الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة يلتقي قائد قوات الدفاع الشعبية بأوغندا
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
التقى الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة، بالفريق أول موهوزى موسيفينى قائد قوات الدفاع الشعبية بدولة أوغندا والوفد المرافق له الذى يزور مصر حالياً حيث أجريت له مراسم استقبال رسمية بمقر الأمانة العامة لوزارة الدفاع، وعزفت الموسيقات العسكرية السلام الوطني لكلا البلدين.
تناول اللقاء، آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية وإنعكاساتها على أمن وإستقرار القارة الأفريقية كذلك مناقشة سبل دعم وتطوير أفاق التعاون العسكري بين القوات المسلحة لكلا البلدين الصديقين.
وأكد رئيس أركان حرب القوات المسلحة، اعتزازه بالعلاقات الراسخة التي تربط بين القوات المسلحة المصرية والأوغندية، مشيراً إلى حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على تعزيز أواصر التعاون المشتركة في مختلف المجالات العسكرية.
من جانبه أعرب قائد قوات الدفاع الشعبية الأوغندية، عن عمق الروابط والعلاقات التي تجمع شعبي مصر وأوغندا، مشيداً بالجهود المصرية لدعم الأمن والسلم فى القارة الأفريقية.
حضر اللقاء، عدد من قادة القوات المسلحة لكلا البلدين والملحق العسكري الأوغندي بالقاهرة.
اقرأ أيضاًالمتحدث العسكري الرسمي للقوات المسلحة في لقاء خاص وحصري على «الراديو 9090».. غدا
المتحدث العسكري: القوات البحرية تنقذ 3 سائحين بريطانيين بنطاق البحر الأحمر
المركزي المصري: 53% نسبة السيولة بالعملة الأجنبية من إجمالي أصول القطاع المصرفي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القوات المسلحة المصرية الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة قوات الدفاع الشعبیة القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
رئيس حركة حماس: نقف باعتزاز أمام الإسناد العسكري والشعبي اليمني
وقال الحية في كلمة متلفزة مساء الأحد: "نقف باعتزاز أمام الإسناد العسكري والشعبي في اليمن الشقيق"، مؤكّـدًا أن أبناءَ كتائب القسام وسرايا القدس وفصائل المقاومة نجحوا في إفشال عملية "عربات جدعون" للعدو. وبيّن أنه "لا معنى لاستمرار المفاوضات تحت وطأة الإبادة والتجويع والحصار لأطفالنا ونسائنا وأهلنا في قطاع غزة".
وعبّر عن رفضه لما سمَّاها "المسرحيات الهزلية" لعمليات الإنزال الجوي، مُضيفًا أنه يجب فتح المعابر وإدخَال المساعدات إلى غزة بطريقة كريمة للفلسطينيين. وأوضح أن سكان غزة يشعرون بحالة كبيرة من الخذلان من محيطهم العربي والإسلامي، مؤكّـدًا أنهم لن يقبلوا بهذا الخِذلان، ومبينًا أن "الكلمات تقفُ صامتة وعاجزة أمام معاناة السكان في قطاع غزة".
وَأَضَـافَ رئيس حركة حماس في غزة: "أما آن لهذه الأُمَّــة أن تتدخل لكسر الحصار وإدخَال المساعدات؟"، مبينًا أن "الأمانة في أعناق علماء أمتنا كبيرة وعظيمة، وندعوهم لأخذ دورهم الحقيقي في قيادة الجماهير ضد العدوّ الصهيوني المجرم". ودعا دولَ ومكونات الأُمَّــة العربية والإسلامية إلى قطع كُـلّ أشكال العلاقات مع الكيان الصهيوني.
وخاطب الدكتور الحية أبناء مصر قائلًا: "يا أهلَ وقادة وجيش مصر وعلماءَها وأزهرها ونُخَبَها، أيموت إخوانُكم في غزة من الجوع وهم على مقربة منكم وعلى حدودكم؟". وأضاف: "ونقول لأهلنا في الأردن إن شعبنا ينتظر منكم مواصلةَ هبتكم الشعبيّة ومواصلة جهودكم نصرة له".
وأفَاد بأن "المقاومة خاضت مفاوضات شاقَّة، وضعت فيها مصلحةَ شعب فلسطين وحقن دماء الشعب نصب أعينها، وقدَّمت في سبيل ذلك كُـلّ مرونة ممكنة". وأشَارَ إلى أنهم لن يقبلوا أن يكون سكانُ غزة ومعاناتهم ودماء أبنائهم ضحيةً لألاعيب العدوّ التفاوضية وتحقيق أهدافه السياسية.
ونوّه إلى أن "العدوّ حوّل معبر رفح إلى منطقة للقتل والتجويع لتنفيذ مخطّط التهجير"، متمنيًا أن تقول مصر كلمتها الفاصلة. ودعا شعوبَ الأُمَّــة، خَاصَّة من هم جوار فلسطين، إلى الزحف نحو فلسطين برًّا وبحرًا، وحصار السفارات وتفعيل المقاطعة.