ريد ستار تقترب من إطلاق فيلمي بنات الباشا وولنا في الخيال حب
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
ما بين التشويق والرومانسية تسعى شركة ريد ستار للحفاظ على خطها الأساسي في إنتاج الأفلام ذات الموضوعات الإنسانية والاجتماعية.
بنات الباشاففي إطار تشويقي انتهى المخرج محمد العدل من تصوير المشاهد الأخيرة من فيلم "بنات الباشا"، الذي جرى تصوير أيامه الأخيرة بطنطا، وهو بطولة النجوم: زينة، صابرين، ناهد السباعي، أحمد مجدي، مريم الخشت ،تارا عبود و ضيفة الشرف سوسن بدر ، وهو عن رواية تحمل الاسم نفسه للكاتبة نورا ناجي، سيناريو وحوار محمد هشام عبية.
كما يتعاون في صناعته عدد من كبار صناع السينما، فتدير التصوير نانسي عبد الفتاح ، والديكور لأحمد شاكر خضير، والملابس منية فتح الباب، أما المونتاج فهو لداليا الناصر.ولنا في الخيال حب
ويأتي هذا في الوقت الذي تستعد فيه المخرجة سارة رزيق لمرحلة ما بعد الإنتاج لفيلم "ولنا في الخيال حب"، وهو العمل الذي يدور في قالب رومانسي اجتماعي.
وتراهن ريد ستار في هذا الفيلم، الذي يلعب بطولته النجم أحمد السعدني مع مايان السيد وعمر رزيق، على فريق أغلبه يخوض تجربته الأولى في الفيلم الروائي الطويل، فإلى جانب سارة رزيق المخرجة، هو العمل الأول لمدير التصوير الواعد محمد جاد.
ديكور الفيلم لحمزة طه، وتصميم الملابس ليلى ماجد و الموسيقى التصويرية للموسيقار خالد حماد.
الفيلمان يأتيان في إطار خطة ريد ستار لصناعة أفلام تناقش قضايا المجتمع من خلال أعمال فنية تقدم الفائدة ولا تنسى المتعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ريد ستار زينة أحمد مجدي سوسن بدر صابرين محمد العدل ناهد السباعي مايان السيد محمد هشام عبية مريم الخشت إنتاج الأفلام فيلم بنات الباشا صناع السينما خالد حماد الموسيقى التصويرية السينما رید ستار
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد» تُمهّد لتحوّل جوهري في الذكاء الاصطناعي الفيزيائي
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأنجز فريق بحثي من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي دراسة بحثية نُشرت في دورية «نيتشر لذكاء الآلة» في 23 يونيو، تُمهّد الطريق أمام تحوّل جوهري في الذكاء الاصطناعي الفيزيائي.
ونجح البروفيسور سامي حدادين، نائب الرئيس للأبحاث وأستاذ الروبوتات في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، بالتعاون مع طالبه السابق الدكتور لارس يوهانسماير، والدكتور يانان لي من جامعة ساسكس، والبروفيسور إتيان بورديه من كلية إمبريال لندن، في إنجاز الدراسة التي تقدم إطار عمل مبتكراً في مجال الذكاء الاصطناعي المادي، تحت مسمى «المهارات اللمسية»، وهو إطار عملي يستند إلى أسس علمية متينة، وقابل للتوسّع، تم استلهامه من المنظومة العصبية البشرية، ومن أساليب التدريب المهني اليدوي.
ويقوم هذا الإطار المبتكر على تصنيف منهجي دقيق يعتمد على مواصفات عملية يضعها الخبراء، ويمكن اعتباره نظام تدريب مخصّصاً للروبوتات، يتيح لها تعلّم مهارات بدنية جديدة بسرعة وإتقان.
وفي هذا السياق، أوضح البروفيسور حدادين أن إطار العمل الجديد يسهم في تقليص الفجوة بين الخبرة البشرية والقدرات الروبوتية، مضيفاً «ومن المدهش أن نشهد روبوتات تتقن مهام معقّدة بدقّة عالية وبقدرة غير مسبوقة على التكيف، ولا يعتبر الإنجاز تطوراً تدريجياً عادياً، بل قفزة نوعية تمهّد لأتمتة عملية تؤثّر فعلياً في حياتنا اليومية».
يذكر أن إطار العمل الجديد قد خضع لاختبارات مكثّفة شملت 28 مهمة صناعية متنوعة.
تعميم الأتمتة
قال البروفيسور حدادين: «يُشكّل البحث نقلة نوعية على طريق تعميم الأتمتة، حيث نشهد تحوّل الروبوتات إلى مساعدين مهرة قادرين على التكيّف.. الآن أصبح بإمكان القطاعات الصناعية أن تتوقع الوصول إلى أتمتة أكثر شمولاً للمهام اللمسية المعقّدة».