«شباب الشرقية»: توزيع 15 ألف قطعة ملابس وكتب دراسية على الأسر الأكثر احتياجا
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
شاركت مديرية الشباب والرياضة في مبادرة «يوم الخير» التي أطلقتها الوزارة، لتوزيع الملابس والأدوات المدرسية على الأسر الأكثر احتياجا، من خلال أندية الفتاة والمرأة بمراكز الشباب بمحافظة الشرقية، بمناسبة قرب العام الدراسي الجديد.
توزيع الملابس والأدوات المدرسية على الأسر الأكثر احتياجاشارك في المبادرة 17 مركز شباب وهم «مركز التنمية الشبابية بمركفر صقر، ومركز شباب الحسينية، ومركز شباب الصالحية الجديدة، ومركز شباب أزولين، ومركز شباب متشأة أبوعمر، ومركز شباب النصر بالعاشر، ومركز شباب الأمل بالعاشر، ومركز شباب المستقبل ، مركز التنمية الشبابية بلبيس، ومركز التنمية الشبابية بالعاشر، ومركز شباب الزهور بالعاشر ، مركز شباب السلام بالعاشر، ومركز شباب الجديدة منيا القمح غرب، ومركز شباب نزلة العرين ابوكبير، ومركز شباب العزيزية منيا القمح شرق، ومركز شباب شرقية مباشر إبراهيمية.
وأوضح الدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة، أن مبادرة الخير في سابع انطلاقة لها بالشرقية تأتي في ضوء تفعيل دور المديرية المجتمعي، وفي إطار تحويل مراكز الشباب لمراكز خدمة مجتمعية تؤدي أهدافها ورسالتها من خلال تنفيذ الأنشطة َتقديم كل الخدمات للمواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الشباب والرياضة مدارس ملابس مستلزمات مدارس ومرکز شباب مرکز شباب
إقرأ أيضاً:
«التنمية الأسرية» تطلق الدفعة الـ 6 من «سفـراء المسؤولية المجتمعية»
أبوظبي: ميثا الأنسي
كشفت «مؤسسة التنمية الأسرية» الدفعــة السادســة من برنامجها الريادي «سفراء المسؤولية المجتمعية»، الذي يمثل أحد أبرز مبادراتها المجتمعية الهادفة إلى تأهيل أفراداً من المجتمع كسفراء لنشر ثقافة السعادة والإيجابية وتطبيقها في أسرهم ومحيطهم الاجتماعي، في إطار جهودهـا الراميـة إلى تعزيز التلاحم المجتمعي وترسيخ قيم المواطنة والرفاه.
وقال عبد الله محمود المازمي، رئيس قسم الاستشارات الأسرية في المؤسسة: «يقوم البرنامج على مفهوم فريد يتمثل في (الخدمة من المجتمع إلى المجتمع)، حيث يتم اختيار مجموعة من الأفراد وتأهيلهم معرفياً وعاطفياً، واجتماعياً، لتمكينهم من مواجهة التحديات وتحويلها إلى فرص للتطور، مع التركيز على بناء قدراتهم في مهارات جودة الحياة الاجتماعية وممارسات السعادة الواقعية».
وأوضح أن يخضع المرشحون لرحلة تأهيلية شاملة تمتد على مدار 10 أسابيع، يتلقون خلالها تدريباً مكثفاً من خلال 8 جلسات تدريبية تخصصية تغطي محاور: السعادة، الثقة، الطاقة الإيجابية، العلاقات الفعّالة، الذكــاء العاطفــي، الاعتــذار، المواساة والتعاطف و8 جلسات تطبيقية فردية وجماعية مع قادة المجموعة لتعزيز التفاعل العملي مع المحتوى التدريبي وجلسات محاكـــاة اجتماعيـة متقدمة تُستخدم لتقييم الأداء الفعلي للسفراء في مواقف تحاكي التحديات الواقعية.
وأشار إلى أن البرنامج يسعى إلى تحقيق عدد من الأهداف الجوهرية من بينها تفعيل المسؤولية الاجتماعية لدى الأفراد وإعدادهم كمحرك رئيسي في بناء مجتمع أكثر تلاحماً واستدامة وتحفيز الأسر على تبني نمط حياة إيجابياً يسهم في تحسين جودة الحياة اليومية لكافة أفراد الأسر، بالإضافة إلى رصد الأثر الاجتماعي بشكل مستمر وتقييم مدى تأثير البرنامج على سلوكيات الأسر والمجتمع.