الأمن الوطني يحرّر مختطفاً ويلقي القبض على عصابة في ديالى
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
27 سبتمبر، 2024
بغداد/المسلة: أعلن جهاز الأمن الوطني، الجمعة، عن تحرير مختطف وإلقاء القبض على عصابة للخطف في ديالى.
وذكر جهاز الأمن الوطني في بيان، أنه “بعد التحري وجمع المعلومات ومراقبة الخاطفين وتحديد مكانهم”، لافتاً الى أنه “تم الشروع بعملية المداهمة وإلقاء القبض على اثنين من الخاطفين بكمين في منطقة الخالص”.
وأضاف أنه “أثناء التحقيق الفوري معهما اعترفا بموقع تواجد الضحية وعلى إثر ذلك باشرت مفارز الجهاز بمداهمة مكان احتجاز المخطوف وتحريره وإلقاء القبض على باقي أفراد العصابة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: القبض على
إقرأ أيضاً:
الأمن السوري يعتقل وسيم الأسد في كمين
ألقى جهاز الاستخبارات السوري بالتعاون مع وزارة الداخلية القبض على تاجر المخدرات وسيم الأسد ابن عم الرئيس المخلوع بشار الأسد، بحسب ما أعلنته الداخلية السورية اليوم السبت.
وقالت وزارة الداخلية في بيان إنه "في إطار عملية أمنية مُحكمة تمكن جهاز الاستخبارات العامة بالتعاون مع الجهات المختصة في وزارة الداخلية من استدراج المجرم وسيم الأسد الذي يُعتبر من أبرز تجار المخدرات والمتورطين في عدة جرائم خلال فترة النظام البائد".
وأضاف البيان أن العملية نفذت من خلال كمين محكم أسفر عن القبض عليه، في إطار سعي وزارة الداخلية إلى تحقيق العدالة ومكافحة الجرائم.
ويعد وسيم الأسد من أبرز المتورطين في تجارة المخدرات، وارتبط اسمه بعدة جرائم خلال فترة النظام المخلوع منها قمع المحتجين خلال سنوات الثورة.
كما أدرجته وزارة الخزانة الأميركية والاتحاد الأوروبي على قائمة العقوبات عام 2023 لدوره بالشبكة الإقليمية لتهريب المخدرات التي كانت تدر أموالا هائلة على النظام المخلوع.
وقاد وسيم الأسد مجموعة مسلحة محلية في اللاذقية كانت مسؤولة عن ارتكاب جرائم بحق المدنيين.
وبإطار عملية ردع العدوان التي أدت إلى سقوط النظام في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي، أعلن وسيم الأسد في الأول من الشهر ذاته، على صفحته الشخصية في فيسبوك، عن "تجهيز مجموعات إسناد وحماية خاصة بمحافظة اللاذقية وريفها تكون رديفة للجيش والقوات العاملة على جبهات القتال".
وبأعقاب سقوط نظام الأسد، أطلقت الحكومة السورية عمليات تفتيش واسعة في البلاد لإلقاء القبض على مرتكبي الجرائم خلال حكم النظام المخلوع.