حياة كريمة تطلق قوافل متنقلة لتوفير اللحوم والدواجن بأسعار تنافسية في الجيزة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
حياة كريمة تطلق قوافل متنقلة لتوفير اللحوم والدواجن بأسعار تنافسية في الجيزة.. أطلقت مؤسسة "حياة كريمة" اليوم قوافلها المتنقلة لتوزيع اللحوم والدواجن في أربع مناطق بمحافظة الجيزة، حيث تهدف هذه المبادرة إلى تقديم المنتجات بأسعار تقل عن تلك الموجودة في الأسواق.
حياة كريمة تطلق قوافل متنقلة لتوفير اللحوم والدواجن بأسعار تنافسية في الجيزةتمركزت المنافذ المتنقلة في مناطق الحوامدية، جنوب الجيزة، أوسيم، وحدائق الأهرام، بالإضافة إلى منفذ ثابت في منطقة حدائق الأهرام.
وبخصوص الأسعار، فقد تم تحديد تكلفة كيلو اللحوم البلدية (شادر) بـ310 جنيهات، ولحوم البلدية (عربيات) بسعر 210 جنيهات للكيلو، واللحوم المستوردة بـ185 جنيهًا للكيلو، فيما بلغ سعر الفراخ (وزن 900-1000 جرام) 90 جنيهًا.
تسعى مبادرة "حياة كريمة" من خلال هذه الجهود إلى تحسين مستوى معيشة المواطنين وتخفيف الأعباء الاقتصادية، وضمان وصولهم إلى منتجات غذائية عالية الجودة وبأسعار معقولة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللحوم اسعار اللحوم أسعار اللحوم في حياة كريمة اسعار اللحوم الان اللحوم والدواجن حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي و حياة كريمة يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز جهود التنمية المجتمعية
وقّع البنك المركزي المصري مذكرة تفاهم مع مؤسسة "حياة كريمة"، بهدف تعزيز المشاركة التطوعية في دعم مشروعات التنمية المجتمعية المستدامة والتمكين الاقتصادي للفئات الأكثر احتياجًا في مختلف المحافظات.
وقع مذكرة التفاهم عن البنك المركزي المصري، غادة توفيق وكيل محافظ البنك المركزي للمسؤولية المجتمعية، وعن مؤسسة حياة كريمة، عهود وافي رئيسة مجلس إدارة المؤسسة، وذلك بالمقر الرئيسي للبنك المركزي المصري.
يأتي ذلك في ضوء جهود البنك المركزي للمساهمة في النهوض بالمجتمع، وتعزيز الشراكة مع الجهات ذات الصلة لتيسير حياة المواطنين، حيث سيتم بموجب المذكرة توحيد الجهود لتنفيذ مبادرات متكاملة في مجالات العمل المجتمعي، بما يسهم في تحسين جودة الحياة وتحقيق أهداف رؤية مصر 2030.
وفي هذا الإطار سيقوم البنك المركزي بالمشاركة في الأنشطة التطوعية التي تقوم بها مؤسسة حياة كريمة من خلال الموظفين العاملين بالبنك لدعم المبادرات ذات الاهتمام المشترك.
ويتماشى هذا التوجه مع أهداف العمل التطوعي التي تشمل: تمكين الأفراد من المشاركة الفاعلة في التنمية، تعزيز العدالة الاجتماعية، تحقيق التكافل بين فئات المجتمع، ونشر قيم الرحمة والالتزام والمسؤولية، تأكيداً على أهمية هذه الشراكة التي تمثل انطلاقة نحو نموذج متكامل يجمع بين التنمية المجتمعية واستغلال العنصر البشري في آنٍ واحد، ويعكس قدرة المؤسسات الوطنية على إحداث أثر حقيقي ومستدام في حياة المواطنين.
معًا نصنع أثرًا
في نفس السياق، أطلق البنك المركزي المصري مبادرة موازية "معًا نصنع أثرًا" لتعميق مفهوم التطوع المؤسسي داخل القطاع المصرفي، باعتباره أحد ركائز التنمية المجتمعية المستدامة، وذلك بهدف تعزيز ثقافة العمل التطوعي بين موظفي القطاع المصرفي، وتحويل الطاقات البشرية إلى أدوات تغيير حقيقية تُحدث أثرًا ملموسًا في تطوير المجتمع والنهوض به.