الجزيرة:
2025-12-02@17:30:19 GMT

أفضل 10 لاعبين صناعة وتسجيلا للأهداف في القرن الـ21

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

أفضل 10 لاعبين صناعة وتسجيلا للأهداف في القرن الـ21

الصراع على الأرقام القياسية الخارقة لا يتوقف بين النجمين الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي يتفوق في تسجيل الأهداف، في حين يبرع ميسي في التسجيل وصناعة الأهداف.

ومنذ أيام وصل رونالدو إلى 901 هدف في مسيرته الكروية مع منتخب بلاده والأندية، كان آخرها هدفين مع البرتغال الأسبوع الماضي.

وسجل رونالدو هدفه الـ900 في فوز منتخب بلاده على كرواتيا 2-1 ضمن منافسات الجولة الأولى بالمجموعة الأولى في المستوى الثالث بدوري الأمم الأوروبية، وفي الجولة الثانية من المسابقة القارية نفسها سجل هدفه الـ901 في فوز البرتغال على أسكتلندا 2-1.

وأصبح قائد النصر السعودي أول لاعب في تاريخ الساحرة المستديرة يصل إلى الهدف رقم 900.

لكن ميسي بطل مونديال 2022 يتفوق على غريمه في قائمة أفضل اللاعبين الذين ساهموا في الأهداف، إما بالصناعة وإما بالتسجيل مع منتخبات بلدانهم والأندية خلال القرن الـ21، أي قبل ظهور النجمين بسنوات قليلة.

وفي ما يلي قائمة أفضل 10 لاعبين أسهموا في الأهداف صناعة وتسجيلا في القرن الـ21:

الأرجنتيني ليونيل ميسي (أسهم في 1212 هدفا- سجل 838 هدفا وصنع 374). البرتغالي كريستيانو رونالدو (أسهم في 1155 هدفا- سجل 901 هدف وصنع 254). الأوروغواياني لويس سواريز (أسهم في 804 أهداف- سجل 580 هدفا وصنع 224). البولندي ليفاندوفسكي (أسهم في 799 هدفا- سجل 657 هدفا وصنع 142). السويدي زلاتان إبراهيموفيتش (أسهم في 726 هدفا- سجل 567 هدفا وصنع 159). الفرنسي كريم بنزيمة (أسهم في 660 هدفا- سجل 478 هدفا وصنع 182). الفرنسي تييري هنري (أسهم في 647 هدفا- سجل 411 هدفا وصنع 236). البرازيلي نيمار (أسهم في 646 هدفا- سجل 440 هدفا وصنع 206). الكاميروني صامويل إيتو (أسهم في 546 هدفا- سجل 426 هدفا وصنع 138). الأرجنتيني سيرخيو أغويرو (أسهم في 544 هدفا- سجل 426 هدفا وصنع 118).

 

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات هدفا وصنع أسهم فی

إقرأ أيضاً:

وزيرة عربية تنهي حظر ارتداء البنطال على النساء !

#سواليف

قبل قرن ونصف من الزمان، لم يكن #البنطال، قطعة ملابس عادية في #حياة_النساء كما نراها اليوم، بل كان سلوكا يستحق صيحات الاستهجان، وربما الاعتقال.

لم يكن من الممكن رؤية امرأة في باريس القرن التاسع عشر وهي تسير في #الشارع مرتدية البنطال من دون أن تُقابل بنظرات الازدراء، وقد تصل بها الأمور إلى أن تَقبض عليها الشرطة!
كان المشهد الأوروبي، وتحديدا الفرنسي، محكوما بقوانين صارمة تحظر على النساء ارتداء البناطيل، باعتبار أن في ذلك انتهاكا للنظام الذكوري السائد، وتحديا للفروقات الاجتماعية المقننة بين الجنسين.

يعود تاريخ هذا المنع إلى ما بعد الثورة الفرنسية، تحديدا في عام 1799، عندما صدر قانون يمنع النساء من ارتداء ملابس الرجال، ويُلزم أي امرأة ترغب في انتهاك هذا التقليد أن تتوجه إلى مركز الشرطة للحصول على تصريح خاص.

مقالات ذات صلة 6 دقائق من الظلام.. أطول كسوف شمسي يغمر سماء دول عربية في هذا الموعد 2025/12/02

لم يكن الحصول على هذا التصريح سهلا، إذ كان على المرأة أن تقدم تبريرا مقنعا، إما لسبب طبي يتعلق بصحتها، أو لضرورة مهنية لا تسمح لها بارتداء الفستان. على الرغم من هذه القيود، سُجلت المئات من هذه التصاريح على مدر القرن التاسع عشر، وكان بين الحاصلات عليها شخصيات بارزة مثل رسامة الحيوانات الشهيرة روزا بونور، وعالمة الآثار والروائية جين ديولافوا.

من أبرز من تحدين هذا الحظر الكاتبة الفرنسية الشهيرة جورج ساند، التي اشتهرت بملابسها الرجالية وموقفها المساند للمرأة. وعندما سُئلت عن سبب ارتدائها البنطال، أجابت ببراعة: “أنا فقيرة جدا ولا أستطيع شراء الفساتين”. كانت إجابتها هذه تحمل في طياتها سخرية لاذعة، فالحقيقة أن الفساتين في ذلك الوقت كانت باهظة الثمن فعلا مقارنة ببدلات الرجال، لكن السبب الجوهري لم يكن التكلفة بقدر ما كان الرغبة في تذوق حرية الحركة والانعتاق من قيود الملابس التقليدية التي حُرمت منها النساء لقرون.

شهدت نهاية القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين بعض التخفيفات الطفيفة، ففي عامي 1892 و1909 سمح للنساء بارتداء السراويل دون موافقة مسبقة في حالات محدودة، مثل ركوب الدراجات أو قيادة الخيول. لكن المفارقة المثيرة للدهشة أن هذه القوانين التقييدية بقيت سارية المفعول رسميا حتى أواخر القرن العشرين، حيث سُمح رسميا لعضوات مجلس الشيوخ والجمعية الوطنية بارتداء البنطال خلال الجلسات في عام 1980.

خلف هذا الحظر الطويل كانت هناك حجج متعددة، اقتصادية وسياسية وأخلاقية. فمن الناحية الاقتصادية، خشي الرجال من منافسة النساء في سوق العمل إذا ما ارتدين ملابس تتيح لهن حرية الحركة وأداء الأعمال التي كانت حكرا عليهم. سياسيا، اعتُبر ارتداء البنطال محاولة من النساء للمساواة بالرجال والخروج عن الأدوار التقليدية. أما أخلاقيا، فكانت هناك اعتراضات على أن البنطال يُظهر تفاصيل الجسم ويضغط على القسم السفلي، ما اعتُبر خروجا على الآداب. كما أن البنطال كان يُنظر إليه كرمز للرجولة في الثقافة الغربية، وهو رمز لا يجوز للمرأة أن تلمسه.

في مواجهة هذه الحجج، وقف الأطباء إلى جانب النساء، محذرين من العواقب الوخيمة للمشدات والفساتين الضيقة التي كانت تشوه الأجساد وتحرم النساء من الراحة والحركة الطبيعية. وقد ساهم هذا الدعم الطبي في كسر جزء من التحفظ الاجتماعي. تدريجيا، خطوة تلو الأخرى، حصلت الفرنسيات على حق ارتداء البنطال في سياقات محدودة، أثناء ركوب الدراجات، أو ممارسة الرياضة، أو العمل في المهن التي يهيمن عليها الرجال. لكن المنع بقي قائما بالنسبة للملابس الفضفاضة في الأماكن العامة.

جاءت الحرب العالمية الأولى لتشكل نقطة تحول رئيسة في هذه القضية، حيث اضطُر المجتمع إلى قبول فكرة ارتداء النساء للبناطيل أثناء عملهن في المصانع وأداء المهام التي تركها الرجال عند ذهابهم إلى جبهات القتال. مع منتصف القرن العشرين، أصبح البنطال أكثر شيوعا وراحة في خزائن النساء، لكن القانون الذي يمنعهن لم يُلغَ إلا متأخرا جدا.

ظلت حقوق المرأة في ارتداء البنطال موضع نقاش حاد حتى في العصور الحديثة، حتى أن رئيسا مثل نيكولا ساركوزي فشل في إلغاء هذا الحظر بشكل كامل. لم يرفع الحظر رسميا إلا في 1 فبراير 2013، على يد وزيرة حقوق المرأة الفرنسية نجاة فالو بلقاسم، التي أعلنت أن قانون عام 1800 يتعارض مع مبادئ المساواة بين الرجل والمرأة المنصوص عليها في الدستور الفرنسي.

من المثير للاهتمام أن الاعتقاد السائد بأن “السراويل جاءت إلى خزائن النساء من الرجال” ليس دقيقا تماما من الناحية التاريخية، ففي الثقافات الشرقية، كانت النساء يرتدين سراويل واسعة منذ العصور القديمة.

يُشار في هذا السياق إلى أن الرحالة والكاتبة ماري مونتاغيو في القرن الثامن عشر كانت أحضرت عدة أزواج من السراويل النسائية إلى لندن من رحلاتها في الشرق، ورغم أن هذه السراويل لم تلق رواجا كبيرا في ذلك الوقت، إلا أنها مثلت لحظة مهمة في تاريخ نضال المرأة من أجل الحصول على هذا الحق.

مع مرور الزمن، ورغم كل المعارضات التي استمرت حتى اليوم من قبل فئات تقليدية، فإن الوضع الجديد، ارتداء النساء للبناطيل، أصبح أمرا معتادا، بل يبدو كما لو أنه قائم منذ الأزل.

هذه الرحلة الطويلة لقطعة قماش في تصميم محدد تذكرنا بأن الحريات التي نعتبرها مسلمة اليوم ولا يتوقف عندها أحد، كانت يوما ما محل صراع مرير لقرون وأجيال.

مقالات مشابهة

  • عقوبة قاسية لفيرون بعد أزمة الممر الشرفي بالدوري الأرجنتيني
  • أغناهم كريستيانو رونالدو.. أعلى 8 لاعبين أجرا | من هم؟
  • وزيرة عربية تنهي حظر ارتداء البنطال على النساء !
  • تفاصيل الاجتماع الـ21 لرؤساء هيئات وإدارات قضايا الدولة في الدول العربية
  • عبوات مياه رونالدو توزع في جدة
  • الإمارات… وطن رسّخ مكانته بالإنسان، وصنع مجده بالرؤية
  • الاقتصاد التركي يحقق نموا بنسبة 3.7 بالمئة في الربع الثالث… والتوسع مستمر للربع الـ21
  • ميسي الأكثر صناعة للأهداف في تاريخ كرة القدم
  • نقابة الصيادلة: نصدر الدواء إلى أوروبا .. ومصر ضمن أفضل 18 دولة بالعالم
  • ثنائي الهلال ضمن الأفضل في نخبة آسيا