اجتماع موسع لمناقشة مشروع تطوير الطفولة المبكرة
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
عُقد اجتماع لبحث الخطوات التنفيذية لاستراتيجية مشروع تطوير وتنمية الطفولة المبكرة والتنشئة المستدامة.
وترأس الاجتماع الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، ووزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف.
جاء ذلك في ضوء المبادرة الرئاسية بداية جديدة للتنمية البشرية وبناء على تكليفات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان.
وشارك في الاجتماع المهندس أحمد ضاهر، نائب وزير التربية والتعليم، والدكتور محمد الطيب، نائب وزير الصحة والسكان ورئيس الامانة الفنية للمجموعة الوزارية للتنمية البشرية، والدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة والسكان، والمهندسة مارجريت صاروفيم، نائب وزيرة التضامن الاجتماعي، والدكتور أسامة طلعت، القائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، ومصطفى مجدي، معاون وزير الشباب والرياضة.
تعزيز دور الطفولةوتناول اللقاء مناقشة الرؤية الاستراتيجية للمشروع والخطة التنفيذية المقترحة لتفعيل البرنامج، في إطار مبادرة "بداية جديدة" التي تهدف إلى بناء الإنسان المصري، بالتوازي مع برنامج عمل الحكومة لتحقيق مستهدفات التنمية البشرية.
تم التركيز على الأطفال من مرحلة الطفولة المبكرة (من 0 إلى 6 سنوات)، والتنمية المستدامة للأطفال والشباب (من 6 إلى 18 سنة).
ويأتي هذا الاجتماع كخطوة مهمة نحو تحقيق الأهداف الوطنية لتعزيز دور الطفولة والتنشئة في بناء جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل، بما يتماشى مع توجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي ورؤية مصر 2030.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطفولة الطفولة المبكرة أشرف صبحي وزير التربية والتعليم نائب وزیر
إقرأ أيضاً:
وزارة التنمية الإدارية تطلق مشروع “التمكين التدريبي” لتعزيز القدرات وتنمية الموارد البشرية
دمشق-سانا
أطلقت وزارة التنمية الإدارية بالشراكة مع جمعية رجال الأعمال السوريين الكنديين “مشروع التمكين التدريبي”، لاختيار 30 موظفاً ليكونوا نواة مدربي المستقبل.
وبينت الوزارة عبر حسابها على تلغرام، أن المتدربين سيخضعون لبرنامج تدريبي مكثف، يقدمه مدير برنامج الماجستير في إدارة الأعمال في جامعة يورك الكندية الدكتور وسام الحسيني، وسيعمل المدربون المشاركون لاحقاً على تدريب 500 موظف حكومي، ليكونوا مدربي المستقبل، بما يضمن استدامة الأثر التدريبي وتوسيع الكفاءات.
ولفتت الوزارة إلى أن المشروع يشكل خطوة جديدة نحو تعزيز القدرات الوطنية، وتسعى إلى نقل المعرفة والخبرة من أبناء سوريا في الخارج إلى الداخل، وخلق فرص تدريبية حقيقية للكوادر الحكومية.
ودعت الوزارة الراغبين إلى التسجيل بالمشروع عبر مديريات ودوائر التنمية الإدارية في المحافظات.
وكانت وزارة التنمية الإدارية وقعت مع جمعية رجال الأعمال السوريين الكنديين، مذكرة تفاهم بهدف تعزيز التعاون في مجالات بناء القدرات، وتنمية الموارد البشرية في سوريا.
تابعوا أخبار سانا على