صدى البلد:
2025-05-28@00:14:02 GMT

سقوط طفل من الدور الثالث في مدينة بدر

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

شهدت مدينة بدر حادثا مؤلما حيث استقبل مستشفى بدر الجامعي طفلًا يبلغ من العمر 6 سنوات، مصابًا بكسور متفرقة نتيجة سقوطه من علو.

جرفه التيار.. مصرع طفل غرقا في مياه النيل بالمعصرة سائق توك توك يتحـ.ـرش بفتاة خلال استقلاله دراجة نارية في عين شمس اختل توازنها.. مصرع سيدة سودانية سقطت من الطابق الثالث بعقار بالسلام انفصل عن زوجته.

. إصابة شاب بتسمم نتيجة محاولة إنهاء حياته

ووفقًا للتحقيقات الأولية، كان الطفل يلعب في شرفة شقته بالطابق الثالث، وعند اعتلائه السور الحديدي الخاص بالشرفة، اختل توازنه وسقط على الأرض.

وسأل ضباط الشرطة والد الطفل، البالغ من العمر 35 عامًا، والذي أفاد بأن الحادث كان عرضيًا، ولم يتهم أو يشتبه في حدوثه جنائيًا.

تستمر إدارة المستشفى في تقديم الرعاية اللازمة للطفل، في حين يتم التأكيد على أهمية مراقبة الأطفال أثناء لعبهم في الأماكن المرتفعة لتفادي مثل هذه الحوادث المؤسفة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مدينة بدر سقوط طفل مستشفى بدر الجامعى طفل كسور

إقرأ أيضاً:

لم تتوقف عن العمل رغم فقدانهم.. كيف استقبلت الطبيبة «آلاء النجار» جثامين أطفالها التسعة؟

في أروقة مجمع ناصر الطبي، بمدينة خان يونس، كانت الطبيبة «آلاء النجار» تؤدي واجبها الإنساني في مداواة الجرحى، تُسعف الأطفال وتُخفف من أوجاع الكبار، غير مدركة أن بيتها سيُصبح خبراً عاجلاً، وأن أسماء أطفالها التسعة ستتحول إلى قائمة من الشهداء.

لكن من بين الرماد… ومن تحت الركام، خرج آدم، الطفل الناجي الوحيد، الذي لا تزال دماؤه شاهدة على المجزرة، ولا تزال نظراته المذهولة تبحث عن حضن أمه، وإخوة لن يعودوا.

القصة كاملة

تركت الطبيبة آلاء النجار أطفالها العشرة في المنزل، عندما ذهبت إلى عملها في قسم الطوارئ بمجمع ناصر الطبي جنوب غزة.

وبعد ساعات، وصلت جثث سبعة أطفال - معظمهم مصابون بحروق بالغة - إلى المستشفى، وفقًا لوزارة الصحة في غزة.

وقال الدفاع المدني في غزة إن هؤلاء هم أطفال الدكتورة النجار، الذين قُتلوا في غارة جوية إسرائيلية على منزل عائلتها. كان أكبرهم يبلغ من العمر 12 عامًا، وأصغرهم يبلغ من العمر 3 سنوات فقط. وظلت جثث طفلين آخرين - أحدهما يبلغ من العمر 7 أشهر والآخر عامين - عالقة تحت الأنقاض حتى صباح السبت.

ونجا طفل واحد فقط من أطفالها - وهو مصاب بجروح خطيرة. كما أصيب زوج الدكتورة النجار، وهو طبيب، بجروح بالغة في الغارة.

ماما بتداوي.. وأنا وحدي بتألّم

آدم، الجريح الصغير، ما زال يرقد في المستشفى الذي تعمل فيه أمه، يتلقى العلاج بين يدي الطواقم الطبية التي يعرفها جيدًا، لكنه لا يعرف كيف يخبرها أن كل شيء انتهى. لا يعرف كيف يقول لها: «يا ماما، ما ظل حدا من إخوتي!» وأن الحياة التي عرفها قبل القصف لن تعود كما كانت.

الطفل آدم.. شاهد حي على مأساة عائلة كاملة

أطباء مجمع ناصر يتحدثون عن آدم بدموع محبوسة، يقول أحدهم: «هو مش بس جريح.. هو شاهد حيّ على مأساة عائلة كاملة أُبيدت في لحظة، وهو نفسه نطفة من هذه الحياة التي رفضت أن تُغتال بالكامل».

آلاء النجار… وجع مزدوج

الطبيبة آلاء لم تكن فقط أماً مفجوعة، بل كانت مثالاً لطبيبة تؤدي عملها وسط القصف، تُنقذ الأرواح وهي لا تدري أن قلبها يتمزق بصمت بعيدًا عن أولادها.

وتقول زميلتها في المستشفى: «كانت آلاء تصرّ على الاستمرار، رغم الفاجعة، كانت تقول: إذا تركنا كلنا، مين يوقف مع الناس؟».

آدم… رمز البقاء

اليوم، يتحول الطفل آدم إلى رمز للنجاة من المجازر، وإلى صوت أطفال غزة الذين لا يجدون مكانًا آمناً، لا في مدارس الأونروا، ولا في بيوتهم، ولا حتى في أحضان أمهاتهم اللواتي يختطفهن الواجب أو القصف في لحظة.

رسالة للعالم

لكن رغم الجرح، يبقى آدم شاهدًا حيًا… وقصته رسالة لكل العالم: هنا أطفال يُستهدفون، وعائلات تُفنى، وأمهات يواصلن العمل في الميدان، وقلوبهن تُذبح من الداخل.

اقرأ أيضاًاستشهاد 9 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة

جيش الاحتلال الإسرائيلي ينشر جميع ألوية المشاة والمدرعات العاملة لديه في قطاع غزة

استشهاد 5 فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على غزة وخان يونس

مقالات مشابهة

  • عثر على جثته ملقاة.. مصرع شاب مصري في روما إثر سقوط غامض
  • في قلب أفراح نابولي.. مكتوميناي يشارك مشجعًا مسنًا رقصة العمر
  • مصرع طفل غرقا في ترعة بالدقهلية
  • منتخب النشامى يواصل تدريباته في السعودية
  • مسن يستدرج طفلة ويهتك عرضها داخل محل
  • سقوط من الطابق 68 في «رولان جاروس»
  • مصرع شخص نتيجة إصابته في سقوط سقف منزل بأسوان
  • المنتخب الوطني يبدأ تدريباته في الدمام
  • إصابة طفل إثر سقوط من علو على جذع شجرة بقرية المشرك بالفيوم
  • لم تتوقف عن العمل رغم فقدانهم.. كيف استقبلت الطبيبة «آلاء النجار» جثامين أطفالها التسعة؟