موقع 24:
2025-06-27@13:37:53 GMT

الإمارات.. فرصة لسقوط الأمطار غداً الأحد

تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT

الإمارات.. فرصة لسقوط الأمطار غداً الأحد

توقع المركز الوطني للأرصاد أن يكون الطقس، غداً الأحد، صحواً إلى غائم جزئياً أحياناً، مع فرصة تكون بعض السحب الركامية شرقاً، يصاحبها سقوط أمطار، مع انخفاض آخر في درجات الحرارة.

وأشار المركز إلى أن الطقس سيكون رطبا ليلاً وصباح الإثنين على بعض المناطق الساحلية، والرياح خفيفة إلى معتدلة السرعة تنشط أحياناً، تكون مثيرة للغبار نهاراً.


وذكر في بيانه اليومي أن الرياح ستكون جنوبية شرقية إلى شمالية شرقية / 10 إلى 25 تصل إلى 40 كم/س، 

ويكون الموج في الخليج العربي خفيفاً، وفي بحر عمان خفيفاً إلى متوسطاً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات

إقرأ أيضاً:

جفاف غير مسبوق يهدد محاصيل القمح في سوريا

تواجه سوريا هذا العام أزمة زراعية حادة بفعل موجة جفاف تعد الأسوأ منذ أكثر من 6 عقود، مما يهدد محاصيل القمح بشكل خطير ويزيد من احتمالات انعدام الأمن الغذائي لنحو 16 مليون شخص، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.

وتضرر نحو 2.5 مليون هكتار من الأراضي المزروعة بالقمح جراء ظروف مناخية قاسية، أبرزها انخفاض معدلات هطول الأمطار وقصر موسم الشتاء، وفق ما أفادت به منظمة الأغذية والزراعة (فاو).

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2حوض المتوسط وأوروبا يواجهان أسوأ جفاف في يونيو منذ عقدlist 2 of 2انبعاثات قطاع الطاقة تسجل مستوى قياسيا للعام الرابعend of list

وتشير بيانات المنظمة إلى أن 95% من القمح البعل تضرر بشكل شبه كلي، بينما يتوقع أن يكون إنتاج القمح المروي أقل بـ30% إلى 40% من المعتاد، مما يُنذر بفجوة تتراوح بين 2.5 و2.7 مليون طن من الإنتاج المحلي.

وتقول هيا أبو عساف، مساعدة ممثل الفاو في سوريا، إن "الظروف المناخية التي شهدها الموسم الزراعي الحالي هي الأسوأ منذ حوالي 60 عاما"، قائلة إن "سوريا شهدت موسم شتاء قصيرا وانخفاضا في مستوى الأمطار".

وأشارت إلى أن آثار الجفاف لم تقتصر على القمح فحسب، بل طالت أيضا المراعي الطبيعية الضرورية لتربية المواشي.

تغيرات مناخية قاسية

وكانت سوريا تحقق اكتفاء ذاتيا من القمح قبل عام 2011 بإنتاج سنوي بلغ 4.1 ملايين طن، لكن سنوات الصراع المسلح إلى جانب تغيرات المناخ المستمرة والانخفاض الحاد في منسوب المياه الجوفية، أدى إلى تراجع الإنتاج بشكل كبير، مما دفع البلاد إلى الاعتماد بشكل متزايد على الاستيراد.

وفي الميدان، يعاني المزارعون من ضغوط متزايدة. ففي ريف عامودا شمال شرق البلاد، يشير المزارع جمشيد حسو (65 عاما) إلى صعوبة الموسم قائلا: "رغم سقي الأرض 6 مرات باستخدام المرشات، بقي طول السنابل قصيرا وحبوبها صغيرة".

ويضيف أنه اضطر لحفر آبار عميقة تتجاوز 160 مترا للوصول إلى المياه، وهو أمر مكلف وغير مستدام على الأمد الطويل.

وتحذر الفاو من انخفاض كبير في مستويات المياه مقارنة بالسنوات السابقة، واصفة الوضع بـ"المخيف"، خاصة مع ارتفاع التكاليف الزراعية وضعف الدعم.

إعلان جفاف متواصل

ويعمّق الجفاف المتواصل، المقترن بتداعيات تغيّر المناخ الذي يزيد من تقلبات الطقس ويفاقم موجات الحرارة وشح الأمطار، الأزمة المعيشية في بلد يعيش فترة انتقالية ويواجه آثار سنوات من الصراع.

وتلعب الزراعة دورا محوريا في دعم الاقتصاد المحلي وتأمين مصادر دخل للعديد من العائلات، لا سيما في المناطق الريفية.

ويؤكد حسو "ما لم يُقدَّم لنا الدعم، لن نستطيع الاستمرار. نحن نسير إلى المجهول، وإذا فقدنا الزراعة، سيفقد الناس قوتهم وسيتفاقم الفقر والجوع".

مقالات مشابهة

  • جفاف غير مسبوق يهدد محاصيل القمح في سوريا
  • مصرع وإصابة العشرات جراء الأمطار الغزيرة في باكستان
  • شاومي YU7 تتحدى الجميع.. هل تكون أسرع عملية حجز سيارة في العالم؟
  • الطقس المتوقع في الإمارات غداً
  • سلام: نأمل ان تكون بداية السنة الهجرية مناسبة لتجديد الالتزام بمسار الدولة
  • العراق أمام فرصة ذهبية بعد التهدئة الإقليمية.. هل يستثمرها؟
  • هند الضاوي تتصدر مواقع التواصل بردودها الجريئة على الإسرائيليين.. من تكون؟ (شاهد)
  • إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار مع إيران.. هل تكون غزة التالية؟
  • سياحة الأماكن الخطرة.. حينما تكون المجازفة غاية السفر
  • عاجل | الصفدي: حماية الأردن أولويتنا ولا مجال لأن تكون ساحة حرب لأي طرف