طريقة عمل ميلك شيك بالفراولة| وصفة سهلة ولذيذة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
ميلك شيك بالفراولة من المشروبات اللذيذة والمنعشة، المثالية في أيام الصيف الحارة أو كتحلية بعد الوجبات. يمزج هذا المشروب بين نكهة الفراولة الطبيعية والكريمة، ليعطي طعمًا غنيًا وممتعًا، بفضل سهولة تحضيره ومكوناته البسيطة، يُمكنك الاستمتاع بميلك شيك بالفراولة في أي وقت.
طريقة عمل ميلك شيك بالفراولة
المكونات
كوب من الفراولة الطازجة (يمكن استخدام الفراولة المجمدة أيضًا)
كوب من الحليب (يفضل استخدام حليب كامل الدسم للحصول على قوام كريمي)
2-3 ملاعق كبيرة من السكر (يمكن تعديل الكمية حسب الرغبة)
نصف ملعقة صغيرة من مستخلص الفانيليا (اختياري)
كوب من الآيس كريم بالفانيليا (لإضافة قوام كريمي ونكهة لذيذة)
فراولة إضافية للتزيين (اختياري)
طريقة التحضير
1.
2.خلط المكونات: في الخلاط، أضف الفراولة، الحليب، السكر، مستخلص الفانيليا، وآيس كريم الفانيليا. امزج المكونات على سرعة متوسطة حتى تحصل على خليط ناعم ومتجانس.
3.تعديل القوام: إذا كان الميلك شيك كثيفًا جدًا، يمكنك إضافة القليل من الحليب لتحسين القوام. إذا كنت تفضل الميلك شيك أكثر حلاوة، يمكنك إضافة المزيد من السكر حسب الذوق.
4.التقديم: صب الميلك شيك في أكواب تقديم. يمكنك تزيين الكوب بقطعة من الفراولة على الحافة أو برشة من الشوكولاتة المبشورة إذا كنت ترغب في ذلك.
5.استمتع: قدّم الميلك شيك بالفراولة مع مصاصة أو ملعقة، واستمتع بمذاقه اللذيذ والمنعش.
ميلك شيك الفراولة هو خيار مثالي لكل عشاق الحلاويات والمشروبات المنعشة. بفضل طعمه الرائع وسهولة تحضيره، يمكنك تحضيره في المنزل واستمتع بلحظات من السعادة مع العائلة والأصدقاء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المیلک شیک صحة البشرة إذا کنت على صحة
إقرأ أيضاً:
بروتين البشرة المضاد للشيخوخة.. يُصلح ما أتلفه الماكياج
ظهر بروتين موجود في خلايا الإنسان كسلاح سري ضد الشيخوخة البيولوجية، حيث يعمل كغراء لإصلاح الحمض النووي التالف ومنع التنكس العصبي، بما يشمل ما يُلاحظ في أمراض العصبون الحركي والزهايمر وباركنسون.
فقد استهدف باحثو جامعة ماكواري بروتينًا يُعرف باسم إيزوميراز ثنائي الكبريتيد PDI، وهو الأكثر شيوعًا في السائل الجيلاتيني (السيتوبلازم) للخلايا، حيث يُساعد في توجيه البروتينات الأخرى إلى التكوين الصحيح، وفقا لموقع New Atlas نقلًا عن دورية Aging Cell.
واكتشف فريق الباحثين أن PDI يمكنه الانتقال عبر السيتوبلازم إلى مركز التحكم في الخلية - النواة - لإصلاح الكسر في خيوط الحمض النووي DNA.
كما يمكن أن تؤدي قدرة جسم الإنسان مع التقدم في السن، على إصلاح خيوط الحمض النووي والحفاظ عليها إلى الشيخوخة المبكرة والتنكس العصبي، بالإضافة إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض خطيرة.
بدوره، أفاد دكتور سينا شادفار، عالم الأعصاب من مركز أبحاث أمراض العصبون الحركي بجامعة ماكواري: "كما يحتاج جرح الجلد إلى الشفاء، يحتاج الحمض النووي في الخلايا إلى إصلاح مستمر".
وأضاف قائلًا إن "الخلايا الفردية تتعرض يوميًا لآلاف الضربات الصغيرة التي تلحق بحمضها النووي - سواء من داخل الجسم أو من عوامل بيئية ضاغطة كالتلوث أو الأشعة فوق البنفسجية. ويستجيب الجسم عادة بسرعة. ولكن مع التقدم في العمر، تضعف آليات الإصلاح هذه، مما يسمح بتراكم الضرر".
إلى ذلك، اكتشف فريق الباحثين أن بروتين PDI، من ناحية أخرى، لديه القدرة على اختراق نواة الخلية وإصلاح التلف، مما يُطيل عمر هذه الأنظمة المجهرية المهمة للغاية ووظائفها.
ويبحث الفريق حاليا في طرق مختلفة للعلاج الجيني باستخدام بروتين PDI على الخلايا، بما يشمل علاج mRNA لتحسين توجيه بروتين PDI في إصلاح الحمض النووي.
كذلك يركز على مرض العصبون الحركي MND، ولكن يمكن تطبيقه على جميع الحالات التي يساهم فيها تلف الحمض النووي في تفاقم الأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر وباركنسون، بهدف التدخل المبكر قبل أن يحدث ضرر كبير، بما يمكن أن يمنع أو يوقف تطور هذه الحالات المدمرة".
يذكر أن الدماغ يُعدّ من أبرز مؤشرات تلف الحمض النووي، حيث إن الخلايا العصبية الناضجة - الخلايا العصبية - متخصصة للغاية، وعلى عكس الخلايا الأخرى، لا تحتوي على جسيمات مركزية، وهي الآلية الأساسية لانقسام الخلايا وتكاثرها.
ولهذا السبب، لا يستطيع الجسم ببساطة إصلاح تلف الحمض النووي أو الحصول على خلايا عصبية جديدة سليمة لتحل محلها.
كما يعد هذا أحد أسباب اهتمام العلماء بشكل خاص بعلاجات الخلايا الجذعية العصبية لإصابات الدماغ والوظائف الإدراكية.
وسبق أن تم الكشف أن بروتين PDI يمثل تهديدًا في علاج السرطان، حيث ثبت أن مستوياته العالية تحمي خلايا الورم من الهجوم.
لذا، بينما يمكن لعلاجات مكافحة الشيخوخة أن تستهدف خلايا محددة، مثل الخلايا العصبية، لعلاجات مكافحة الشيخوخة، يمكن أن يتمكن العلماء أيضًا من تعطيل قدرات PDI الوقائية في الأورام، مما يجعل السرطانات أكثر عرضة لعلاجات مثل العلاج الكيمياوي.