سعر فستان وحقيبة بوسي في عيد ميلادها يثير الجدل
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
خضعت الفنانة بوسي لجلسة تصوير جديدة أثناء احتفالها بعيد ميلادها وسط اصدقائها وأهلها، وقد شاركت الصور مع متابعيها عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، وقد ظهرت بإطلالة جذابة وجريئة.
سعر فستان وحقيبة بوسي في عيد ميلادها
وارتدت بوسي فستان من الستان طويلة باللون الابيض وعليه رسومات لورود باللون الاحمر، وبتصميم مكشوف من الظهر وبحمالات عريضة من منطقة الصدر، وأتارت معه حقيبة من الجلد اللامع باللون الأحمر نفس لون الورد على الفستان، وحذاء من الجلد بعكب عالي باللون النبيتي القاتم.
وكان فستان بوسي من العلامة التجارية Zara، وقد وصل سعرة 3,700 جنيه مصري، وكانت الحقيبة Lady Dior ووصل سعره إلى 2537 دولار، أي ما يعادل 124 ألف جنيه، أي أن مجموع إطلالتها 127,700 ألف جنيه.
وتركت بوسي خصلات شعرها منسدلة عبر أكتافها وظهرها بتسريحة أنسابية وناعمة.
وتحملت بوسي ببعض اللمسات الناعمة من المكياج، فقامت بإختيار الكحل والماسكرا، والآي لاينر باللون الأسود، مع الآي شادو وأحمر شفاه بألوان ترابية دافئة.
وتزينت بوسي ببعض المجوهرات اللافتة، فقامت بإرتداء طولية وأراط، وأساور وخواتم، وساعة يد باللون الذهبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فستان بوسي بوسي الفنانة بوسي
إقرأ أيضاً:
ترامب يثير الجدل: لا أعرف شيئًا عن ريفييرا غزة.. فلنبدأ بإنقاذ الناس أولًا
أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسلسلة تصريحات خلال زيارته الحالية إلى إسرائيل، متناولًا قضايا وقف إطلاق النار، والعلاقات مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، وضمانات الدول العربية، إضافة إلى مسألة الاستهداف المحتمل للمنشآت النووية الإيرانية.
في تصريح قوي، قال ترامب في تصريحات تلفزيونية على متن طائرته: «على الجميع التأكّد من أن توني بلير سيكون مقبولاً من الجميع»، في إشارة إلى دور الرئيس البريطاني السابق المقترح لإدارة المرحلة الانتقالية في قطاع غزة.
كما أعلن أن الحرب في غزة "انتهت"، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة قدمت "ضمانات حاسمة" لدعم الصمود في وقف إطلاق النار، مع تأكيده أن واشنطن لن تسمح بانتهاك الاتفاق من جانب إسرائيل.
وفي سياق متصل، أشار ترامب إلى أنه "لا يعلم شيئًا عن ريفييرا غزة"، مشدّدًا على أن هناك أولويات إنسانية يجب العناية بها أولًا.
كما أكد أن الجميع يريد أن يكون جزءًا من مسار السلام الجديد، مما يعكس سعيه لتوسيع قاعدة المشاركة في الاتفاق.
وفيما يتعلق بالعلاقات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، قال ترامب إنّه كانت هناك خلافات مع نتنياهو، لكنها تجاوزت سريعًا، في محاولة لتأكيد وحدة التوجه بين واشنطن وتل أبيب خلال هذا الملف الحساس.
وتركّزت أيضًا تصريحاته على تلقيه ضمانات شفوية من دول عربية وإسلامية، قائلاً إنه يثق في التزامها، وهو ما يعكس رغبته في إشراك الفاعلين الإقليميين في تنفيذ أي اتفاق مستقبلي.
ولم يتردد في تأكيد أن استهداف المنشآت النووية الإيرانية كان "ضروريًا"، وهو تصريح يثير تساؤلات حيال جدية الرد الإيراني والمخاطر المحتملة على التصعيد الإقليمي.
وتبقى هذه التصريحات في ظل ترقب التحقق من التنفيذ على الأرض، خصوصًا بعد الموافقة الإسرائيلية على خطة وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن كمرحلة أولى من الاتفاق.
ويكمن التحدي في ضمان استمرار الالتزام والتنسيق بين الأطراف المعنية لضمان عدم العودة إلى مربع الصراع مجددًا.