المتحدث العسكري: دعم قدرات الأفرع الرئيسية بأحدث نظم التسليح
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أكد العقيد أركان حرب غريب عبدالحافظ، المتحدث العسكري الرسمي للقوات المسلحة، أن القوات المسلحة حريصة على دعم قدرات وإمكانات جميع الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة بأحدث نظم التسليح لحماية الأمن القومي المصري وتأمين المقدرات الاقتصادية على كل الاتجاهات الإستراتيجية للدولة.
وأضاف المتحدث العسكري في حوار إذاعي على راديو 9090 منذ قليل، أنَّ المقاتل المصري هو الركيزة الأساسية لمنظومة التطوير في القوات المسلحة، لافتًا إلى أنَّ المدفعية المصرية كانت مفاجأة قاسية للعدو على طول الجبهة، خلال حرب أكتوبر المجيدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
مسيرة بجامعة ذمار تأييداً للخطوات التصعيدية للقوات المسلحة
وردد المشاركون في المسيرة التي تقدمها رئيس جامعة ذمار الأستاذ الدكتور محمد الحيفي، ونائباه لشؤون الطلاب الأستاذ الدكتور عبدالكافي الرفاعي، والشؤون الأكاديمية الأستاذ الدكتور عادل العنسي، وأمين عام الجامعة الدكتور محمد حطرم، والمستشار الثقافي حسن الموشكي، وعمداء الكليات، ونوابهم، الشعارات المناصرة لفلسطين والمباركة لقرارات القيادة السياسية اليمنية، والمؤكدة على مركزية القضية الفلسطينية.
وبارك بيان صادر عن المسيرة إعلان القوات المسلحة اليمنية المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو الصهيوني واستهداف السفن التابعة للشركات المتعاملة مع موانئه أيا كانت جنسيتها.
وأشار إلى أن القرار يأتي في إطار الخطوات الشجاعة التي يتخذها اليمن قيادة وحكومة وشعبا التزاما بالموقف الديني والأخلاقي والإنساني الثابت في مناصرة غزة التي تتعرض لأبشع جريمة إبادة جماعية ومجاعة في التاريخ الحديث.
وجدد البيان، التأكيد على ثبات الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني المظلوم حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة، والمنسجم مع التزام اليمن المعلن بأمن وسلامة الملاحة البحرية باستثناء السفن المرتبطة بالكيان الغاصب.
وأدان بشدة استمرار مجرمي الحرب الصهاينة الإمعان في جريمة التجويع ضد المدنيين في غزة التي تسفر عن موت شخص من كل ثلاثة مدنيين جوعا إضافة إلى استهداف الباحثين عن المساعدات الإنسانية بشكل ممنهج وإجرامي.
واستهجن البيان استمرار الصمت والخذلان العربي والإسلامي إزاء جرائم الحرب الصهيونية، وما يمثله ذلك من سقوطا أخلاقيا غير مسبوق في تاريخ الأمة والإنسانية.