«لو بتعاني من الأرق وكثرة التفكير ليلا».. طرق بسيطة للحصول على نوم صحي وعميق
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
الأرق وكثرة التفكير ليلًا من المشكلات الشائعة التي تواجه كثيرين، مما يؤثر سلبًا على صحتهم ونشاطهم اليومي نتيجة عدم حصولهم على النوم الصحي في أثناء الليل، ومع انتشار هذه المشكلة، نوضح بعض الحيل البسيطة التي يمكن من خلالها التخلص من كثرة التفكير، وبالتالي الحصول على نوم صحي وعميق.
أسباب الأرق وكثرة التفكيرقبل توضيح الحيل التي تساعد في التخلص من الأرق وكثرة التفكير، وكيفية الحصول على النوم الصحي، يمكن الإشارة إلى أبرز أسباب الأرق وازدحام العقل بالأفكار قبل النوم، حسب ما أوضحها موقع صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، وأولها الضغوط النفسية؛ إذ تزيد من إفراز هرمون الكورتيزول الذي يقلل من الشعور بالنعاس، وأيضًا اضطرابات النوم مثل الأرق المزمن، ومتلازمة انقطاع النفس النومي، إلى جانب أيضًا العادات اليومية الخاطئة مثل تناول الكافيين والمخدرات وممارسة الأنشطة المحفزة قبل النوم، فضلًا عن الأمراض الجسدية مثل آلام المفاصل، وحموضة المعدة.
ويمكنك الحصول على النوم الصحي والعميق من خلال اتباع بعض الحيل والطرق البسيطة، منها:
روتين نوم ثابت: حدد وقتًا محددًا للنوم والاستيقاظ يوميًا، حتى في عطلات نهاية الأسبوع، وحاول الالتزام به. تهيئة غرفة النوم: تأكّد من أن غرفة نومك مظلمة وهادئة وباردة، واستخدم مرتبة ووسادة مريحة. تجنب المحفزات قبل النوم: تجنب شرب الكافيين والنيكوتين والكحول قبل النوم، وتجنب استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بساعة على الأقل.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأرق قبل النوم كثرة التفكير النوم الصحي النوم المريح نوم عميق على النوم قبل النوم
إقرأ أيضاً:
تجنب الاختراقات.. دليل سريع لتأمين الراوتر وكلمات المرور| فيديو
كشف الدكتور عصام الحموري، خبير قضايا الجرائم الإلكترونية، عن مخاطر جديدة تتعلق باختراق أجهزة التوجيه (الروتر) والاختراقات المرتبطة بكلمات المرور وضعف التأمين المنزلي للإنترنت، مؤكداً أن المشكلة ناتجة عن قلة الوعي وسهولة تنفيذ بعض البرامج الخبيثة.
وأضاف عصام الحموري خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب وحياة مقطوف ببرنامج صباح البلد، والمذاع على قناة صدى البلد، أن عمليات الاختراق تستغل ثغرات في إعدادات الروتر وكلمات المرور الضعيفة، مشيرًا إلى أن بعض البرامج تقنع الروتر أو تتلاعب ببروتوكولات الاتصال مما يسهل الوصول إلى الشبكة المنزلية.
وأشار الحموري إلى أن هناك طرقاً للاختراق تعتمد على تجريب أرقام وكلمات مرور متتالية حتى تصيب الصحيحة، وأن حفظ كلمات المرور بصورة بسيطة أو كتابتها في مكان معرض للسرقة يزيد من خطر الاختراق، كما بين أن الموبايل المخترق يمكن أن يكون نقطة ضعف إضافية.
وختم الحموري بالتأكيد على مبدأ «الوقاية خير من العلاج»، داعياً إلى اتخاذ إجراءات تأمينية قوية على الروتر تشمل استخدام كلمات مرور معقدة، وتفعيل وسائل تشفير وحماية متقدمة، واللجوء إلى الشركات المتخصصة عند الحاجة بدلاً من الاعتماد على إعدادات افتراضية سهلة الاختراق.