جرحى بإطلاق نار في كنتاكي الأميركية
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أصيب عدد من الأشخاص في إطلاق نار قرب طريق سريع في كنتاكي، حسبما أعلنت السبت سلطات الولاية الواقعة بجنوب شرق الولايات المتحدة.
وقال المتحدث باسم شرطة ولاية كنتاكي سكوتي بنينغتون لوسائل إعلام محلية إن أربعة إلى ستة أشخاص أصيبوا جراء إطلاق النار، دون أن يعطي تفاصيل عن حال المصابين.
حصل إطلاق النار في مقاطعة لوريل - الواقعة على بعد نحو 145 كيلومترا إلى جنوب مدينة ليكسينغتون - على طول الطريق آي-75، وهو شريان رئيسي يربط شمال البلاد بجنوبها.
ونقلت قناة دبليو واي إم تي WYMT الإخبارية المحلية عن مكتب شريف مقاطعة لوريل أن هناك "إصابات عدة خطرة" لكن لم يتأكد سقوط قتلى.
وقال مكتب الشريف إن المشتبه به يبدو "مسلحا وخطيرا" وإن الطريق السريع أغلِق في الاتجاهين.
وحض حاكم كنتاكي آندي بيشير السكان على تجنب منطقة إطلاق النار.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة إطلاق نار ولاية كنتاكي
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: قادة في الجيش أمروا بإطلاق النار نحو طالبي المساعدات بهدف إبعادهم
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام إسرائيلي عن عدد من الجنود، قالو إن الجيش تعمد إطلاق النار على فلسطينيين قرب مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة.
وأوضح أن قادة في الجيش أمروا بإطلاق النار نحو طالبي المساعدات بهدف إبعادهم،وأن مراكز التوزيع في غزة أشبه بميدان قتال.. وإطلاق النيران كان أقرب للاستخدام ضد قوة مهاجمة.
كشفت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، في عددها الصادر ليل الخميس–الجمعة، عن توصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تفاهم مشترك يقضي بإنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة خلال أسبوعين، شريطة تحقيق عدد من المطالب الأمنية والسياسية الحيوية من وجهة نظر تل أبيب وواشنطن.
أبرز الشروط: الرهائن ونفي قيادة حماس
ووفقًا للصحيفة، فإن الاتفاق الذي لم يُعلن رسميًا بعد، يرتكز على إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى "حماس" في غزة، ويبلغ عددهم نحو خمسين شخصًا، بالإضافة إلى نفي ما تبقى من قيادات الحركة خارج القطاع، إلى دول يُتفق عليها لاحقًا.
وتتضمن المبادرة أيضًا تشكيل إدارة بديلة لغزة، تتولاها أربع دول عربية، بينها مصر والإمارات، بهدف إقصاء حركة "حماس" عن أي دور سياسي أو إداري مستقبلي، وهو ما يعكس توافقًا أمريكيًا–إسرائيليًا حول إعادة هيكلة الواقع السياسي في غزة بعد انتهاء العمليات العسكرية.
توسيع دائرة التطبيع
وتضيف الصحيفة أن من بين البنود التي جرى الاتفاق عليها، تشجيع هجرة سكان قطاع غزة إلى دول أخرى تقبل باستيعابهم، في خطوة تبدو ضمن مساعٍ لتخفيف الكثافة السكانية في القطاع، بالتوازي مع إعادة الإعمار وإدارة جديدة للمنطقة.