انتشال جثمان غريق الهانوفيل بعد ساعات معاناه للبحث عنه بمياه الإسكندرية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
نجح فريق غواصي الخير بالتعاون مع قوات الإنقاذ النهري في الإسكندرية، من انتشال جثمان غريق الهانوفيل، بعد ظهوره في المياه، صباح اليوم الخميس .
وكان شاب تعرض للغرق في بحر الهانوفيل غرب الإسكندرية، فيما تم إنقاذ اثنين آخرين قبل تعرضهما للغرق معه أمس .
وقال الكابتن إيهاب المالحي، قائد فريق غواصي الخير المتطوعين للبحث، إنهم استقبلوا بلاغا عن تعرض شباب للغرق في بحر الهانوفيل، وتبين أنه إنقاذ شخصين، وغرق شاب آخر يُدعى عبد الرحمن.
وأضاف المالحى تم مناشدة الغواصين، والدفع بعدد منهم للمشاركة في البحث عن جثمان الغريق حتى تم العثور عليه.
وترجع تفاصيل الحادث، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية، بلاغا بغرق شاب بشاطئ الهانوفيل، فيما تم إنقاذ اثنين آخرين كانا رفقة المجني عليه.
وفور ورود البلاغ انتقلت الأجهزة الأمنية رفقة رجال الإنقاذ النهري إلى مكان الحادث، وتم تمشيط المنطقة أكثر من مرة ولساعات طويلة من قبل الغواصين ولم يتم التوصل للجثمان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إنتشال جثمان غريق بمديرية أمن الإسكندرية تلقت الأجهزة الأمنية مكان الحادث المتطوعين
إقرأ أيضاً:
مديرية أمن طرابلس تؤمّن سير امتحانات الشهادة الإعدادية بالتعاون مع الأجهزة الأمنية
حرصاً على حفظ الأمن والاستقرار، رصدت عدسة الإعلام الأمني بمكتب العلاقات العامة بمديرية أمن طرابلس جهودًا مكثفة تبذلها المديرية بالتعاون مع مختلف الأجهزة الأمنية، لتأمين سير امتحانات الشهادة الإعدادية داخل نطاق بلدية طرابلس الكبرى.
وتأتي هذه الجهود ضمن خطة أمنية محكمة تهدف إلى توفير بيئة آمنة للطلبة، بما يضمن انسيابية الامتحانات في أجواء يسودها الهدوء والانضباط، ويعكس استعداد وجاهزية الأجهزة الأمنية لحماية وتأمين كافة المرافق التعليمية خلال فترة الامتحانات.
هذا وتُجرى امتحانات الشهادة الإعدادية في ليبيا وسط تحديات أمنية وخدمية متعددة، ما يتطلب جهودًا متضافرة لضمان سيرها بشكل منظم وآمن.
وتُعد بلدية طرابلس الكبرى من أكثر المناطق كثافة سكانية، مما يستدعي ترتيبات أمنية دقيقة للحفاظ على سلامة الطلبة والعاملين في القطاع التعليمي.
وتأتي مشاركة مديرية أمن طرابلس والأجهزة الأمنية المساندة في تأمين الامتحانات ضمن خطة سنوية تنفذها وزارة الداخلية لضمان سير العملية التعليمية في أجواء مستقرة، تعزز الثقة في قدرة الدولة على حماية مؤسساتها ومواطنيها في مثل هذه الاستحقاقات الوطنية المهمة.