موقع تقليل الاغتراب 2024.. اعرف موعد بدء التحويل وشروط التسجيل
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
حددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تفاصيل مهمة عبر موقع تقليل الاغتراب 2024، بالتزامن مع إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024 للقبول بالجامعات والمعاهد الحكومية، موضحة أن النتيجة مُتاحة الآن عبر موقع التنسيق الإلكتروني، إذ يمكن للطلاب الحصول عليها من خلال كتابة رقم الجلوس.
موعد تقليل الاغتراب 2024وفقًا للوزارة، من المقرر أن يبدأ تقليل الاغتراب اعتبارًا من يوم الخميس المقبل 2024، مؤكدة أن ذلك سيتم من خلال موقع التنسيق الإلكتروني.
وشددت على الطلاب بضرورة اتباع القواعد الخاصة بتقليل الاغتراب، وهي كالآتي:
- الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
- كتابة رقم الجلوس.
- يجب أن تكون الجامعة التي يريد الطالب التحويل إليها وتقليل الاغتراب في المنطقة الجغرافية «أ»، أي أقرب جامعة لإدارته التعليمية التي حصل من خلالها على شهادة الثانوية العامة.
- قبول طلبات تقليل الاغتراب بالمفاضلة حسب المجموع بالدرجات.
- يجب أن يستوفي الطالب كل الشروط المطلوبة حتى يتمكن من التحويل إلى الكلية التي يرغب التحويل إليها.
- التحويل من جامعة لأخرى يتم مرة واحدة فقط.
وفي سياق متصل، أكدت وزارة التعليم العالي، عبر موقع التنسيق الإلكتروني، أن التسجيل مفتوح للمستنفدين، أي طلاب الثانوية العامة 2024، الذين سجلوا رغبات في المرحلتين الأولى والثانية لم تتفق مع الحدود الدُنيا للكليات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موقع تقليل الاغتراب 2024 تقليل الاغتراب 2024 موقع تقليل الاغتراب نتيجة تنسيق المرحلة الثانية موقع التنسیق الإلکترونی تقلیل الاغتراب
إقرأ أيضاً:
الري: دور مهم للبحث العلمي فى تقليل تكلفة التحلية وجعلها ذات جدوى اقتصادية
عقد هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى، إجتماعاً مع الفريق البحثي بمركز الأبحاث التطبيقية للبيئة والاستدامة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، لمناقشة التعاون المشترك فى مجال "التحلية للإنتاج الكثيف للغذاء" .
وأشار الدكتور سويلم ، إلى ضرورة تعظيم العائد من وحدة المياه من خلال "انتاج غذاء أكثر من أقل كميات من المياه" خاصة فى الدول التى تواجه تحديات مائية استثنائية نظرا لانخفاض معدلات الأمطار مثل مصر ، مع ضرورة إستخدام البصمة المائية لتقييم مدى النجاح فى تعظيم العائد من وحدة المياه ، موضحا أن التحلية للإنتاج الكثيف للغذاء هى أحد أهم أدوات التعامل مع محدودية موارد المياه فى المستقبل وتحقيق الأمن الغذائي، ولكن علينا أن نبدأ من الآن فى وضع الأسس التى يتم الإعتماد عليها مستقبلا لتحقيق هذا التحول .
وأكد على أهمية البحث العلمي فى تقديم بدائل ومقترحات علمية لتقليل تكلفة التحلية بما يجعلها ذات جدوى اقتصادية فى المستقبل عند استخدامها للإنتاج الكثيف للغذاء، مشيرا للدور البارز للجامعات والمراكز البحثية فى الإعداد لإطلاق مشروعات يمكن تنفيذها فى مجال التحلية للإنتاج الكثيف للغذاء، خاصة مع ما تمتلكه الجامعة الأمريكية من خبرات كبيرة فى مجال زراعة المحاصيل المقاومة للجفاف والمتحملة للملوحة.
وأضاف أنه من الضرورى تقديم بحوث علمية تطبيقية حول كيفية الإستفادة من المياه شديدة الملوحة الناتجة عن عملية التحلية مثل استخراج المعادن والأملاح أو تربية الروبيان الملحي (الأرتيميا) والطحالب التي تتحمل درجات الملوحة العالية، بدلا من إلقاء المياه شديدة الملوحة الناتجة عن عملية التحلية فى البحار نظرا لما ينتج عن ذلك من أضرار بيئية كبيرة .
وأشار لوجود عدد من النماذج الناجحة فى مجال التحلية للإنتاج الكثيف للغذاء مثل النماذج الموجودة فى المغرب واسبانيا واستراليا والتى يمكن الإستفادة منها فى هذا المجال .