بيسكوف يعلق على مزاعم حدوث “7 مكالمات هاتفية” بين بوتين وترامب بعد يناير 2021
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
روسيا – نفى الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف مزاعم بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتصل بدونالد ترامب هاتفيا سبع مرات بعد مغادرة الأخير منصب الرئيس الأمريكي في يناير عام 2021.
وقال بيسكوف: “لا، هذا ليس صحيحا” في تصريح أدلى به لموقع “أر بي كا” الروسي تعليقا على الادعاءات الواردة في كتاب جديد للصحفي الأمريكي بوب وودوارد، عضو هيئة تحرير “صحيفة واشنطن بوست”، سيطرح للبيع في الولايات المتحدة في 15 أكتوبر.
ووفقا لوودوارد، قد يكون ترامب وبوتين عقدا ما يصل إلى سبعة اتصالات هاتفية بعد انتهاء ولاية الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة.
من جانبه، نفى ستيفن تشون مدير اتصالات حملة ترامب، هذه المزاعم عمليا، وقال تشون في بيان خطي: “جميع هذه القصص الزائفة لبوب وودوارد غير صحيحة”.
وفي تصريح يندرج في نفس السياق قال جيسون ميلر المستشار السابق لترامب: “لم أسمع أن تحدث (بوتين وترامب) مع بعضهما، لذا أعارض (مثل هذه الادعاءات)”. ورفضت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية أفريل هاينز، بحسب وودوارد، توضيح ما إذا كانت مثل هذه المكالمات تمت أم لا.
المصدر: “تاس”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
“أن تكون مع بوتين أفضل من الحرب”
عن سبب الاحتجاجات الشبابية الحاشدة في ألمانيا، كتبت ايكاتيرينا فولكوفيتسكايا، في “أرغومينتي إي فاكتي”:
صرّح ميرتس في برنامج ARD-Arena التلفزيوني بأنه يأمل في أن تنجح الحكومة الألمانية في استقطاب عدد كافٍ من الجنود للتطوع، وإلا، فستعود البلاد إلى الخدمة الإلزامية.
تعليقًا على ذلك، قال الباحث في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، أرتيوم سوكولوف: “يبلغ عدد أفراد الجيش الألماني حاليًا حوالي 188 ألفا؛ والهدف هو الوصول إلى 203 آلاف في البداية، ثم 250 ألف جندي في نهاية المطاف”. وأضاف: “مع ذلك، ورغم الحملة الإعلانية نشطة، فإن الوصول إلى هذا الرقم غير ممكن باستخدام أساليب التجنيد الحالية. فالعدد المطلوب من المتطوعين غير موجود ببساطة. يخشى المواطنون المشاركة في القتال بطريقة أو بأخرى، ويفضلون السعي لتحقيق ذواتهم في القطاع المدني. الخدمة العسكرية، التي قد تبدو جذابة من الناحية المالية أو المهنية، أقل شأنًا من العمل في الشركات الألمانية الكبرى أو الهيئات الحكومية أو غيرها”.
“الأسبوع الماضي، أقرّ البوندستاغ قانونًا يُحدّث نظام الخدمة العسكرية في ألمانيا، ويُلزم جميع الشباب البالغين السن القانونية بالتسجيل. وقد يُعاد فرض الخدمة الإلزامية: فإذا لم يكن هناك عدد كافٍ من المتطوعين، سوف يتم تحقيق هدف الـ 203 ألف جندي من خلال “الاختيار العشوائي”. وقد اندلعت بالفعل احتجاجات ضد ذلك. وهتف الشباب الذين احتشدوا في 90 مدينة في جميع أنحاء البلاد بشعار “العيش تحت حكم بوتين أفضل من القتال”.
“إذا فُرض التجنيد الإجباري، فقد تندلع احتجاجات أوسع نطاقًا في جميع أنحاء البلاد، مما سيُلحق الضرر بسمعة ميرتس أكثر فأكثر”.
روسيا اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/13 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة هجليج والمسيرية: التصفية والخطر الخارجي2025/12/12 الصحافة الصفراء2025/12/12 أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو2025/12/12 الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة2025/12/12 الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب 2025/12/12الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن