لهذا السبب... لم تدخل أبنة فيروز وبدر الدين جمجوم عالم التمثيل
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
قالت "إيمان" بنت الفنانة المعتزلة والملقبة بالطفلة المعجزة فيروز وأبنة الفنان بدر الدين جمجوم في ندوة الفنانة “نيللي” والتي أقيمت اليوم، على هامش مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي في دورته 40، اليوم، الأربعاء، بحضور كلًا من رئيس المهرجان الناقد الفني الأمير أباظة ومدير المهرجان ومدير التصوير سمير فرج بأحد الفنادق في الإسكندرية “الجميع يسألونني لماذا لم تدخلي إلى عالم الفن والتمثيل برغم ”الچينات الوراثية" وكان جوابي في كل مرة لا استطيع أن أضيف لما قدمته نيللي خلال مسيرة فنية واستعراضية فلم أتخيل نفسي قط الا هي فأنا أشبهها في كل تفاصيلها ولم أفضل المقارنة بيني وبينها فوالدتي فيروز الطفلة المعجزة ونيللي أسطورة الفوازير ولهذا السبب رفضت العمل بالتمثيل.
وأكدت "أيمان" أن فيروز والدتها ونيللي منذ الصغر وهن يتلقين دروس التمثيل "والصوليفاچ" والغناء واستمر ذلك على مر سنين عمرهم مشيرة أن فيروز بدأت وأذدهرت في فترة الطفولة بينما نيللي سطع نجمها في سن المراهقة وهذا الفرق كان سببًا من وجهة نظرها في استمرار نجاح نيللي ومسيرتها لسنين طوال.
واختتمت "إيمان" حديثها معبرة ، عن تقديرها لنيلي التي وصفتها بأنها فنانة ملتزمة وهادئة، تسعى دائمًا لإسعاد جمهورها، مشيدة بأعمالها الاستعراضية والفنية منذ أن كانت في عمر الثلاث سنوات، لبداية انطلاق مسيرة فنية حافلة بالأعمال الممتعة لجمهورها.
IMG-20241002-WA0398 IMG-20241002-WA0345 IMG-20241002-WA0329
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإسكندرية السينمائي الأمير أباظة الطفلة المعجزة فيروز الفنانة المعتزلة ثلاث سنوات سن المراهقة سمير فرج لهذا السبب مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي مهرجان الإسكندرية السينمائي مهرجان الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
عاجل : مفتي الديار اليمنية يفجر مفاجأة ويخرج عن نص بيان المسيرات المليونية لهذا السبب
في موقف يعكس عمق الألم والحسرة على واقع الأمة، أطلق مفتي الديار اليمنية العلامة شمس الدين شرف الدين دعوة قوية ومباشرة لعلماء الأمة، وبالأخص علماء دول الطوق المحيطة بقطاع غزة، للتحرك بشكل عاجل لمواجهة مأساة الإبادة والحصار التي يعيشها إخوانهم الفلسطينيون في غزة.
يمانيون / خاص
جاءت هذه الدعوة خلال المسيرة المليونية التي احتشد فيها الملايين من اليمنيين في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، والتي عبرت عن تضامن شعبي واسع مع غزة في مواجهة العدو الإسرائيلي.
وأشار مفتي الديار إلى أن مواقف بعض العلماء لم ترتقِ إلى مستوى الواجب الديني والإنساني، معبراً عن خيبة أمله من حالات التخاذل والتأخر في الردود التي من المفترض أن تكون أشد وأقوى، خاصة من جانب علماء الدول المحيطة التي تحمل على عاتقها مسؤولية دينية وأخلاقية تجاه إخوانها المحاصرين.
وأكد المفتي أن على العلماء إعادة النظر في مواقفهم وتفعيل دورهم كقيادات فكرية وأخلاقية تحرك ضمائر الأمة وتدفعها إلى الإيمان الحقيقي والموقف الإيماني، والدعم الفعلي.
مؤكدًا أن العلماء يجب أن يكونوا في طليعة المدافعين عن حقوق الأمة، ولا يقتصر دورهم على الكلمات بل يمتد إلى العمل والمبادرة الإنسانية.