أحمد فهمي: كنت متنمر جدا في المدرسة.. وهذه علاقتي بـ أكرم حسني
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
كشف الفنان أحمد فهمي، عن بعض تفاصيل حياته وكذلك مواقف الدراسة، كما تحدث عن علاقته بالفنانين.
تصريحات أحمد فهميوقال أحمد فهمي، في تصريحات تليفزيونية عن علاقته بأكرم حسني، قائلا: «ببقى سعيد في نويبع وأكرم حسني بيكون معايا هو ومصطفى خاطر وبييجي بـ المكاتب والأبجورات، وبيخاف ينسى حاجة وهو شخص كريم جدًا، واحنا مسافرين نويبع وقفنا على عربية فول وقاله هات لينا أربعينات من السندوتشات، ودخل سوبر ماركت جاب كل اللي فيه وبيحب يسافر بحاجته كلها، وكل الناس في نويبع بتيجي تتفرج ويقولوا قهوة أكرم».
وعن طفولته وقت الدراسة قال: «كنت متنمر جدًا في المدرسة والتنمر ممكن يكون غلط لو على حد عنده إعاقة معينة، لو اتريقت على شخص عادي الضحك ما بيطلعش غير كده والتنمر بقى شمسية كبيرة بيتحط تحتها أي حاجة وبتعطل حاجات كتير، لكن طبعا في تنمر يضايق».
آخر أعمال أحمد فهميوكانت آخر أعمال أحمد فهمي، هو فيلم «عصابة الماكس» بمشاركة روبي، والذي تم عرضه ضمن موسم أفلام عيد الأضحى 2024، وحقق نجاحا كبيرا بين الجمهور.
ودارت أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول (المكسيكي) الذي اعتاد القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج للاستعانة بمجموعة تساعده في تنفيذها، ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطونه في مشاكل تهدد نجاح العملية.
اقرأ أيضاًتخطى 17 مليون جنيه.. مفاجأة في إيرادات فيلم عصابة الماكس (صور)
لأول مرة.. أحمد فهمي يتعاون مع ميرنا نور الدين في مسلسل جديد
أحمد فهمي ينعي المنتجين حسام شوقي ومحمود كمال وفتحي إسماعيل «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أكرم حسني أحمد فهمي احمد فهمي تصريحات احمد فهمي اعمال احمد فهمي أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يشيد بتحرك النيابة العسكرية للتحقيق في واقعة أطفال المدرسة الدولية
أشاد الإعلامي أحمد موسى بطلب النيابة العسكرية استكمال التحقيقات في القضية المتعلقة بواقعة هتك عرض أطفال مدرسة "سيدز"، الدولية بالسلام مؤكدًا أن هذه الخطوة تعكس التزام الدولة بمبدأ الردع وحماية المجتمع من أي تجاوزات.
وقال موسى خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» على قناة صدى البلد: «تحية لهذا التحرك وهذه الإجراءات، تحقيقًا لمبدأ الردع لأي شخص يفكر في ارتكاب جريمة تمس الناس».
دور المدارس في التربيةوأشار إلى أن دور المدارس تربية قبل التعليم، موضحًا: «لا يجوز أن تُسلم المدرسة الأطفال وتحدث مثل هذه الجرائم داخلها، فهذه المدرسة لم تكن أمينة على الطلاب».
وأكد أن الرأي العام كله يشيد بالقرار الصادر عن النيابة العسكرية، مؤكدًا احترام أحكام القضاء وعدم التدخل فيها، لافتًا إلى أن القضاء العسكري يعمل بنفس مواد القضاء العادي، لكنه يتميز بالسرعة والفعالية، حيث لا توجد درجات تفويض، بل حكم واحد ثم تصديق، وهو ما يضمن تحقيق العدالة بسرعة في القضايا المؤثرة على المجتمع.
وشدد موسى على أن المدرسة مسئولة قانونيًا وأخلاقيًا وتستحق أقصى العقوبات، مشيرًا إلى أن متابعة ورقابة المدرسة على الطلاب كانت ستمنع حدوث هذه الجريمة.
ضبط العملية التعليميةواختتم: «لدينا في مصر حوالي 63 ألف مدرسة و25 مليون طالب، لكن من الضروري ضبط العملية التعليمية لضمان عدم تكرار مثل هذه الجرائم».