نفت وزارة الخارجية البريطانية الأنباء التي جرى تداولها بشأن قرار موسكو سحب اعتماد 6 من دبلوماسيها.

وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، إن روسيا تصعد مع حليفتها إيران عبر تلقي شحنة من الصواريخ الباليستية، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل.

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الخارجية البريطانية الصواريخ الباليستية صاروخ

إقرأ أيضاً:

أسواق المال العالمية تترقب خفضاً جديداً لأسعار الفائدة الأميركية

أحمد عاطف (القاهرة)

اختتمت أسواق المال العالمية تداولات الأسبوع على أداء متباين يميل إلى الإيجابية، وسط حالة من الترقب الحذِر لقرارات السياسة النقدية في الولايات المتحدة، وما تحمله بيانات التضخم من إشارات قد تغيّر اتجاهات السوق خلال الأيام المقبلة. 
وفي الوقت الذي استعادت فيه وول ستريت زخمها بدعم من رهانات متصاعدة على خفض وشيك لأسعار الفائدة، ظهرت الأسواق الأوروبية أكثر تماسكاً مع تحسن شهية المخاطرة وتراجع الضغوط على القطاعات الصناعية. 
وواصلت الأسواق الآسيوية حركتها المتذبذبة بين مكاسب في اليابان واستقرار نسبي في الصين، في مشهد يعكس حساسية المنطقة لأي تحولات اقتصادية عالمية. 
أنهت الأسهم الأميركية الأسبوع على منعطف إيجابي، مدعومة ببيانات اقتصادية عزّزت توقعات خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي، وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 جلسات الأسبوع مرتفعاً بنسبة 0.85%، وسجّل مؤشر داو جونز الصناعي ارتفاعاً أسبوعياً بنسبة 0.8%، وقفز مؤشر ناسداك المركب على أساس أسبوعي بنسبة 1.75%.
وجاء الزخم الإيجابي نتيجة ضعف بيانات التوظيف الأميركي الأخير وتباطؤ نسبي في ضغوط التضخم، مما أعاد المستثمرين إلى أسهم النمو، خصوصاً في قطاعات التقنية والبنية التحتية للذكاء الاصطناعي. 
وتترقب الأسواق المالية الأميركية أسبوعاً متقلباً قبيل صدور قرار الفائدة، حيث يعقد اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين، وسط توقعات كبيرة بخفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.
كانت البورصات الأوروبية أكثر تحفظاً وأقل تأثراً بتذبذبات وول ستريت، لكنها أنهت الأسبوع ضمن نطاق إيجابي، حيث ارتفع داكس الألماني خلال الأسبوع بنسبة 1.25%، في حين تراجع فوتسي 100 البريطاني بنسبة 0.55%، وصعد مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.45% على أساس أسبوعي.
ويعكس الأداء الأوروبي تفاعل المستثمرين مع تأثيرات إيجابية محتملة من خفض الفائدة الأميركية، مما قد يخفف الضغوط على الأسواق الأوروبية. 
كما استفادت أوروبا من ارتفاع بعض أسهم القطاعات الصناعية والسيارات بعد ترقية من بعض بيوت الأبحاث، وهو ما منح نوعاً من الزخم الدفاعي في ظل تباين الرؤية حول التضخم، لكن الترقب ما زال سيد الموقف بانتظار بيانات التضخم في منطقة اليورو وتصريحات المركزي الأوروبي.
شهدت الأسواق الآسيوية أداءً متبايناً إلى حد ما هذا الأسبوع، ففي اليابان أغلق مؤشر نيكاي 225 متراجعاً بنسبة 1% رغم الأداء الإيجابي الأسبوعي.
وكان الأداء الإيجابي في بداية الأسبوع مرتبطاً بنتائج مزايدة سندات حكومية إيجابية، إذ جذب بيع السندات اهتمام المستثمرين، ومنح خفض عوائد الدين ثقة متجددة في الأسهم المحلية، قبل أن يتراجع بفعل أخبار خفض الفائدة الأميركية.
أما في الصين، فقد أغلقت أسواق الأسهم على استقرار نسبي، مع تحركات محدودة في مؤشّرات معينة، مثل شنغهاي المركب الذي ارتفع بنسبة 0.22% خلال الأسبوع، وكذلك ارتفع مؤشر هانغ سنج 0.54% وسط دعم من أسهم التكنولوجيا والسلع، رغم ضعف معنويات بعض القطاعات.

أخبار ذات صلة أميركا تعزز إنتاجها من الغاز الطبيعي المُسال صادرات السيارات الكورية تتجه للانخفاض لأول مرة منذ 5 سنوات

مقالات مشابهة

  • العدل أساس الملك
  • النيابة العامة ترصد 6 مخالفات لقرار حظر النشر في واقعة وفاة القاضي سمير بدر
  • وضع حجر أساس كنيسة الفرسان الثلاثة بمدينة السادات | صور
  • أسواق المال العالمية تترقب خفضاً جديداً لأسعار الفائدة الأميركية
  • الروابدة: القائد الإداري أساس بناء المستقبل
  • محمد دياب: التحضير المكثف أساس نجاح أي عمل سينمائي
  • خبيرة اجتماعية: الأمان النفسي أساس نجاح العلاقة الزوجية
  • قناة بريطانية تدفع تعويضات لـالإغاثة الإسلامية بعد اتهامات كاذبة
  • بريطانيا تنهي مراجعة قضائية لقرار حظرِ حركة فلسطين أكشن
  • يونيفيل: الغارات الإسرائيلية في جنوب لبنان انتهاك لقرار 1701