بعد شفائها.. نيللي مقدسي تكشف لـ 24 أحدث أعمالها الغنائية
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
كشفت الفنانة اللبنانية نيللي مقدسي، سبب ابتعادها عن الساحة الفنية خلال الفترة الأخيرة، مُرجعةً ذلك إلى إصابتها بمرض نادر أثّر على حالتها الجسدية والنفسية.
وتواصل 24، مع نيللي، حيث أكدت أنها عانت من فيروس غامض خلال السنوات الماضية، تسبب في إضعاف جسدها والتأثير على حياتها اليومية والابتعاد عن أصدقائها ومجال عملها.
وحول حالتها الصحية حالياً، كشفت نيللي مقدسي، عن تعافيها بشكل كامل الآن، وتستعد حاليًا بعد عودتها لخوض تجربة غنائية جديدة، ستكون مُفاجأة لجمهورها.
وعن هذه التجربة، كشفت نيللي مقدسي، لـ24، أنه ألبوم غنائي بمثابة مُفاجأة للشعب المصري والجمهور العربي، حيث يُعد أولى تجاربها الغنائية باللهجة المصرية.
وأضافت نيللي: "أُحضر لهذا الألبوم حاليًا، وأتمنى أن أقدم تجربة ثرية، خصوصاً أنه أول تجاربي باللهجة المصرية، وأتمنى أن تنال إعجاب الجمهور".
يُشار إلى أن أغنية "دوز عالي"، هي آخر أعمال الفنانة نيللي مقدسي، وهي أغنية إيقاعية تعاونت فيها مع المخرجة رندلا قديح، ومن ألحان وكلمات جهاد حدشيتي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم نیللی مقدسی
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: الضربات الإيرانية كشفت خللا استراتيجيا في الدفاعات الإسرائيلية
أكد الدكتور محمد مهران، أستاذ القانون الدولي، أن الضربات التي نفذتها إيران مؤخرًا ضد أهداف إسرائيلية لم تكن مجرد رد فعل عسكري، بل شكلت مؤشرًا خطيرًا على وجود خلل استراتيجي في منظومة الدفاع الإسرائيلية التي لطالما روّجت لتفوقها التكنولوجي والعسكري.
وأشار مهران خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن اختراق الصواريخ الإيرانية للأراضي الإسرائيلية، رغم الدعم الأمريكي، يطرح تساؤلات جدية حول فعالية أنظمة الحماية الجوية الإسرائيلية مثل القبة الحديدية، والتي بدت عاجزة عن التصدي الكامل للهجمات المتطورة التي استُخدمت فيها تقنيات باليستية وكروز.
وأوضح أن هذا الخلل لا يقتصر فقط على الجانب العسكري، بل يمتد إلى البنية الأمنية والعقيدة القتالية الإسرائيلية التي تقوم على الردع والهيمنة، مضيفًا: "إسرائيل تعاني من ارتباك استراتيجي، بعدما فوجئت بقدرة إيران على تنسيق ضربات دقيقة وموجعة في قلب جبهتها الداخلية."
وأكد أستاذ القانون الدولي أن هذا التطور يعد سابقة إقليمية خطيرة، لأنه يكشف هشاشة قوةٍ لطالما اعتبرت نفسها متفوقة في ميدان الحرب، ويمثل تحولًا في موازين الردع التقليدية، خصوصًا في ظل تصاعد قدرة إيران على استخدام أدواتها العسكرية بفعالية تتجاوز الردود الانفعالية.
وتابع مهران، أن استمرار التصعيد دون تدخل دولي حاسم لوقف العدوان الإسرائيلي سيفتح الباب أمام مزيد من الفوضى الإقليمية، وقد يقود إلى حرب شاملة يصعب السيطرة على تداعياتها البيئية والإنسانية والقانونية.