مسؤول أمريكي يكشف عن تفاصيل عملية إسرائيل البرية في لبنان
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
كشف مسؤول أمريكي اليوم الاثنين، عن طبيعة العملية البرية الإسرائيلية في لبنان.
وأشار إلى أن إسرائيل تستعد لبدء توغل بري محدود داخل لبنان في أي وقت.العملية البرية لإسرائيل في لبنانوبين أنه لن يكون توغلا كبيرًا لاجتثاث حزب الله من جذوره، مثلما كانت تخشى الولايات المتحدة في بادئ الأمر، حسبما أفادت وكالة بلومبرج للأنباء.
أخبار متعلقة الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي مواجهة اعتداءات إسرائيل على لبنانلبنان تحت القصف.. مقتل 125 شخصًا جراء غارات إسرائيلية خلال 24 ساعةوأوضح المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته، أن إدارة بايدن أقنعت إسرائيل بعدم شن عملية أوسع نطاقًا.
وأضاف المسؤول إنها بدلًا من ذلك ستشن هجمات مستهدفة تركز على إزالة البنية التحتية لحزب الله من منطقة الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
خلال اتصال هاتفي.. وزير الخارجية ونظيره الفرنسي يبحثان المستجدات على الساحة اللبنانية، وتبعاتها والجهود المبذولة بشأنها
للتفاصيل | https://t.co/EFRyIhr1dH#لبنان | #اليوم@KSAMOFA@FaisalbinFarhan pic.twitter.com/4xQNeQhFBh— صحيفة اليوم (@alyaum) September 30, 2024حرب إسرائيل على لبنانوقال إن الولايات المتحدة لا تزال تخشى من تحول الهجوم المحدود إلى غزو أكبر وأطول أمدا.
ودعا الرئيس الأمريكي جو بايدن مجددًا إلى وقف القتال، وذلك في معرض رده في وقت سابق اليوم الاثنين، على سؤال حول احتمال حدوث توغل إسرائيلي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واشنطن العملية البرية الإسرائيلية في لبنان حرب إسرائيل على لبنان لبنان إسرائيل
إقرأ أيضاً:
السعودية والإمارات من بين دول أطلعتها الهند على الخطوات المتخذة ضد باكستان.. مسؤول هندي يكشف لـCNN
(CNN)-- شنّت الهند ضربات عسكرية على باكستان، الأربعاء، وزعمت باكستان أنها أسقطت خمس طائرات تابعة لسلاح الجو الهندي، في تصعيد دفع الدولتين إلى شفا الحرب.
ويضع هذا التصعيد الهند وباكستان، الجارتان اللتان لهما تاريخ طويل من الصراع، في منطقة خطرة، حيث تعهدت إسلام آباد بالرد على الضربات الهندية، ودعا المجتمع الدولي إلى ضبط النفس.
كيف يتفاعل العالم؟
أثارت الضربات قلقًا عالميًا ودعواتٍ للدولتين لمنع المزيد من التصعيد، إذ أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن "قلقه العميق" إزاء الضربات الهندية، محذرًا من أن العالم "لا يستطيع تحمل مواجهة عسكرية" بين الدولتين.
وقالت الولايات المتحدة - التي حثت كلا البلدين على ضبط النفس الأسبوع الماضي - إنها "تراقب التطورات عن كثب"، وفقًا لمتحدث باسم وزارة الخارجية، وقال المتحدث: "نحن على علم بالتقارير، ولكن ليس لدينا تقييم نقدمه في الوقت الحالي.. لا يزال هذا الوضع متطورًا، ونحن نراقب التطورات عن كثب".
كما دعت الإمارات العربية المتحدة والصين واليابان كلا الجانبين إلى خفض التصعيد.
وصرح مسؤول حكومي هندي رفيع لشبكة CNNأن نيودلهي أطلعت نظرائها الدوليين على الخطوات التي اتخذتها، بما في ذلك الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة والمملكة العربية السعودية وروسيا.
ماذا قد يحدث الآن؟
كانت الحروب الثلاث السابقة على كشمير دامية؛ إذ أودت الحرب الأخيرة عام 1999 بحياة أكثر من ألف جندي باكستاني، وفقًا لأكثر التقديرات تحفظًا.
وفي العقود التي تلت ذلك، خاضت الجماعات المسلحة معارك ضد قوات الأمن الهندية، وأسفرت أعمال العنف عن مقتل عشرات الآلاف، وقد اشتبك البلدان عدة مرات، كان آخرها عام 2019 عندما شنت الهند غارات جوية على باكستان بعد أن حمّلت إسلام آباد مسؤولية هجوم انتحاري بسيارة مفخخة في المنطقة.
لكن تلك الاشتباكات الأخيرة لم تنفجر إلى حرب شاملة، إذ يدرك الجانبان المخاطر؛ فمنذ عام 1999، عمل البلدان على تعزيز جيشيهما، بما في ذلك تسليحهما بالأسلحة النووية.
ماذا يحدث على الأرض؟
الأربعاء، تبادل الجانبان أيضًا القصف وإطلاق النار عبر خط السيطرة، وهو الحدود الفعلية التي تقسم كشمير، وأدت الضربات إلى تعطيل الرحلات الجوية، حيث أغلقت باكستان أجزاءً من مجالها الجوي، وتتجنب العديد من شركات الطيران الدولية الكبرى التحليق فوق باكستان، بينما أفادت العديد من شركات الطيران الهندية بتعطيل رحلاتها وإغلاق مطارات في شمال البلاد.
في سياق متصل: شهد خط السيطرة تبادلًا منتظمًا لإطلاق النار في الأسابيع التي تلت مذبحة باهالغام.