أستاذ اقتصاد: مصر من أكثر الدول الجاذبة للاستثمار بالمنطقة وفقا للتقارير العالمية
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
أكد محمود عنبر، أستاذ الاقتصاد بجامعة أسوان، أن الدولة المصرية اتبعت استراتيجيات مرنة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من السلع الغذائية، مما ساهم في تخفيض فاتورة الواردات والحفاظ على استقرار سعر صرف العملة.
رئيس الوزراء: توفير السلع الأستراتيجية ومستلزمات الإنتاج أولوية لدى للحكومة رئيس الوزراء: بدء تنفيذ الدعم النقدي بهذا التوقيت حال التوافق عليه (فيديو)وأضاف "عنبر"، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الجمعة، أن السلع الزراعية والغذائية تعتبر جزءًا من الأمن القومي، خصوصًا بعد جائحة كورونا، حيث يجب أن تنتج الدولة هذه السلع حتى لو كانت تكلفة إنتاجها أعلى من استيرادها؛ لضمان وجود مخزون كافٍ في حال حدوث إغلاق عالمي.
وتابع أستاذ الاقتصاد بجامعة أسوان، أن مصر تُعتبر من أكثر الدول الجاذبية للاستثمار في منطقة الشرق الأوسط وفقًا للتقارير الإقليمية والعالمية، بفضل الاستقرار الأمني والسياسي والبنية التحتية المتطورة، بما في ذلك البنية التحتية التكنولوجية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاكتفاء الذاتي من السلع البنية التحتية المتطورة السلع الغذائية الدولة المصرية الأمن القومي البنية التحتية الاكتفاء الذاتي برنامج هذا الصباح تحقيق الاكتفاء الذاتي جائحة كورونا سعر صرف العملة فضائية إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء اللبناني: لا استقرار دون انسحاب إسرائيل الكامل ووقف عدوانها
أكد نواف سلام رئيس الوزراء اللبناني على أنه لا دولة بلا سيادة ومعنى السيادة أن تكون الدولة قادرة على فرض سلطتها على كل أراضيها بقواها حصرًا وأن يكون قرار الحرب والسلم بيدها وحدها.
وأضاف رئيس الوزراء اللبناني: لا استقرار في البلاد دون انسحاب إسرائيل الكامل ووقف عدوانها.
ذكر رئيس الوزراء اللبناني: لا استقرار دون شعور المواطنين بالأمن مما يتطلب حصر السلاح بيد الدولة وحدها، واستعادة سلطة الدولة تعتمد على استكمال اتفاق الطائف وتصحيح سوء تطبيقه.
وأكد أن جوانب أساسية، مثل اللامركزية الموسعة والتنمية المتوازنة، لا تزال غير مُنفّذة، وأنه بدون هذه الأمور، لا يمكن تحقيق الاستقرار في لبنان.
في عام 1989، توصل النواب اللبنانيون إلى اتفاق في مدينة الطائف السعودية عرف باسم "اتفاق الطائف" بمشاركة الجزائر والمغرب.
وأرسى الاتفاق قواعد جديدة لتقاسم السلطة بين المسيحيين والمسلمين.
وكان رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، قد كشف قبل أشهر، عن نزع السلاح من أكثر من 500 مخزن في الجنوب اللبناني، وأكد أن "الوقت حان لبناء الدولة واستعادة السيادة وضمان الأمن على كافة أراضي البلاد".