حجة.. مناورة ومسير لدفعة من خريجي الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى”
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
الثورة نت|
نفذت التعبئة العامة في مركز محافظة حجة اليوم مسيرا ومناورة لدفعة من خريجي الدورات العسكرية المفتوحة ” طوفان الأقصى”.
وعكس المسير والمناورة العسكرية التي استخدم فيها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة المهارات القتالية العالية والدقة في إصابة الأهداف ومستوى الجهوزية العالية للمواجهة المباشرة مع العدو الأمريكي والصهيوني.
وجسدت الاستعداد لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، لنصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني وإسناد المقاومة في فلسطين ولبنان حتى دحر العدو.
وأكد المشاركون في المناورة والمسير الاستعداد لتقديم التضحيات والغالي والنفيس دفاعاً عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية ونصرة للأقصى والشعبين الفلسطيني واللبناني.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة حجة طوفان الاقصى
إقرأ أيضاً:
ناطق “حماس”: العدو الصهيوني يتمسك بمخطط التهجير من غزة عبر معبر رفح
الثورة نت /..
قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حازم قاسم، إن العدو الصهيوني ما زال متمسكاً بمخطط التهجير، عبر إخراج سكان قطاع غزة دون السماح لهم بالعودة.
وأكد في تصريحات صحفية، مساء اليوم السبت، أن إعلان العدو فتح معبر رفح باتجاه واحد هو “خرق واضح لاتفاق وقف إطلاق النار الذي نص بصراحة على أن يفتح المعبر في الاتجاهين، وفق خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب”،حسب وكالة قدس برس.
وأشاد قاسم بموقف مصر، و الدول العربية والإسلامية المشاركة في مؤتمر شرم الشيخ، والتي رفضت فتح المعبر باتجاه واحد، معتبرًا هذا الموقف “مهم لمنع العدو من التفرد بالواقع في القطاع”.
وكان مصدر مصري مسئول قد نفى قبل أيام، ما تداولته بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية، عن التنسيق لفتح معبر رفح خلال الأيام القادمة للخروج من قطاع غزة.
وأوضح المصدر للهيئة العامة للاستعلامات المصرية (حكومية) الأربعاء المنصرم، أنه إذا تم التوافق على فتح المعبر، فسيكون في الاتجاهين؛ للدخول والخروج من القطاع، طبقًا لما ورد بخطه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأعلن العدو الإسرائيلي فتح معبر رفح، باتجاه واحد خلال الأيام المقبلة لمغادرة سكان قطاع غزة إلى مصر، ومنها إلى بقية دول العالم.
يذكر أن العدو أغلق معبر رفح بشكل كامل، عقب سيطرته على المدينة في 6 مايو 2024، بعدما رفض الكيان المحتل مقترح اتفاق وقف إطلاق النار الذي قبلته “حماس” آنذاك.