المهرة.. ضبط مواد تستخدم لأغراض صناعية مدنية وعسكرية
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
أعلنت شرطة محافظة المهرة عن ضبط مواد مشبوهة أثناء محاولة إرسالها عبر "الفرزة" إلى أحد مكاتب النقل خارج المحافظة.
وقال مركز الإعلام الأمني إن أجهزة الأمن ضبطت -داخل "كُرتونين" مموهين- مادة سوداء مفتتة داخل ستة أكياس بلاستيكية، تزن جميعها "50" كجم.
وذكرت أن المضبوطات كانت بكيس يحتوي على عشرة صناديق بلاستيكية تحوي قطع غيار معدنية داخل كبسولات بلاستيكية.
وأوضحت الأجهزة الأمنية أنه، بعد البحث والتحري، تبين أنها ألياف الكربون، تستخدم لعدة أغراض صناعية مدنية وعسكرية.
وأكدت تحفظها على المضبوطات، وتحريزها لغرض عرضها للفحص الدقيق عبر الأدلة الجنائية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن المهرة الأمن اسلحة
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: استهدفنا منشأة صناعية عسكرية في مقاطعة قازان الروسية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال: استهدفنا منشأة صناعية عسكرية في مقاطعة قازان الروسية، وقصفنا مصنعا عسكريا في مدينة تشيبوكساري الروسية.
وكشف إعلام روسي، أن الجيش استهدف مطارا عسكريا ومستودعات ذخيرة في مقاطعة روفنو الأوكرانية.
وقالت روسيا، إن قواتها واصلت التقدم باتجاه أطراف منطقة دنيبروبتروفسك الواقعة في شرق ووسط أوكرانيا، في تطور يأتي بالتزامن مع تصاعد الخلافات العلنية بين موسكو وكييف بشأن مسار مفاوضات السلام وملف تبادل آلاف الجثث بين الطرفين.
وأكد دميتري ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، أن التحركات العسكرية باتجاه دنيبروبتروفسك تهدف إلى إرسال رسالة مفادها أن "موسكو ستواصل التقدم إذا رفضت أوكرانيا الاعتراف بالمكاسب الإقليمية التي حققتها روسيا في الحرب".
وقال ميدفيديف، إن الكرة الآن في ملعب كييف، محذراً من أن تجاهل الواقع الميداني سيؤدي إلى مزيد من الخسائر.
وبحسب خرائط ميدانية نشرها موقع "ديب ستيت" الموالي لأوكرانيا، فقد اقتربت القوات الروسية من حدود دنيبروبتروفسك، وهي منطقة كانت تأوي أكثر من ثلاثة ملايين نسمة قبل الحرب.
وأشارت خرائط مفتوحة المصدر، إلى أن موسكو تسيطر حالياً على أقل من 20% من مساحة أوكرانيا، لكنها استولت مؤخرًا على أكثر من 190 كيلومترًا مربعًا من منطقة سومي شرق البلاد خلال أقل من شهر.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن وحدات من فرق المدرعات وصلت إلى الحدود الغربية لمقاطعة دونيتسك وتباشر هجومها على منطقة دنيبروبتروفسك المجاورة، التي تُعد ذات أهمية استراتيجية.