اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات – تفاصيل
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
#سواليف
تنفذ إدارة ترخيص السواقين والمركبات، بالتعاون مع #بلدية_برقش في محافظة #اربد اليوم الأحد، وحتى يوم الأربعاء، برنامج تقديم خدمات #الترخيص_المتنقل، ضمن المبادرة الابتكارية “بنوصلك”.
وقال رئيس بلدية برقش خالد الفقيه، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) ، إن #عربة الترخيص المتنقلة ستتواجد في قاعة الأمير حسين التابعة للبلدية، من الساعة 8 صباحًا – الثانية ظهرا، لتقديم جميع خدمات الترخيص للسائقين ومركباتهم في المنطقة.
وأوضح أن هذه الخدمة تأتي ضمن البرامج التشاركية بين البلدية ومديرية الأمن العام، ممثلة بإدارة ترخيص السواقين والمركبات، للتسهيل على المواطنين والتخفيف عنهم لبعد اللواء عن أقرب ترخيص في المحافظة.
مقالات ذات صلةوبين أنه سيتم تقديم خدمات إصدار وتجديد الرخصة للسائقين أو المركبات ودفع الرسوم والحصول عليها فورا، مثمنا جهود إدارة الترخيص بتقديم هذه الخدمة توفيرا للوقت والجهد على المواطنين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بلدية برقش اربد الترخيص المتنقل عربة
إقرأ أيضاً:
اختناق طالبة بمادة الكلور والتربية تنفي الحقيقة .. تفاصيل
صراحة نيوز- نُقلت طالبة تبلغ من العمر 17 عامًا في مدرسة علعال الثانوية للبنات إلى مستشفى اليرموك الحكومي إثر تعرضها لضيق في التنفس بعد استنشاقها رائحة مادة الكلور أثناء تنظيف أحد الصفوف، وفق ما أفاد والدها.
وأوضح والد الطالبة أن الحادثة وقعت صباح الثلاثاء عند الساعة 8:30 صباحًا، عندما شاركت ابنته مع أربع طالبات أخريات في تنظيف الصف باستخدام مواد تعقيم، منها مادة الكلور، ما تسبب لها بحالة تحسس وصعوبة في التنفس.
وأضاف أن المدرسة أبلغته بالحادثة عند الساعة 11:00 صباحًا، فتوجه فورًا ونقل ابنته إلى المستشفى حيث لا تزال تحت المتابعة الطبية والعلاج حتى الآن.
من جانبه، قال مدير التربية والتعليم لقصبة إربد، الدكتور رعد الخصاونة، إن إدارة المدرسة كلفت إحدى المستخدمات بإزالة بقع سوداء داخل الصف باستخدام مادة الكلور، بينما عادت الطالبة لاحقًا وتعرضت لضيق التنفس نتيجة استنشاق الروائح المنبعثة.
وأكد الخصاونة أن مشاركة الطلبة في أنشطة البيئة المدرسية لا تشمل استخدام مواد التنظيف أو التعقيم مثل الكلور والفلاش، مشددًا على أن هذه المواد يُسمح باستخدامها فقط من قبل المستخدمين وتحت إشراف إدارة المدرسة، حرصًا على سلامة الطلبة.