غداً.. رامي صبري وروبي يحييان حفلاً غنائياً في الرحاب
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستعد الفنانان رامي صبري وروبي لإحياء حفل غنائي مساء غد الجمعة في الرحاب.
ومن المنتظر أن يقدم كلًا من رامي وروبي خلال حفل الغد باقة من أشهر أغانيهم التي يتفاعل معها الجمهور.
يذكر أن قدمت روبي مؤخراً الأغنية الدعائية لفيلم عصابة الماكس، التي حملت اسم “السنبلاوين”، وهي من كلمات وألحان محمد رحيم وتوزيع عمرو الخضري، وطُرحت على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
وشارك في بطولة فيلم “عصابة الماكس” عددً من الفنانين من بينهم أحمد فهمي وروبي، و لبلبة وأوس أوس ومحمد لطفي وعدد آخر من الفنانين.
وقدم رامي صبري مؤخراً تتر مسلسل تيتا زوزو بطولة الفنانة إسعاد يونس، من كلمات منة عدلي القيعي، ألحان عزيز الشافعي، توزيع وميكس وماستر: أمين نبيل، جيتار وبزق: أحمد حسين، أكورديون: وائل النجار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رامى صبرى وروبي يحيون حفلا غنائيا
إقرأ أيضاً:
صراع داخل مايكروسوفت.. حظر كلمات «فلسطين وغزة» يشعل غضب الموظفين
أفاد تقرير صحفي بأن شركة “مايكروسوفت” فرضت قيودًا على استخدام كلمات مثل “فلسطين”، “غزة”، و”إبادة جماعية” في نظام بريدها الإلكتروني الداخلي “إكسشينج”، في خطوة قالت الشركة إنها تهدف إلى الحد من الاضطرابات الداخلية بعد تصاعد الاحتجاجات بين موظفيها على خلفية الحرب الإسرائيلية على غزة.
ووفقًا لتقرير نشره موقع “دروبسايت نيوز”، فقد تم تطبيق نظام تصفية بصمت لمنع الرسائل التي تحتوي على هذه الكلمات، دون إخطار المرسل أو المتلقي، وهو ما أثار انتقادات داخلية واتهامات للشركة بإسكات طرف واحد في النقاش السياسي الدائر.
وأكد متحدث باسم مايكروسوفت لصحيفة “ذا بوست” أن الخطوة جاءت بعد إرسال عدد من الرسائل إلى عشرات الآلاف من الموظفين دون رغبتهم، مشيرًا إلى أن “إرسال رسائل غير مرغوب فيها إلى أعداد كبيرة من الموظفين أثناء العمل ليس أمرًا مناسبًا”، وأضاف: “لدينا منصة مخصصة لمن يرغب بالمشاركة في هذه النقاشات”.
وتزامنت هذه الإجراءات مع احتجاجات متزايدة من موظفين داخل الشركة يتعاطفون مع الفلسطينيين، لا سيما من مجموعة “لا لأزور من أجل الفصل العنصري”، التي تطالب إدارة مايكروسوفت بإنهاء علاقاتها مع الحكومة والجيش الإسرائيليين.
وأظهرت وثائق إعلامية وتحقيقات صحفية أن منصة “أزور” التابعة لمايكروسوفت، والتي تقدم خدمات سحابية تشمل الذكاء الاصطناعي، استُخدمت من قبل الجيش الإسرائيلي في العمليات القتالية وجمع المعلومات الاستخبارية، فيما أبرمت الشركة صفقات بقيمة تقارب 10 ملايين دولار لدعم تلك الأنشطة خلال الحرب على غزة.
المجموعة الناشطة داخل الشركة أكدت أنها رصدت بدء تطبيق نظام التصفية يوم الأربعاء، بعد احتجاج علني عطل مؤتمر “بيلد” السنوي للمطورين الذي تنظمه مايكروسوفت، ولفتت إلى أن كلمات مثل “إسرائيل” أو تهجئات بديلة لـ”فلسطين” لا تزال تمر دون حظر، مما عزز مخاوف من “تحيز ممنهج” في سياسات الشركة.
وعلى الرغم من تصاعد الجدل، شدد مسؤول في مايكروسوفت على التزام الشركة بشراكاتها الدولية، قائلاً: “نعمل مع حكومات حول العالم لتقديم خدمات سحابية آمنة وموثوقة، وتخضع هذه الشراكات لمراجعات قانونية وأخلاقية وأمنية”.
وفي محاولة لتهدئة التوترات، أصدرت الشركة قبل أيام من مؤتمر “بيلد” تقريرًا داخليًا أكدت فيه عدم وجود “أدلة على استخدام تقنيات أزور أو الذكاء الاصطناعي لإلحاق الأذى بالأشخاص”.