زهور 15 مايو.. حياة كريمة لأهالي المنطقة (ِشاهد)
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
قال المهندس أحمد إمام معاون رئيس جهاز مدينة 15 مايو، إن مشروع زهور مدينة 15 مايو أحد المشروعات القومية التي تتبناها الدولة المصرية لتوفير سكن بديل للمتضررين من حادث السيول الذي وقع في عام 2020.
اقرأ أيضا .. تفاصيل المرحلة الثانية من المشروع القومي للمعد النفسي بوزارة الرياضة
إنشاء مجتمع عمراني متكاملوأضاف “إمام” في لقاء مع برنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أنه فور حدوث السيول صدرت توجيهات القيادة السياسية بإنشاء مجتمع عمراني متكامل يتناسب مع طبيعة عمل الأهالي المتضررين.
وتابع معاون رئيس جهاز مدينة 15 مايو، ان زهور 15 مايو مجتمع عمراني متكامل الخدمات بإجمالي 42 عمارة و1008 وحدة سكنية، مشيرًا إلى أن مساحة الوحدات 90 متر مسطح بواقع 3 غرف وصالة ومطبخ وحمام كاملة المرافق والفرش.
لدينا منطقة خدمات على مساحة 7200 متر مسطحوواصل: “لدينا منطقة خدمات على مساحة 7200 متر مسطح مقام عليها جميع الخدمات الصحية والتعليمية ممثلة في مدرسة تعليم أساسي على مساحة 4 آلاف متر مسطح ومركز طبي بمساحة 1000 متر مسطح وسوق تجاري بواقع 8 محال تجارية لتوفير الأنشطة التجارية على مساحة 1700 متر”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: احمد امام المشروعات القومية السيول بوابة الوفد الوفد على مساحة
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: حياة كريمة ذراع تنموي للدولة المصرية وتحول لمشروع قومي
قال الدكتور السعيد غنيم النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن مبادرة " حياة كريمة" تحولت لمشروع قومي عملاق وإنجاز كبير لتعزيز جهود الدولة في ملف الرعاية والحماية الاجتماعية.
وأوضح النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، أن المبادرة تشهد تطورا بشكل كبير، َاصبحت ذراع تنموي للدولة المصرية، واكبر داعم لملف الرعاية والحماية والاجتماعية، ويوميا نشهد افتتاحات الأنشطة للمبادرة جميعها تصب في صالح الفئات البسيطة وغير القادرة.
وأكد السعيد غنيم، أن مبادرة "حياة كريمة"، غيرت وجه الحياة فى المدن والقرى والريف المصرى، ورفعت التهميش عن القرى النائية وغير المعروفة، وأصبحت جميع القرى والتوابع والنجوع على خريطة التنمية بفضل المبادرة الرئاسية، وفي نفس الوقت لها جهود كبيرة في المدن.
وأشار النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إلى أن المبادرة غيرت واقع حياة قرابة 60 مليون مصري يعيشون بالريف المصري، من خلال تحقيق التنمية المستدامة، إضافة لرفع معدلات النمو الاقتصادي، وذلك من خلال تحقيق التنمية الشاملة للتجمعات الريفية الأكثر احتياجًا، وفي نفس الوقت تستهدف الارتقاء بالمستوى الاجتماعي والاقتصادي والبيئي للأسر المستهدفة وتحسين مستوى معيشتهم ، وتوفير حياة كريمة لهم.