انقلاب اللجنة الأمنية هو الحدث الأ كثر خطراً .. والأعظم تأثيراً في تاريخ السودان
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
• مرحباً بالفريق كمال عبد المعروف في بورتسودان .. ومرحباً به في بلاده التي يعرفها وتعرفه ..
• لم يغادر كمال عبدالمعروف السودان هارباً ولا مطروداً .. غادر عبد المعروف السودان بمحض وكامل إرادته .. ولهذا لاغرابة أن يعود كيف ومتي شاء ..
• ومع هذا فللتاريخ كلمة .. ومقال ..
• يتحمّل كمال عبدالمعروف مع آخرين وزر تخطيط وتنفيذ انقلاب الخيانة علي الفريق البشير .
• سيبقي انقلاب اللجنة الأمنية هو الحدث الأ كثر خطراً .. والأعظم تأثيراً في تاريخ السودان الحديث لأنه كسر ذراع أهم تجربة لحكم وطني إمتدت ثلاثين عاماً حققت خلالها الكثير من الإنجازات وتجارب النجاح ووقعت في الكثير من الأخطاء والخطايا لكنها قطعاً لم تركب قطار خيانة الأوطان وبيع الإرادات في أسواق العمالة والإرتزاق من المحيط إلي الخليج .. ومن طنجة إلي جاكرتا ..
• أهلاً بالفريق كمال عبدالمعروف ..لكن التاريخ لا يرحم ..
عبد الماجد عبد الحميد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: اللجنة الأمنیة کمال عبد
إقرأ أيضاً:
الموت المفاجئ يطارد لاعبي كمال الأجسام المحترفين
شمسان بوست / متابعات:
سلّطت دراسة دولية جديدة الضوء على المخاطر الصحية المرتبطة برياضة كمال الأجسام الاحترافية، مؤكدة الحاجة إلى فحوصات قلبية دورية وزيادة التوعية بالعواقب.
وتحذّر الدراسة من ارتفاع خطر الموت القلبي المفاجئ بين لاعبي كمال الأجسام الذكور، خاصة المحترفين منهم، بسبب ممارسات رياضية قاسية واستخدام مواد محسّنة للأداء قد تؤثر سلبا على صحة القلب.
ورغم أن الموت القلبي المفاجئ نادر الحدوث بين الشباب، إلا أن الباحثين رصدوا نسبة مرتفعة بشكل غير معتاد من هذه الحالات بين لاعبي كمال الأجسام الذكور، مع ارتفاع ملحوظ بين من يمارسون الرياضة على مستوى احترافي.
وفي الدراسة، اعتمد فريق البحث على تحليل بيانات أكثر من 20000 لاعب كمال أجسام ذكر شاركوا في بطولة واحدة على الأقل بين عامي 2005 و2020. وقد استعان الباحثون بمصادر متعددة بخمس لغات، شملت تقارير إعلامية رسمية ومنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي ومدونات متخصصة، للتحقق من الوفيات وأسبابها.
وتم التحقق الطبي من 121 حالة وفاة مؤكدة، كان متوسط عمر المتوفين 45 عاما. وأظهرت النتائج أن نحو 40% من هذه الوفيات كانت ناتجة عن مشكلات قلبية، مع ارتفاع خطر الوفاة القلبية المفاجئة لدى المحترفين بمعدل 5 أضعاف مقارنة بالهواة.
كما كشفت بعض تقارير التشريح عن وجود تضخم في القلب ومرض في الشريان التاجي لدى عدد من المتوفين، إلى جانب مؤشرات على استخدام مفرط للمنشطات والعقاقير البنائية.
وأوضح الدكتور ماركو فيكياتو، المشارك في إعداد الدراسة، أن “تنطوي رياضة كمال الأجسام على ممارسات قد تضر بالصحة، مثل التمارين المكثفة والتجفيف والأنظمة الغذائية الصارمة والاستخدام الواسع لعقاقير تحسين الأداء، وهي عوامل ترهق القلب وتؤدي إلى تغيرات هيكلية على المدى الطويل”.
ودعا الباحثون إلى إجراء تقييمات طبية منتظمة للاعبي كمال الأجسام، حتى أولئك الذين يبدون بصحة جيدة، من أجل تقليل مخاطر الوفاة المفاجئة.
وأكد فيكياتو أن “السعي وراء الكمال البدني لا يجب أن يكون على حساب الصحة، وعلى المجتمع الرياضي أن يعيد النظر في ثقافة التنافس التي تدفع البعض لتجاوز الحدود”.
وإضافة إلى الأسباب القلبية، شملت 15% من الوفيات الأخرى حالات انتحار وجرعات زائدة وحوادث مفاجئة، ما يشير أيضا إلى تأثيرات نفسية محتملة لثقافة كمال الأجسام تستحق المزيد من البحث والاهتمام.
نُشرت الدراسة في مجلة “القلب الأوروبية”.
المصدر: إندبندنت