلاتها أولًا، عسى أن يكفل لها ذلك كسب قسط من المصداقية والجدية، وهي أحوج ما تكون إلى ذلك في هذا الظرف بالذات.

مقالات مشابهة

  • اتحاد أمهات مصر: امتحانات الإعدادية اليوم رايقة ومباشرة وخالية من التعقيد
  • الشرطة الفرنسية تقف متفرجة بينما يتجه زورق مهاجرين إلى بريطانيا
  • تركيا.. اعتقال العشرات من مسؤولي أحزاب المعارضة
  • أكثر من 100 ألف محبوس.. السجون الفرنسية تحطم الرقم القياسي في عدد المعتقلين
  • امتحانات الشهادة الإعدادية.. أمهات مصر: العربي سهل بأغلب المحافظات ماعدا الإسكندرية
  • عمل جديد لبانكسي على شكل منارة يظهر في مرسيليا الفرنسية
  • لوبان تلوّح بإمكانية سحب الثقة من الحكومة الفرنسية بسبب الضرائب
  • الصفعة ـ الرمز.. حين تعرّي الكاميرا رئيساً مهرّجاً وتفضح زيف الصورة الفرنسية
  • بزّي عسكري ورتبة وهمية.. اعتقال شخص حاول خداع مركز شرطة ببغداد
  • وأج: الدوائر الفرنسية تواصل تسيير العلاقات الجزائرية الفرنسية بمنتهى الارتجال وسوء الحنكة