عاجل. إخلاء برج إيفل في وسط باريس إثر إنذار أمني
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
إخلاء برج إيفل في وسط باريس إثر إنذار أمني
أدى إنذار أمني السبت إلى إخلاء ثلاثة طوابق من برج إيفل في وسط باريس، وهو أبرز معالم فرنسا السياحية وجذب 6,2 ملايين زائر العام الماضي.
وقالت الهيئة التي تدير البرج إن خبراء إبطال القنابل والشرطة يتفقدون المكان بما في ذلك مطعم يقع في أحد الطوابق.
وصرّحت متحدثة "هذا إجراء معتاد في مثل هذا النوع من المواقف لكنه نادر الحدوث".
تم إجلاء الزوار من ثلاثة طوابق ومن الساحة الواقعة أسفل البرج حوالى الساعة 13,30 (11,30 ت غ).
بدأت أعمال البناء في البرج مطلع 1887 وانتهت في 31 آذار/مارس 1889، واستقبل في العام نفسه مليوني زائر خلال المعرض العالمي.
شارك في هذا المقالمحادثة أخبارالمصدر: euronews
كلمات دلالية: أخبار فرنسا الهجرة غير الشرعية تونس ضحايا النيجر إيطاليا فيضانات سيول المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا إيكواس أمطار انقلاب جو بايدن فرنسا الهجرة غير الشرعية تونس ضحايا النيجر إيطاليا
إقرأ أيضاً:
واشنطن تعلق التأشيرات في النيجر لأجل غير مسمى
أعلنت الولايات المتحدة تعليق جميع خدمات التأشيرات الروتينية في سفارتها بالعاصمة نيامي إلى أجل غير مسمى، في خطوة لم تُوضح أسبابها رسميا، بحسب ما أكدته وزارة الخارجية الأميركية.
ويشمل القرار -الذي ورد في مذكرة داخلية بتاريخ 25 يوليو/تموز حصلت وكالة رويترز على نسخة منها- تأشيرات الهجرة وتأشيرات غير المهاجرين، باستثناء التأشيرات الدبلوماسية والرسمية.
وقالت متحدثة باسم الخارجية الأميركية إن الإجراء سيبقى ساريا إلى حين معالجة ما وصفته بـ"المخاوف المتعلقة بالحكومة النيجرية"، من دون تقديم تفاصيل إضافية.
ودعت المذكرة القنصليات الأميركية في دول أخرى إلى تعزيز التدقيق عند دراسة طلبات تأشيرات غير المهاجرين المقدمة من مواطني النيجر، مشيرة إلى ارتفاع معدلات تجاوز المدة القانونية للبقاء في هذه الفئة، والتي بلغت 8% في تأشيرات الزائرين و27% في تأشيرات الطلاب والتبادل الثقافي.
وأضافت أن مديري الأقسام القنصلية مطالبون بالحد من هذه التجاوزات عبر اليقظة الشديدة عند البتّ في طلبات مواطني النيجر.
وفي السياق ذاته، أكدت وزارة الخارجية أن الإدارة الأميركية "تركّز على حماية الأمة والمواطنين من خلال ضمان أعلى معايير الأمن القومي والسلامة العامة في إجراءات إصدار التأشيرات".
ويأتي هذا التطور وسط توتر سياسي متصاعد في النيجر، حيث تشهد البلاد اضطرابات أمنية وسياسية منذ الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس محمد بازوم العام الماضي، مما أثار انقساما دوليا بشأن الاعتراف بالسلطات الحالية.