الجزيرة:
2025-06-19@16:13:48 GMT

هاريس تعوّل على رئيسين سابقين لتعبئة الناخبين

تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT

هاريس تعوّل على رئيسين سابقين لتعبئة الناخبين

تراهن المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على رئيسين سابقين من حزبها بهدف تعبئة الناخبين في الولايات الحاسمة، وخاصة الذكور منهم الذين يتمتع منافسها الجمهوري دونالد ترامب بشعبية كبرى لديهم.

ولهذا الغرض، سيتوجه الرئيس الديمقراطي الأسبق باراك أوباما قريبا إلى ولايتي أريزونا ونيفادا (جنوب). كما سيتوجه الرئيس الديمقراطي الأسبق بيل كلينتون إلى جورجيا (جنوب شرق).

اقرأ أيضا list of 3 itemslist 1 of 3270.. الرقم السحري بالانتخابات الأميركيةlist 2 of 3"جيل زد".. لماذا يراهن الناخبون الشباب على هاريس؟list 3 of 3دونالد ترامب.. 5 محطات فارقة بمسار الجمهوري "المتمرّد"end of list

وفي مداخلة له خلال تجمع انتخابي لهاريس قبل يومين في بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا (شمال شرق)، انتقد أوباما الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، واعتبر أنه شخصية تثير الانقسامات ولا تهتم بالأميركيين، وأنه لا حاجة إلى "4 سنوات أخرى" من ترامب في البيت الأبيض.

https://x.com/BarackObama/status/1844544488598888776

وكان من المقرر أن تتوجه نائبة الرئيس إلى ولاية كارولينا الشمالية (جنوب شرق) في نهاية هذا الأسبوع، ثم إلى بنسلفانيا الاثنين المقبل.

وإضافة إلى الشخصيات الوازنة في حزبها من رؤساء ومرشحين رئاسيين ووزراء سابقين، تراهن هاريس على أن الفوز في الانتخابات قد يتحقق أيضا من خلال استمالة بعض المعتدلين من الحزب الجمهوري إلى صفها.

ووعدت الجمهوريين الذين يواصلون دعم ترامب بأنها لن تسعى فقط إلى تعيين وزير جمهوري في إدارتها بحال فوزها، بل إنها ستعمل أيضا على تشكيل مجلس مختلط في البيت الأبيض، يضم ديمقراطيين وجمهوريين يمكن الاعتماد عليهم.

وأكدت هاريس مجددا أن الفوز في الانتخابات لن يكون "سهلا" مع تواصل التقارب في نتائج استطلاعات الرأي مع منافسها في الولايات السبع الحاسمة خاصة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

هل تم اغتيال الرئيس الإيراني أحمدي نجاد فعلًا؟ مصادر تنفي وتقارير تربك المشهد

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، نفت مصادر مقربة من الرئيس الإيراني الأسبق، محمود أحمدي نجاد، صحة الأنباء التي تحدثت عن اغتياله برفقة عائلته وسط العاصمة طهران، صباح اليوم الثلاثاء.

وكانت تقارير إعلامية قد تداولت في وقت سابق معلومات تفيد بأن مسلحين ملثمين نفذوا عملية اغتيال استهدفت نجاد وزوجته وابنيه في قلب العاصمة، ما أثار موجة من الجدل والقلق عبر منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام الإيرانية.

وتزامن انتشار تلك الشائعات مع تصريحات مثيرة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، قال فيها: “نعلم تمامًا أين يختبئ المرشد الإيراني علي خامنئي، لكننا لن نغتاله”، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة تسيطر “بشكل كامل” على الأجواء الإيرانية.

وأضاف ترامب أن طهران باتت قريبة جدًا من امتلاك سلاح نووي، مؤكدًا أن واشنطن لا تقدم أي ضمانات بشأن تدخلها في الصراع المتصاعد بين إيران وإسرائيل. كما قلل من أهمية التهديدات الإيرانية الأخيرة، قائلاً: “تصريحاتهم لا تعني لي شيئًا”.

وتعيش إيران حالة من التوتر المتزايد، حيث شهدت البلاد اليوم انقطاعًا واسعًا للإنترنت، ما زاد من حالة الغموض، وأثار شكوكًا حول الوضع الأمني الداخلي، في وقت تحذر فيه أطراف دولية من احتمال انزلاق المنطقة إلى مواجهة عسكرية شاملة.

 

مقالات مشابهة

  • الشعب الجمهوري: ثورة 30 يونيو أنقذت مصر من الدخول في نفق مظلم
  • الشعب الجمهوري: كلمة مصر بالأمم المتحدة تُجسد ضمير الأمة وتفضح جرائم الاحتلال
  • ترامب يتوعد إيران .. مهلة أخيرة للتسليم .. الرئيس الأمريكي: سنهاجم المنشآت النووية
  • رئيس جامعة جنوب الوادى يستقبل الرئيس التنفيذي للبنك الزراعي المصري
  • مفوضية الانتخابات: لا تمديد لتحديث سجل الناخبين
  • المفوضية تعلن موعد انتهاء تحديث سجل الناخبين: لا نية للتمديد
  • هل تم اغتيال الرئيس الإيراني أحمدي نجاد فعلًا؟ مصادر تنفي وتقارير تربك المشهد
  • خيارات إيران أمام هجمات إسرائيل.. ردّ استراتيجي نعم لكنه أيضا صراعٌ من أجل البقاء
  • الرئيس الأمريكي: ما نبحث عنه هو استسلام كامل لإيران
  • الكونغرس منقسم بشأن الأسد الصاعد وماغا الجمهوري يحذر