بدأت جينيفر لوبيز طريقها للتعافي من علاقتها بزوجها بن أفليك، وذلك بعد ما قدمت أوراق الطلاق بشكل رسمي إلى المحكمة بعد أشهر من الانفصال بينهما، وجاء ظهورها الأول بعد أسابيع قليلة من تقديم أوراق الطلاق بفستان مذهل خلال العرض الخاص لأحدث أفلامها «Unstoppable» في مهرجان تورنتو السينمائي.
والتقطت عدسات الكاميرا قيام جينيفر لوبيز بإزالة الوشم الذي كان يحمل اسم بن أفليك على الجانب الأيسر من جسدها، كان عبارة عن علامة اللانهائية يخترقها سهم يحمل على أحد جانبيه اسم بن، والجانب الآخر الحرف اسم جينيفر، وهو الوشم الذي حصلت عليه النجمة الأمريكية في فبراير 2023 احتفالا بعيد الحب الأول لهما كزوجين، وهو قريب من الوشم الذي حصل عليه أفليك أيضا وكان عبارة عن سهمين متقاطعين بينهما الأحرف الأولى من اسمائهما، وفقا لما نشره موقع «Page Six».


تكهنات.. هل رسالة جينيفر لوبيز إلى بن أفليك مقصودة ؟
وذهب البعض إلى أن جينيفر لوبيز تعمدت ارتداء فستان مكشوف يكشف الجانب الأيسر من جسدها خلال ظهورها العلني الأول بعد طلب الطلاق، حتى تكشف إزالتها للوشم الذي كان يحمل اسم بن أفليك، ومن غير المعروف ما إذا كان أفليك قد تخلص أيضًا من الوشم المشابه لوشمها على جسده.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية:
جينيفر لوبيز
بن أفليك
طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك
جینیفر لوبیز
بن أفلیک
إقرأ أيضاً:
غزة توجه رسالة عاجلة لـ علماء الأمة الإسلامية: “غزة تستصرخكم” و ”صمتكم يطيل أمد المجازر”
الجديد برس| نظّم مئات المواطنين في مدينة غزة صباح الأربعاء، وقفة جماهيرية وسط المدينة، دعوا خلالها إلى تدخل فاعل وحاسم من
علماء الأمة الإسلامية، وتحرك جماعي حقيقي للضغط على الدول العربية والإسلامية من أجل إنهاء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ نحو عامين. ونقلت وكالة سند للأنباء، أن المشاركين رفعوا خلال الوقفة لافتات كتب عليها شعارات من قبيل “يا علماء الأمة… غزة تستصرخكم”، و”الكلمة الصادقة سلاح أقوى من الصمت”، و”صمتكم يطيل أمد المجازر”. كما تعالت هتافات تطالب بفتاوى واضحة تنصر المظلوم وتدين الاحتلال وتحرّك الضمير العالمي والعربي. وفي كلمة باسم الهيئة المنظمة للوقفة، قال المتحدث وهو ، أحد خطباء غزة إن الأمة لا ينقصها الرجال، لكنها بحاجة لمن يقول كلمة الحق دون خوف، وأضاف أن
العلماء هم ضمير الأمة ومرجعيتها، ومن واجبهم أن لا يقفوا عند حد التنديد والشجب، بل أن يتحركوا بكل ثقلهم لوقف هذا الطوفان من الدماء. وطالب بفتاوى تُحرّك الأمة، لا بيانات تُسكّن غضبها. نريد من المجامع الفقهية أن تجتمع من أجل غزة، كما اجتمعت يوماً من أجل الفتاوى الاقتصادية وغيرها. الدماء أولى. من جانبه، دعا ممثل رابطة علماء فلسطين، اتحاد علماء المسلمين، ومجلس حكماء المسلمين، والمجامع الفقهية الكبرى في السعودية والأزهر وتركيا وإندونيسيا وماليزيا، إلى إصدار موقف موحّد وقوي يطالب الحكومات الإسلامية باتخاذ قرارات عملية تتجاوز الإدانة وتصل إلى المقاطعة، والعقوبات السياسية، والدعم المباشر لأهالي غزة المحاصرين. وبين أن مسؤولية العلماء اليوم ليست فقط في الخطابة، بل في التأثير في صناع القرار، وتحريك الشارع المسلم في كل بلد، لأن صوت العالِم له وزن، وإذا اجتمع العلماء على الحق، فلن يقوى الطغاة على خنق الحقيقة. وفي ختام الوقفة، قرأ أحد المشاركين بيانًا باسم المشاركين ، حمّل علماء الأمة مسؤولية تاريخية أمام الله ثم أمام الشعوب، وأضاف “نحن لا نطلب فتوى حرب بل فتوى كرامة، غزة لا تطلب المعجزات، بل المواقف، وسنظل نذكّر كل من صمت أن الصمت في زمن الدم خيانة”. وطالب البيان بانعقاد مؤتمر طارئ لعلماء المسلمين، يخرج بموقف واضح يحرّك الشارع، ويضغط على الأنظمة المتخاذلة لوقف المجازر في غزة.