اعتبرت مجلة Military Watch أن خسارة أوكرانيا أول طائرة "إف-16" تمثل ضربة قوية للجهود الغربية لإعادة تسليحها، وقد يكون لها تبعات على مستقبل هذه الجهود.

ألمانيا تتهم بوتين بتحضير "حرب باردة " ضد أوكرانيا دعوات لرفع القيود عن استخدام أوكرانيا صواريخ أتاكمز

وأضافت: "خسارة واحدة من 6 طائرات "إف-16" تسلمتها أوكرانيا ضربة كبيرة لجهود الغرب لإعادة تسليحها".

 

وكانت الأركان العامة الأوكرانية قد أعلنت تحطم مقاتلة "إف-16"، وأنها تواصل التحقيق في الحادث.

 

ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مصادرها أن تحطم طائرة كان بسبب "خطأ الطيار".

 

وأفاد موقع Strana.ua الأوكراني بمقتل الطيار أليكسي ميس الذي تدرب على قيادة "إف-16" في بريطانيا مؤخرا، وجاء في نعيه أنه لقي مصرعه أثناء أدائه مهمة قتالية في 26 أغسطس.

 

وسبق مقتل طيار كييف، إعلان وزارة الدفاع الروسية توجيه ضربة واسعة ومكثفة لمطارات غرب أوكرانيا العسكرية، حيث من المتوقع نشر قوات كييف وحلفاؤها الغربيون مقاتلاتهم فيها.

 

كما أكدت وزارة الدفاع الروسية أن مقاتلات "إف-16" وأي مقاتلات أخرى قد تظهر في سماء أو مطارات أوكرانيا ستلقى مصير ترسانة كييف السوفيتية الكبيرة من الطائرات.

 

15 جندياً إسرائيلياً من لواء المظليين يرفضون العودة إلى القتال في غزة

 

 

أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن 15 جندياً من لواء المظليين الإسرائيليين قد رفضوا العودة إلى القتال في غزة. وأشارت القناة إلى أن هؤلاء الجنود أعربوا عن اعتراضهم على استئناف مهامهم القتالية في القطاع، مما يثير تساؤلات حول حالة المعنويات والضغوطات التي تواجه القوات العسكرية في المنطقة.

 

وتأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد التوترات والقتال المستمر في غزة، حيث تسعى إسرائيل إلى تعزيز قواتها في المنطقة لمواجهة التهديدات الأمنية. وقد أثار هذا التطور قلقاً بشأن تأثيره على العمليات العسكرية والقدرة على تنفيذ الأوامر بكفاءة.

 

قرار مجلس الوزراء الأسرئيلي بشأن محور فيلادلفيا يشكل ضربة للمفاوضات

 

أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بمعلومات حصرية من مصدر دبلوماسي رفيع المستوى، بأن قرار مجلس الوزراء الإسرائيلي الأخير بخصوص البقاء في محور فيلادلفيا يمثل ضربة قوية للمفاوضات الجارية.

 

ووفقًا للمصدر، فإن قرار المجلس الذي يقضي باستمرار الجيش الإسرائيلي في محور فيلادلفيا حتى في حالة التوصل إلى اتفاقات محتملة، من شأنه أن يعقد جهود التفاوض ويؤثر سلبًا على تقدم المحادثات. ويأتي هذا القرار في وقت حساس، حيث يتزايد الضغط الدولي على إسرائيل لإيجاد حلول دبلوماسية للأزمات المستمرة.

 

يعتبر المفاوضون أن هذا القرار يعقد من عملية التوصل إلى توافقات جديدة، وقد يؤدي إلى تأخير أو حتى تعثر في سير المفاوضات الجارية مع الأطراف المعنية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: خسارة أوكرانيا طائرة إف 16 تمثل ضربة للجهود الغربية 6 طائرات أوكرانيا ضربة كبيرة

إقرأ أيضاً:

ضربة مزدوجة.. تحقيق صحافي يكشف خطط الجيش الإسرائيلي بقصف المسعفين في غزة

يشرح أحد الضباط المشاركين في العمليات للموقع قائلاً: "الهدف هو قتل كل من يأتي للمساعدة، وهذا أصبح جزءًا من الروتين الذي اعتدنا عليه." اعلان

كشف تحقيق استقصائي نشره موقع "سيحا مكوميت" الإسرائيلي عن اتباع الجيش الإسرائيلي سياسة ممنهجة في قطاع غزة تقوم على تنفيذ ما يُعرف بتكتيك "الضربة المزدوجة" باستخدام الطائرات المسيّرة، وهو أسلوب يستهدف بشكل متعمد طواقم الإنقاذ والمدنيين الذين يهرعون إلى أماكن القصف لإنقاذ المصابين.

واستند التحقيق إلى شهادات جنود وضباط إسرائيليين، إلى جانب روايات شهود عيان وأطباء ومسعفين، أكدوا أن هذا التكتيك بات جزءًا من الروتين العسكري اليومي منذ بدء العدوان، ما فاقم من الكارثة الإنسانية وأدى إلى بث الرعب واليأس في صفوف العاملين في مجال الإغاثة.

Related 3 حالات خلال 10 أيام.. انتحار الجنود يكشف عمق الأزمة النفسية في صفوف الجيش الإسرائيليالجيش الإسرائيلي يفرض حظراً على ارتداء قناع الوجه في الضفة الغربية"خطأ تقني".. الجيش الإسرائيلي يكشف عن نتائج تحقيقه في قصف كنيسة العائلة المقدسة في غزة

وشرح أحد الضباط المشاركين في العمليات للموقع قائلاً: "الهدف هو قتل كل من يأتي للمساعدة، وهذا أصبح جزءًا من الروتين الذي اعتدنا عليه." ووفق الشهادات، فإن هذه الهجمات لا تميّز بين المقاتلين والمدنيين، بل تستهدف كل من يقترب من الموقع، حتى إن كان يرتدي سترة طبية أو إسعافية واضحة.

وأشار التحقيق إلى أن الجيش غالبًا ما يعيد قصف المواقع بعد دقائق من الضربة الأولى، مستهدفًا المسعفين والمدنيين الذين يتدفقون لمساعدة الجرحى، دون التأكد من هوية الموجودين في المكان، مع علمه المسبق بأن تكرار القصف قد يؤدي إلى مقتل عشرات أو مئات العالقين تحت الأنقاض.

وفي هذا السياق، نقل التحقيق عن مصادر في طواقم الإنقاذ أن هذا النمط من الهجمات دفع كثيرين إلى التراجع عن أداء مهامهم خوفًا من التعرض للقصف، ما أدى إلى ترك الجرحى ينزفون حتى الموت في كثير من الحالات.

وأكد الموقع أن معظم عمليات القصف الثانية لم يكن بين ضحاياها أي مسلحين، مما يجعلها في نظر القانون الدولي خرقًا صارخًا. ووفقًا للجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، تُصنّف هذه السياسة ضمن جرائم الحرب، في حين يكتفي الجيش الإسرائيلي بالقول إنه "يفحص كل حالة على حدة".

وفي تطور مرتبط، أفادت مصادر طبية في غزة بمقتل 21 فلسطينيًا بنيران الجيش الإسرائيلي فجر الجمعة، بينهم أربعة من طالبي المساعدات الإنسانية. كما دعت مقررة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، فرانشيسكا ألبانيز، إلى "معاقبة إسرائيل فورًا" على هذه الانتهاكات.

ويأتي ذلك في وقت ارتفعت فيه حصيلة وفيات الجوع وسوء التغذية في غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 117 فلسطينيًا، من بينهم 82 طفلًا، بحسب وزارة الصحة في غزة، وسط استمرار إغلاق المعابر بشكل كامل أمام المساعدات الإنسانية والطبية منذ الثاني من مارس/آذار الماضي.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • روسيا تعيد هيكلة قواتها البحرية وتعزيز تسليحها
  • إسرائيل تُصعّد ضد إيران: خامنئي هدف مباشر في أي ضربة قادمة
  • بوتين يعلن إعادة هيكلة البحرية الروسية وتعزيز تسليحها
  • قيادي بـ«مستقبل وطن»: اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية ثمرة لجهود مصر الدبلوماسية
  • فيلدا حزين بعد خسارة "لبؤات" الأطلس.. التراجع عن احتساب ضربة جزاء أثر على سير المباراة
  • ضربة جديدة ضد «مافيا العملات الأجنبية».. ضبط قضايا بـ 4 ملايين جنيه
  • زاخاروفا: التسوية السلمية في أوكرانيا لم تكن قط على أجندة الغرب
  • خام البصرة يسجل خسارة أسبوعية طفيفة
  • ناير يتلقى ضربة مُوجعة قبل إنطلاق الموسم الجديد !
  • ضربة مزدوجة.. تحقيق صحافي يكشف خطط الجيش الإسرائيلي بقصف المسعفين في غزة