أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، أن سلاح البحرية بدأ تدريبات استراتيجية واسعة النطاق، بمشاركة أكثر من 400 سفينة حربية، منها غواصات، وأكثر من 90 ألف مقاتل.
وتجري التدريبات تحت اسم "أوشن 2024" في المحيط الهادئ والمحيط القطبي الشمالي، وفي بحر البلطيق وبحر قزوين، وكذلك في البحر المتوسط، حيث تحتفظ روسيا بقاعدة في مدينة طرطوس الساحلية السورية.

ومن المقرر أن تنتهي التدريبات في 16 سبتمبر الجاري.
أخبار متعلقة مجلس الوزراء يتابع مستجدات العمل العربي الإسلامي لإقامة الدولة الفلسطينيةوزير الخارجية يشارك في الدورة 162 لاجتماع جامعة الدول العربية بالقاهرة"المرور" يتيح خدمة نقل لوحات المركبات عبر منصة أبشر.. إليك الشروطكما أرسلت الصين أربع سفن حربية وسفينة إمداد إلى خليج بطرس الأكبر، في شمال غرب المحيط الهادئ قبالة أقصى شرق روسيا، للمشاركة في التدريبات، حسبما ذكرت وزارة الدفاع الروسية. وأضافت الوزارة أن البلدين يتطلعان إلى التدرب على حماية قنوات الاتصال خلال التدريبات. كما يعتقد أن أكبر تدريب بحري للعام الجاري، أوشن 2024، يهدف إلى إستعراض القوة للقوى الغربية وسط استمرار الغزو الروسي لأوكرانيا.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس موسكو وزارة الدفاع الروسية روسيا سلاح البحرية غواصات

إقرأ أيضاً:

مناورات “ماراثون 25” المغربية الفرنسية تعزز قدرات القوات الملكية الجوية

زنقة 20 | الرباط

أعطيت رسميا الانطلاقة للتمرين العسكري الجوي المشترك “ماراثون 25″، الذي يجمع بين القوات الملكية الجوية المغربية وسلاح الجو والفضاء الفرنسي، في إطار شراكة دفاعية متقدمة تهدف إلى تعزيز قابلية التشغيل البيني وتبادل الخبرات وتطوير التكتيكات والإجراءات العملياتية بين البلدين.

ويشهد هذا التمرين مشاركة نوعية من الجانب الفرنسي، من خلال نشر خمس مقاتلات من طراز رافال B تابعة للجناح الرابع للطيران المقاتل، إلى جانب طائرة A330 MRTT Phénix، المتخصصة في التزود بالوقود جواً والنقل الاستراتيجي، والتابعة للجناح 31 أما الجانب المغربي، فيشارك بثماني مقاتلات من نوع F-16، فضلاً عن مروحيات بوما المجهزة بقدرات خاصة للنقل والإخلاء الطبي.

ويتضمن التمرين مرحلتين أساسيتين، الأولى تشمل حملة رماية لمقاتلات رافال B، إضافة إلى تنفيذ عمليات تزويد جوي بالوقود لصالح مقاتلات F-16 المغربية بواسطة الطائرة الفرنسية Phénix، في خطوة تعكس درجة عالية من التنسيق التقني والعملياتي. أما المرحلة الثانية، فتتمثل في تمرين تكتيكي مشترك يحاكي مواقف واقعية، ويركز على تحسين التفاعل بين الطواقم وتوحيد أساليب العمل.

ويُعد “ماراثون 25” تمريناً جوياً رفيع المستوى يعكس متانة التعاون المغربي الفرنسي في المجال الدفاعي، وحرص الطرفين على تعزيز التكامل العملياتي وتبادل الخبرات بما يواكب التحديات الأمنية الإقليمية والدولية.

مقالات مشابهة

  • العثور على ألف حاوية نفايات نووية في المحيط الاطلسي
  • منظومات "يارس" للصواريخ الاستراتيجية الروسية تبدأ تسيير دوريات قتالية في إقليم ألتاي
  • الدفاع الروسية تعلن تدمير 39 مسيرة أوكرانية خلال الليل
  • السفارة الروسية في لندن: بريطانيا حملت راية المواجهة مع روسيا في قمة الناتو
  • أردوغان يقلل من قدرات منظومة الـ ''إس 400'' الروسية ويكشف توجه بلاده لبناء '' القبة الفولاذية''
  • اليوم العالمى لمكافحة المخدرات.. ضبط 298 متهماً وكميات ضخمة من الكيف
  • روسيا تتهم أمريكا وبريطانيا بتهديد أمن منطقة آسيا والمحيط الهادئ
  • طهران تستعيد نبضها الهادئ بعد صخب الحرب
  • وزارة العمل تبدأ استعداداتها لإجراء الانتخابات العمالية 2026
  • مناورات “ماراثون 25” المغربية الفرنسية تعزز قدرات القوات الملكية الجوية